Blogs 2554

Le dilemme d’Ennahdha

Le mouvement islamique est né en Tunisie à l’initiative de jeunes de la Médina. Très vite, ils se rassemblèrent autour de Abdelfattah Mourou. Leur objectif était de réformer les mœurs et de ramener les jeunes à la pratique religieuse à une époque où les mosquées étaient devenues le refuge de vieux retraités.

واإسلاماه!

هذه تذكرة لمن صحّ إسلامه لنصرة الإسلام الحق بتونس، أساسها ما قاله عالم جليل في متن كان يتعلّمه كل طفل في مدارسنا، فلا تغيب عنه حقيقة الإسلام وكنه تعاليمه المتسامحة.

من أطلق الرصاصة التي أرادت قلب الثورة؟ في فرضيات هوية قاتل المرحوم شكري بلعيد

تعتبر جريمة اغتيال السياسي المرحوم شكري بلعيد جريمة نكراء و مدانة بكل المقاييس، مهما اختلف البعض معه في طروحاته السياسية المتطرفة. كما أنها تعد نقطة تحول في مسار الصراع بين الثورة والثورة المضادة، بين قوى الانتقال الديمقراطي وقوى الجذب إلى مربع الاستبداد. سأحاول أن أكون صريحاً وأن أتجرد في تحليلي قدر الإمكان، طارحاً السؤال الأهم والذي غيب لسبب أو لآخر عن الأجندة السياسية و الإعلامية و بالتالي عن أجندة الرأي العام؛ سؤال “من إغتال المرحوم شكري بلعيد؟”.

لا لإسلام الأعراب، لا لسلفية الأكاذيب، نعم للإسلام التنويري!

في هذه اللحظة الحرجة من تاريخ بلدنا الحبيب، تونس الجميلة، تونس الإمتاع والمؤانسة التي قهرت كل من أراد الإعتداء على ذاتيتها وعلى حريّة شعبها الأبي، في ساعة الحقيقة التي نعيشها، أتوجه إلى كل مسلم حقيقي وأقول لكل مؤمن غيور على دينه : أفق، أيها الغافي، إن دينك السمح في خطر بين أيدي من يريد تسليمه لجحافل أعراب قادمة من الجزيرة العربية، وهى أخطر على سلامته من أعدائه لأنها تدّعي الإسلام، وليس هو إلا إسلام الأعراب الذي ندد به القرآن

Tunisie : Le gouvernement n’a réalisé que 5 800 créations d’emplois en 2012 (hors secteur public et SIVP)

L’emploi est incontestablement la principale revendication des jeunes de la révolution. Il devrait constituer la première priorité du gouvernement provisoire issu d’élections démocratiques. Ce qui ne semble pas être le cas. Lors de multiples déclarations publiques, les différents ministres du gouvernement Jebali – et particulièrement Abdelwaheb Maater, Mohamed Ben Salem et Slim Besbès – nous ont submergé de données contradictoires et parfois farfelues concernant l’emploi.

النهضة الإسلامية الحقيقية تبدأ اليوم بتونس

أخيرا تكلم الشيخ عبد الفتاح مورو فقال كلمة الحق التي انتظرها كل مسلم غيور على دينه، خاصة بعد ما حدث من أمر جلل ببلادنا، ولات وقت تردد أو سكوت. فاليوم تبدأ النهضة الإسلامية الحقيقية بتونس، نهضة الإسلام العلمي الكوني، الإسلام التنويري، إسلام الرسول العربي الأكرم، لا إسلام الأعراب كما نراه عند من يدعي السلفية وهو لا يتعاطى إلا الأكاذيب والزيف على السلف الصالح وعلى الإسلام الحقيقي.

احتكارالفضاءات التجارية الكبرى الفرنسية لسوق التجزئة التونسي يُفاقم أزمة الغلاء

في تونس وكالعادة فنحن نشذ عن القواعد الاقتصادية والعلمية المعمول بها. في عهود الاستبداد تمكنت شركات الفضاءات الكبرى الفرنسية من الانفراد بسوق التجزئة الداخلي التونسي، حيث تمكنت خلال العقدين الماضيين من السيطرة تماما على هذا السوق لوحدها وبسهولة كبيرة. فقد انتشرت هذه الفضاءات في كل الأحياء تقريبا، بتسهيل وتواطئ واضح من عائلة الرئيس المخلوع السابق وحاشيته.

فصل الكلام في ما بين العربي والأعرابي من اختلاف في فهم الإسلام

لقد بينت، في مقالات سبقت لي هنا وهناك، أن ما نراه اليوم بشوارعنا وفي عموم البلاد الإسلامية ممن يدعي السلفية ليس في شيء من السلفية الحقة؛ إذ تلك حقا سلفية مزعومة، تتقول على الإسلام ما ليس فيه، وتفعل به ما ليس منه.

Lettre à l’ambassadrice de l’Europe : Proposez l’adhésion à la Tunisie, ne devenez pas coupables de non-assistance à démocratie en péril !

La Tunisie est aux portes de l’Europe, son sort ne saurait échapper à sa vigilance ainsi que c’est le cas pour le gendarme du monde. Si ce dernier s’active sur notre sol, ayant dès le début compris la nécessité d’être du côté du peuple dans son Coup historique, l’Europe continue à y faire une politique de gribouille.

رسالة أحمد المستيري إلى حمّادي الجبالي

تلقّيت الرّسالة التي تفظَّلتم بتوجيهها إليَّ بتاريخ 9 فيفري الجاري في نطاق “الإستشارة حول تشكيل حكومة الكفاءات الوطنية” وإطّلعت على فحواها بكل إهتمام وممّا لفت إنتباهي بالخصوص تصوّركم للمشهد السياسي ومدى إنشغالكم بالأوضاع الحرجة التي تمرّ منها البلاد على كل الأصعدة الإقتصادية، الإجتماعية، السّياسية و الأمنيّة ممّا يدعو بالتأكيد تظافر جهود الجميع حكومة وشعبا وأهل الحلّ و العقد بالذّات حتى نخرج من هذه الأزمة الحادة في أقرب وقت و اليوم قبل غد.