تواتر الإشاعات حول صحة رئيس الجمهورية له أسبابه، خاصة عامل السن وحساسية منصب الرئاسة ورمزيته كما أن الأيام الأخيرة للرئيس بورقيبة في الحكم والتي عقبها انقلاب 7 نوفمبر 1987 تثير موضوع الملف الصحي في ظل تعطل بناء المؤسسات الدستورية وهشاشة الفترة الانتقالية التي تمر بها تونس حاليا.
