Themes 13090

المعزق في ثورة تونس…بين التعريف والواقع

و”الحرب” و ”الخوضة”و ”المظاهرة” و غيرها من المصطلحات تطل بين الفينة و الأخرى في مختلف وسائل الإعلام سواء التونسية أو العربية. يعرّف بها أصحابها كل الأحداث التي مرة بها بلادنا منذ 17 ديسمبر2010 . أما العنوان:”المعزق” فصاحبه قال في تقرير للجزيرة عن حيّ التضامن:”ملّي صارت أكل المظاهرة واحنا في معزق(بالزاد)”. لا يغرنك الطابع المضحك لهذه العبارات فلسنا بصدد مناقشتها ”فكاهيا” ولا حتى لغويا. إنما حديثنا عن الدلالات العميقة لاستعمالها والرمزية التي تكتسيها لدى ”رجل” الشارع والمتفكر فيها على حدّ سواء.

Le droit à la liberté

Autant je suis pour la rupture avec le régime de 23 ans, autant je suis pour la rupture avec les préjugés et les calomnies sans fondement. Je suis contre cette redondance des médias désignant les familles des Ben Ali et des Trabelsi dans le fourre tout à la fois complexe et élémentaire des pestiférés. Je trouve cette confusion médiocre et touche aux nombreuses personnes ayant un nom de famille similaire sans être de la même cuvée.

المتحولون يوم 14 جانفي والمعركة الخاسرة ضد التاريخ

يشنّ صديقي عبد الوهاب الهاني، رئيس حزب “المجد” والمرشح لرئاسة الجمهورية التونسية منذ أسابيع حملة شعواء ضدّ شخصي، لا لشيء إلا لأنّه تصادف حضوري معه في حلقة 13 جانفي الشهيرة على قناة الحرة، عندما تورّط هو في الدفاع عن الدكتاتور المتهالك ومدح خطابه والمطالبة بإعطائه فرصة، في حين ألهمني الله الثقة بإرادة شعبنا واليقين بوصول ساعة نهاية الدكتاتورية والتوقع بأن يكون اليوم الموالي، يوم 14 جانفي، “يوما سيشهده التاريخ باعتباره اليوم الذي سيفر فيه الطاغية الذي لفظه الشعب التونسي”.

أمر بقانون انتخابي جامعي بتاريخ 09 جوان 2011 يُكرّس التفرقة والإقصاء

بقلم د. محسن التليلي و د. زياد بن عمر – ظلّت الجامعة التونسيّة منذ عقود طويلة تعاني من هيمنة النظام السياسي القائم بالبلاد عن طريق أعوانه من الحزب الحاكم ممّن كانوا يحملون صفتَيْ الحزبي والجامعي. واستمرّ الأمر وتكرّس أكثر في عهد بن علي الذي استبدّ بالجامعة واستخدم التجمّعيّين فيها والانتهازيّين المتحالفين معهم من اليمين واليسار لتوظيفها لفائدة نظامه ومآربه… وكان الجامعيّون التجمّعيّون وحلفاؤهم الانتهازيّون سواعد لتكريس الإقصاء ضدّ النزهاء من الجامعيّين الذين أرادوا خدمة العلم والمعرفة وندّدوا بكلّ التدخّلات والتوظيفات وتدنّي المستوى… وظلّت الجامعة في عهد النظام السابق تعاني من مظاهر السياسات العشوائيّة وسوء التصرّف والمحسوبيّة والتفرقة والتهميش والإقصاء تحت مبرّرات مختلفة تتستّر بالعلم والأكاديميّات.

_Z_ publie son premier livre

“_Z_, Un mystérieux monogramme, derrière lequel s’est exprimé un justicier exaspéré, un cyber-dissident, l’un des meilleurs talents de l’opposition tunisienne, luttant par le trait, l’image, le texte.” C’est ainsi que cérès éditions présente son nouvel auteur et caricaturiste, le célèbre blogueur _Z_ […]

Les Hutus et Tutsis de Metlaoui

Par Alé Abdalla – À peine arrivé en Tunisie, je suis parti à Metlaoui. Je voulais comprendre ce qui s’était passé et éventuellement filmer des témoignages. Nous arrivons à midi dans une ville fantôme. Les magasins, cafés et restaurants sont fermés bien que le couvre feu ne commence qu’en fin d’après-midi. Un tank et deux camions de l’armée sont postés à l’entrée de la ville donnant l’impression de s’engouffrer dans une ville assiégée. Devant le lycée secondaire, encore un autre tank et des camions de l’armée, avec cette fois une fourgonnette de la police, quadrillent l’entrée. Les lycéens sont en train de passer l’épreuve du bac.

وزارة التعليم العالي تمعن في تهميش أساتذة السلك المشترك والملحقين

نحن أساتذة السلك المشترك في مادتي الإعلامية و الانقليزية الناجحون بامتياز في مناظرة الكاباس و المنتدبون مباشرة من طرف وزارة التعليم العالي و كذلك الملحقون في هاتين المادتين أو غيرها من المواد كالفرنسية و العربية و الجغرافيا وغيرها من المواد, دعينا إلى الجامعة فأثلجت قلوبنا ظنا منا انه امتياز و ما راعنا إلا نظرة الجامعيين لنا حيث كنا بالنسبة إليهم و لا نزال الجسم الغريب الذي ينهش الجامعة.

معا لوقف جرائم التحرش بالمدارس التونسية

بقلم محمد فراس العرفاوي – قبل الحديث عن إصلاح التعليم (يبدو أن أغلب القوى السياسية منصرفة عن هدا القطاع ”الهامشي”و لا تحتاج إيعازا منا) يجدر بنا الحديث عن مشاكل أخرى تواجه المدرسة التونسية. حديثنا هدا ليس عن ظروف الدراسة و لا عن الفساد ولا حتى البرامج، إنما هو عن مسألة مبدئية لو لم تعالج، فلا فائدة ترجى من أي إصلاح: التحرش الجنسي داخل الحرم التربوي.

الاجندة الفرنسية الخفية خلال الفترة الانتقالية في تونس

بقلم كريم السليتي – فرنسا جنة لكثير من التونسيين و جحيم بالنسبة لآخرين. لغتها خفيفة على اللسان ثقيلة على الاقتصاد الوطني. ثقافتها تنويرية لكنها استئصالية، اقتصادها ينمو لكن ببطئ شديد، بحثها العلمي نبراص للتونسيين لكنه في تأخر عالمي. فرنسا بلد مثير للجدل بالنسبة لكثيرمن التونسيين، بل مصدر انقسام بينهم، حيث يندر أن تجد مواطنا تونسيا ليس له موقف من فرنسا. وحتى عند نفس الشخص قد تكون مواقفه تجاهها متناقضة، قد يرى فيها دولة مستعمرة أذاقت أجدادنا و أباءنا الويلات لكن في نفس الوقت حلم للهجرة.

Fin de partie

Ce gouvernement ne représente rien ni personne, sinon des intérêts extérieurs à la Tunisie et à son peuple, et il est temps que les véritables patriotes de notre pays se réveillent et exigent de la part des vieillards qui nous gouvernent le début du nettoyage de printemps que l’on a demandé !

Télévision tunisienne : évitons le vide médiatique !

La Tunisie de l’après 14 janvier passe indéniablement par une situation d’ébullition. En plus du rôle que peuvent jouer Internet et les Réseaux sociaux et de communication et la presse écrite, les chaînes de télévision doivent jouer un rôle important pour aider et accompagner la Révolution, afin d’éviter un dangereux vide médiatique. Cela a été un peu le cas en Tunisie pendant les premiers jours de la Révolution. Toutefois, l’Egypte a par exemple réussi cela, car il y a dans ce pays une tradition médiatique, la plus importante dans le Monde arabe. Dès les premiers jours de la Révolution égyptienne, une importante et riche matière médiatique a vu le jour : émissions, débats, chansons patriotiques…alors qu’en Tunisie, on a eu un peu de mal à trouver cette matière.

فالحين كان في الكلام والفعل ربي يجيبوا

نحب نحكي ليوم على “كلمتنا” الوقفة الاحتجاجية إلي تعملت قدام رابطة حقوق الانسان في شارع محمد الخامس لبارح( إلي قالو 2000 راهم جايين وماجاو كان 200 تقريباً) ونحب نسال الشعب التونسي العظيم :ماعادش عندك كلمة؟؟ما عادش عندك ما تقول ؟؟ حققت إلي تحبو الكل م “الثورة “؟؟ إي عندك ألحق حتى نحنا ولينا نعيشو في ديمقراطية شي […]