بعد ان ترك أنصاره في التسلل في علاقة بقانون تجريم التطبيع، عاد جهابذة الاتصال لرئيس الجمهورية لاتحافنا بمقاطع دعائية مطولة لا طائل منها سوى تسويق صورة الرئيس الملتحم بمريديه، الفارس الاوحد لمحاربة الفساد مع ما تيسر من مشاهد تقريع وزراء ومسؤولين لم يكونوا في حجم تطلعات العلو الشاهق.
