Rights 2482

في مدرسة الويبلوغستان الإيرانية

الشيء الذي ساعد على نمو الويبلوغستان هو تلك القيود المضروبة على حرية التعبيرفي إيران. ففي الوقت الذي سعت فيه السلطات القضائية إلى إسكات الصوت الإصلاحي و المعارض عبر تعليق صدور أكثر من مائة مجلة و صحيفة، هاجرت أقلام الصحفيين و النقاد تدريجيا إلى شبكة الأنترنات بحثا عن فضاء أنسب لممارسة حريتهم في التعبير. هكذا تحولت المدونات في عيون الشباب إلى مصدر رئيس […].

محنة عائلة السجين الشاب محجوب الزياني

بمناسبة مرور سنة على اعتقال الشاب محجوب الزياني،أصيل مدينة منزل بورقيبة، الموقوف على ذمة التحقيق بسجن 9 أفريل منذ يوم 23 أفريل 2005، ننشر نداء استغاثة شقيقه صابر الزياني الذي يروي فيه الظروف التي تم فيها اعتقال و استجواب الأخوين. […].

Le rideau est tombé sur Mohammed Abbou

Il a suffit que Mohammed Abbou prononce le mot de « battu », pour que les agents pénitentiaires tirent un rideau le séparant de sa femme et de son fils, les obligeant tous à crier pour se faire entendre. C’est ainsi que s’est déroulée la visite pendant encore cinq minutes jusqu’à ce qu’il perde connaissance et tombe ; elle n’aura pas duré plus de […].

Qu’est-il arrivé à Mohammed Abbou ?

Mohammed Abbou, incarcéré à la prison du Kef, est en grève de la faim depuis le 11 mars dernier. Aujourd’hui, son épouse, Samia, s’est rendue à la prison du Kef accompagnée de la mère de son mari, et de ses trois enfants qui n’avaient pas vu leur père depuis deux mois et demi. […].

هل من وقفة مع الهاشمي المكي

إن المسؤولية اليوم تقع في عاتق كل وطني شريف وكل من يجتهد ويعمل من أجل فك كرب المكروبين ورفع الظلم عن المظلومين أن لا يدع مأسي أصابت أخرين من أبناء وطننا وإخواننا تتكرر، كانوا قد قضوا في سجون ابن علي أوخارجه بسبب الإهمال الصحي.وليذكر الجميع أن سحنون الجوهري والحبيب الدريدي ولطفي العيدودي ونجاة الماجري وعلي الدريدي ونور الدين بن دعد وعبد المجيد بن طاهر. […].

2- السجن السياسي في تونس. بين الخيارات الأمنية وأحلام الإنفراج

إن الخصوصية الجامعة التي تجعل مسألة السجـن السياسي القضية الأم للقضايا التي تشغل الأحرار من التونسيين، هي كون مؤسسة السجن بما هي مؤسسة عقابية لا تستهدف بالعقاب السجين الفرد بحد ذاته فقط ولا فاعل الجرم بصفته البشرية وحسب وإنما في واقع الأمر تجري معاقبة ذاك السياسي بما هو: هوية عاقلة وكيان مجتمعي وفعل للحق.فتجريم السياسي منهج يعمل على بتر السلوك وطمس ال […].

ماذا بعد العفو الرئاسي في تونس؟

أخيرا وبعد انتظار طويل غادر مجموعة من سجناء الرأي منازلهم السجنية في خطوة عدها الجميع إيجابية وقالوا بأنها تتطلب خطوات أخرى أكثر جرأة تعيد البسمة لباقي العائلات التونسية المكلومة في فلذات أكبادها. وبهذه المناسبة أقدم تهاني القلبية والحارة لكل من رأى الشمس بعد سنوات الظل الكريهة، وأخص بالذكر أمهات السجناء اللاتي لازلن على قيد الحياة فقد تحققت أمانيهن ف […].

1- السجن السياسي في تونس. بين الخيارات الأمنية وأحلام الإنفراج

إن حلفاء نظام ابن علي الإستراتيجيين و حلفائه الموضوعيين حين يجعلون من السجن السياسي منحة يجب عدم مكافأة الإسلاميين بها، ويكتفون بالشفقة الزائفة على إنسانيتهم المهدورة، يدركون مع ذلك أن السنين الخمسة عشر التي اُهدرت فيها إنسانية الإسلاميين في السجون وخارجها كان نظام ابن علي، على مرأى منهم ومسمع، قد أهدر فيها أيضاً كرامة التونسيين جميعهم وإنتهك حقوقهم ا […].

Pour Honorer Frère Mohamed Abbou

Débâcle après débâcle il paie le prix avec sa santé pour le bien des futures générations Du gâchis pour avoir révélé ce que les gens ont constaté et accepté avec consternation Deux ans de pénitence pour violence, un et demi pour défi, démenti et prononciation Ils peuvent le piétiner et enchaîner et il sera reçu en vrai héro le jour de sa libération […].

رسالة اللقـــاء رقم 2

تمر علينا هذه اللحظات العابرة كل عام وهي تنادي من جديد، من أعلى صومعتها، وبصوت جهوري، يقض المضاجع ويرمي بالفراش واللحاف، إلى كل مهاجر في وطنه أو خارج الأوطان : ماذا فعلنا في مهاجرنا لإغاثة الملهوف في ديارنا، وجبر خاطر المظلوم، وكف دموع الحيارى والثكالى والمعوزين؟، ماذا قدمنا من أوقاتنا لأوطان عزيزة علينا، غاب عنها غيث السماء وتلبدت تربتها بالأوحال؟..م […].

Concert de soutien aux internautes de Zarzis

“Sous le soleil, exactement !” Mélodies contre l’Oubli seconde édition Concert de Soutien aux “Internautes de Zarzis” Vendredi 17 Février 2006 20h00 ouverture des portes : 19h00 Bourse du Travail de Saint-Denis M° Saint-Denis-Porte de Paris (Ligne 13) Participation aux frais 5€ Les “internautes de Zarzis”, ce sont un enseignant et cinq jeunes […].

De la censure aux armes massivement liberticides en Tunisie

Si l’on ne peut pas condamner Mercedes ou Fiat pour la fourniture des camionnettes utilisées par la police tunisienne notamment pour ses raffles, (car ce même type de véhicules est également utilisés à bon escient par des citoyens) on ne peut que condamner les fournisseurs de logiciels qui facilitent le filtrage d’Internet en incluant des algorithmes pour […].