Manouba 44

رصد للحراك الاجتماعي من منتصف مايْ إلى منتصف جوان

العاصمة: المفروزين أمنيًا يحتجّون بشارع بورقيبة

أقدم المفروزين أمنيًا من قدماء الاتحاد العامّ لطلبة تونس على قطع سكّة المترو الخفيف بوسط العاصمة يوم الاربعاء المنصرم، قبل أن يتدخّل الأمن لتفريقهم. كان ذلك في سياق مسيرة احتجاجية قاموا بها احتجاجًا على ما وصفوه بـ “تنصّل رئاسة الحكومة من تعهّداتها لهم” بخصوص مطالبهم بالتشغيل. واتّهم المحتجّون في بيان أصدروه يوم الثلاثاء الماضي سيّد بلال، مستشار رئيس الحكومة للشؤون الاجتماعيّة، بـ”الانقلاب على اتّفاق ممضى بين ممثّلي الحكومة ونوّاب الشعب”، المساندين للمضربين. وقد نصّ محضر الجلسة، الذي حصلنا على نسخة منه، على تسوية وضعية المعنيين بصيغ ثلاث، من بينها إدماجهم “بالقطاع العام لمن ثبت إقصاؤهم”. مع الالتزام بأن تنتهي أشغال اللجنة المشتركة النيابية الحكوميّة المتابعة للملفّ في موفّى ماي 2015.

رصد للحراك الإجتماعي بتونس – نهاية أفريل- بداية ماي

شهدت جبنيانة يوم الخميس 8 ماي اضرابًا عامًا مساندة للاضراب عن الطعام الذي يخوضه أربعة من أصحاب الشهائد المعطلين عن العمل منذ يوم 25 مارس المنقضي، وقد تدهورت حالتهم الصحية بعد بلوغ اضرابهم يومه الخامس والأربعين. والمضربون عن الطعام هم جهاد وجّ (باحث في الفلسفة) ، والأزهر الباني (الأستاذيّة في الفرنسيّة)، وليد المرداسي (ديبلوم في الطيران المدني، عون تنفيذ طرد لأسباب نقابيّة، حسب قوله)، وناجح الوجّ (متحصّل على الباكالوريا ومتكفّل بعائلة معوزة).

اعتصام عمّال شركة “الرسكلة العصريّة” بالجديّدة

يعتصم العشرات من عمّال شركة “الرسكلة العصريّة Les recycleurs” بالجديّدة منذ أوّل أفريل الماضي أمام مدخل المصنع، مطالبين بالتعويض من صاحبه الذي قرّر إغلاقه والتخلّي عنهم منذ شهر أكتوبر الفارط. وينتظر العمّال، الذين يساند تحرّكهم اتّحاد الشغل ومحامون من الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، صرف منحة بـ 100دينار وعدتهم بها وزارة الشؤون الاجتماعيّة، في انتظار بتّ القضاء في بقيّة مطالبهم.

عمّال شركة مصفاة يعتصمون مطالبةً بتحسين أوضاعهم الماديّة

يعتصم العشرات من عمّال شركة مصفاة منذ 13 أفريل الماضي أمام مدخل الشركة بالجديّدة (ولاية منوبة) مطالبين بتحسن ظروفهم الماديّة. ويحتجّ المعتصمون كذلك على قرار الشركة طرد خمسة منهم «تتّهمهم بتعطيل العمل ومنع بقيّة العمّال من دخول المصنع»، كما ذكر العامل بالشركة سمير العويني. وأضاف النقابي أنّه وزملاؤه يطالبون أيضا بمراجعة تصنيف الشركة من قطاع المسابك والبناءات الميكانيكيّة إلى قطاع التعدين، «وهو ما سيؤدّي آليًا إلى تحقيق مطالبنا»، كما قال.

Quand Femen dévoile les seins de la révolution tunisienne !

Les trois activistes européennes de Femen pensaient qu’en montrant leurs seins vont être considérées, en cas de poursuite, comme militantes, ce qui est le cas partout dans les pays démocrates. Elles auront peut-être accès à une prison de santé tunisienne avec thalasso et une connexion wifi. Hélas, elles en avaient tort. En effet, elles n’ont fait que découvrir la face cachée de l’iceberg de la réalité de l’incarcération en Tunisie, toujours d’actualités.

الحكم على ولد ال15: ستة أشهر سجن مع تأجيل التنفيذ

حكمت يوم أمس الدائرة الجنائية بمحكمة الإستئناف بتونس على علاء اليعقوبي بستة أشهر سجن مع تأجيل التنفيذ بعد أن كان قد صدر في حقه حكم إبتدائي بسنتين من السجن مع النفاذ العاجل وهو ما إعتبره الأستاذ غازي مرابط محامي ولد ال15 إنتصاراً جزئياً وصرح لنا بأن نيته تتجه نحو ألإتجاه إلى محكمة التعقيب في الأيام القادمة بعد إستشارة المعني بالأمر .

De qui vient le mensonge ? Des Femen ou des prisonnières tunisiennes ? Et pourquoi ?

Voici un article basé sur une enquête qui nuance les propos des Femen, tenus lors d’une conférence de presse, sur les raisons d’incarcération de la plupart des femmes en Tunisie. Je ne m’étalerai ni sur les conditions carcérales exécrables, ni sur la justice qui continue d’agir sur ordre politique, car se sont des évidences. La question qui me turlupine est plutôt la suivante: Pourquoi les trois Femen ont donné une version saugrenue, non pas de l’état des prisons, mais des motifs d’incarcération des femmes qui y croupissent.

إعتداء سلفيون على طلبة في منوبة بسبب رقصة الهارلم شايك

افادنا الأستاذ بجامعة منوبة حبيب ملاخ أنه “على الساعة الثانية بعد الزوال كان هناك مجموعة من الطلبة يؤدون رقصة هارلم شايك خارج الكلية فاقتحم السلفيون هذا التجمع و اعتدوا على الطلبة. تدخل أعوان الأمن و تم إيقاف 3 أشخاص وقع التحقيق معهم ثم إطلاق سراحهم حسب قول عميد كلية الاداب الحبيب كزدغلي و كان هذا خارج الكلية.

“جامعة منوبة تكرم مجموعة من الصحافيين في الدورة الأولى لجائزة “أكاديميا لحرية الاعلام

تم صباح يوم السبت 8 ديسمبر توزيع جوائز حرّية الإعلام الممنوحة من مجلّة أكاديميا الصادرة شهريا عن جامعة منوبة وذلك بحضور عديد الشخصيات من حقوقيين واعلاميين مثل الفاهم بو كدوس، نزيهة رجيبة أم زياد ، نجيبة الحمروني و كمال العبيدي..

Tunisie : Sous la Burqua, la femme

On a entendu parler les femmes qui défendent les Droits des femmes, les hommes qui défendent les Droits des femmes, celles et ceux qui sont contre le port du voile, pour le port du voile, contre les cheveux libres, pour les cheveux libres, contre le niqab, pour le niqab, contre la burqa,

Du danger de la stigmatisation des jeunes salafistes

Le Président Marzouki a haussé le ton. Après avoir décoré Khaoula Rachidi pour son geste remarquable de défense du drapeau tunisien, il a prononcé un discours de près de dix minutes dans lequel il a notamment appelé à des excuses de la part du coupable de l’outrage et sa reddition à la police, ainsi qu’exigé des leaders du mouvement incriminé dans les événements une explication claire de sa position.

Note sur l’Opinion Publique tunisienne après l’Affaire du Drapeau National Profané

Quand on voit comment l’Affaire du Drapeau Profané a agi sur l’Opinion Publique tunisienne, je ne peux m’empêcher d’en tirer quelques conclusions sommaires. Je vais exprimer un constat d’emblée : cette Opinion Publique qui s’est élevée contre un drapeau tunisien remplacé par un drapeau salafiste, sur le toit de la Faculté de la Manouba, s’est manifestée, à l’occasion, dans tout ce qu’elle a de plus bourgeois. Et quand je dis « bourgeois », je déleste ce terme de toute connotation marxiste ou communiste.

تدنيس رمز الوحدة الوطنية : هو جوهر المشروع الثقافي للفزاعة الارهابية

أي عمل ارهابي، و أي إجرام وأي نشر للحقد والبغضاء، يفوق الإعتداء على أحد اهم رموز الوحدة الوطنية و أحد أهم ألوية الإنتماء الجغرافي و الحضاري و التاريخي و الانساني و الأخلاقي و المجتمعي، علم البلاد وراية مواطنيها الذي يمثل رابطتهم أينما كانوا و منارة ترشدهم الى شواطئ السلام المعنوي، العلم ليس أحد رموز السيادة السياسية فحسب و ليس لصيقا بالسلطة أيا كانت مرجعيتها و هو يتجاوز مقولات الديمقراطية والتنافس والصراعات الإيديولوجية أو العقائدية، إنه رمز للوحدة و رمز لكل تونسي على حدة في نفس الوقت، و الإعتداء عليه هو اعتداء على كل الشعب التونسي و على تاريخه وشهدائه ومناضليه الذين تبقيهم رفرفته أحياء بيننا يعلوا بهم وتعلوا أسمائهم و ذكراهم به.

Monsieur le Président, êtes-vous Tunisien ?

Vous avez beau vous pavaner dans le palais de Carthage, avec ou sans bournouss, la présidence reste à mille lieux de vous. Loin de moi l’idée de nier la légitimité des urnes qui – faut-il le rappeler – ont été remportées avec des discours religieux hypnotisants, des promesses mensongères et quelques milliards qataris. N’est pas Président qui veut dit-on. Et pour cause, le ridicule de vos propos n’a d’égale que l’utopie de vos prérogatives. […]