ANC 333

Which political system for Tunisia?

As the work of the constituent assembly progresses, the debate appears strained when it comes to the different forms of political system on offer. At stake are, most importantly, the role and mode of election of the Head of State. There has been talk of a modified parliamentary system, a mixed system and a semi-presidential system.

Quel régime politique pour la Tunisie ?

Alors que les travaux de la Constituante progressent, le débat s’annonce tendu sur la nature du régime. En jeu, notamment le rôle et le mode d’élection du Chef de l’Etat. On parle de régime parlementaire modifié, de régime mixte, de régime semi-présidentiel. La Tunisie s’apprête à se lancer dans un grand débat, autant essayer d’en comprendre les tenants et les aboutissants.

!حول مسودة الحقوق والحريات : حتى نبيّض وجه تونس الأغر

هذه مساهمة مني متواضعة في تحرير هذا الدستور الذي يكتبه أعضاء المجلس التأسيسي ليكون أفضل تمثيل لتطلعات الشعب وطموحاته نحو غد أفضل؛ إذ لا يجب أن يغضوا النظر عن هذا الجانب المهم لدورهم اليوم لأسباب شخصية أو توجهات حزبية.

مسودة لجنة الحقوق و الحريات في المجلس التأسيسي : إتفاق مبدئي على 20 فصل

اعتداءات، اعتقالات بإسم القانون، تفاوت بالحكم بين هذا و ذاك…. في خضم هذا الانتقال من دكتاتورية إلى نظام مجهول، تقع كتابة دستورنا للأجيال القادمة من التونسيين، دستور سيكون موجها لثورة 14 جانفي التي صار البعض يشك في نجاعتها للقطع مع نظام الاستبداد. .في لجنة الحقوق و الحريات في المجلس التأسيسي، تم مؤخراالاتفاق مبدئيا على 20 فصل سيقع تعديلهم في الآسابيع المقبلة

منجية نفزي والإدارة التونسية

قصة هذه المرأة معبرة جدا عن حال مواطنة تستجدي المساعدة ولكن هيكلة الإدارة التونسية تمنع أهل الخير من ذلك. كنا اليوم أمام المجلس التأسيسي فسألناها عن سبب قدومها هنا فقالت لنا أنها تريد مقابلة السيدة محرزية العبيدي، نائبة رئيس المجلس التأسيسي.

تذكرة إلى أصحاب القرار بالمجلس التأسيسي : هل الإسلام دين من قوارير؟

تواترت الأنباء عن عزم أغلبية اللجنة المختصة بالمجلس التأسيسي اعتماد نص يجرم الاعتداء على المقدسات. ولعمري إنها لقاصمة الظهر. فكيف، باسم الإسلام الذي نريده دين التسامح وخاتم الأديان كلها، نتجاسر على مثل هذا النص الذي يجعل منه ذلك الدين الضعيف الخائف على نفسه من النقد والانتقاد، فيمنعهما، بل ويجرمهما؟ هل ديننا من قوارير؟ هل هو بهذا الضعف حتى يهاب النقد؟ أهو قاصر فيجب حمايته كما نحمي القصر مما من شأنه أن يسيء إلى نموهم؟