بمناسبة افتتاح السنة الجامعية اقامت كلية العلوم القانونية و السياسية و الاجتماعية بتونس احتفالها السنوي بهذه المناسبة التي اعطى اشارة انطلاقها,العميد و النائب بالمجلس التاسيسي الفاضل موسى.
صحبي عتيق : نريد اعلاما محايدا ونطالب بالقائمة السوداء
على هامش الوقفة الاحتجاجية التي نظمها صحفيو دار الصباح اليوم بساحة القصبة للتنديد بالتعيينات الاخيرة و بتدخل الحكومة في قطاع الاعلام و بسط يدها عليه قصد تركيعه على حد تعبيرهم, التقينا النائب عن حركة النهضة و رئيس كتلتها في المجلس التاسيسي “الصحبي عتيق” و الذي كان يراقب هذه الوقفة عند بعد اثناء مروره من المكان.
المرأة، موضع خلاف في لجنة الحقوق و الحريات
بعد أن تم مؤخرا الاتفاق مبدئيا على 20 فصل، تظل بعض الخلافات في لجنة الحقوق و الحريات في المجلس التأسيسي، كان آخرها تصنيف المرأة كشريك للرجل لا كائنا مستقلا.
!حول مسودة الحقوق والحريات : حتى نبيّض وجه تونس الأغر
هذه مساهمة مني متواضعة في تحرير هذا الدستور الذي يكتبه أعضاء المجلس التأسيسي ليكون أفضل تمثيل لتطلعات الشعب وطموحاته نحو غد أفضل؛ إذ لا يجب أن يغضوا النظر عن هذا الجانب المهم لدورهم اليوم لأسباب شخصية أو توجهات حزبية.
مسودة لجنة الحقوق و الحريات في المجلس التأسيسي : إتفاق مبدئي على 20 فصل
اعتداءات، اعتقالات بإسم القانون، تفاوت بالحكم بين هذا و ذاك…. في خضم هذا الانتقال من دكتاتورية إلى نظام مجهول، تقع كتابة دستورنا للأجيال القادمة من التونسيين، دستور سيكون موجها لثورة 14 جانفي التي صار البعض يشك في نجاعتها للقطع مع نظام الاستبداد. .في لجنة الحقوق و الحريات في المجلس التأسيسي، تم مؤخراالاتفاق مبدئيا على 20 فصل سيقع تعديلهم في الآسابيع المقبلة
منجية نفزي والإدارة التونسية
قصة هذه المرأة معبرة جدا عن حال مواطنة تستجدي المساعدة ولكن هيكلة الإدارة التونسية تمنع أهل الخير من ذلك. كنا اليوم أمام المجلس التأسيسي فسألناها عن سبب قدومها هنا فقالت لنا أنها تريد مقابلة السيدة محرزية العبيدي، نائبة رئيس المجلس التأسيسي.
كلام شارع : التونسي و الترفيع في اجور نواب المجلس التاسيسي
كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. كاميرا كلام شارع رصدت لكم اليوم تفاعلات المواطن التونسي مع ما راج من اخبار تتعلق بالترفيع في اجور نواب المجلس التاسيسي.
محمد راشد غضباني، يخيط فمه في القصبة 1 ثمّ أمام المجلس التأسيسي
محمد راشد غضباني أصيل ولاية القصرين جُرح خلال قمع إعتصام القصبة 1 ثمّ شارك في القصبة 2 و ظنّ أنّ جهود المُعتصمين نجحت لمّا تمّ الإعلان عن تكوين المجلس التأسيسي، لكنّه وجد نفسه مضطرّا في 2012 في ظلّ لامبالاة الدولة تجاه ملف الجرحى أن يعيد خياطة فمه أمام المجلس التأسيسي و أن يعتصم مطالبا بأن تتعامل الحكومة مع الملف كملف وطني بعيدا عن التوظيف الحزبي أو الجمعياتي.
التجاذبات السياسية و المواطن التونسي الزوالي
الموضة السياسية في تونس مؤخرا و الى جانب المؤامرة ظهور ما يعبر عنه بالميليشيات و قد لا نتفق جميعنا حول مدى صحة هذه الظاهرة من عدمها,الا انه من الملاحظ اسعمال العديد من الاحزاب السياسية لاولاد الحوم اما لتامين الاجتماعات و التظاهرات السياسية في الفترة التي سبقت الانتخابات او ايضا في فترة الانتخابات.
في الحبيب بورقيبة : مر نواب التاسيسي المحتجون ومنع من ذلك المتظاهرون السلميون
تظاهر اليوم مجموعة من المواطنين و المواطنات على مستوى تمثال ابن خلدون بمناسبة مسيرة عدد من نواب المجلس التاسيسي و التي انطلقت من نفس المكان في اتجاه وزارة الداخلية بغرض مقابلة وزير الداخلية “علي العريض”,الامن كان حاضرا بكثافة و تزايدت اعداده بحيث قام بقطع الطريق امام المتظاهرين و كونوا حاجزا امنيا متينا
كلام شارع : التوانسة و المجلس التأسيسي
كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. فقرة “كلام شارع” رصدت لكم تفاعلات المواطنين فيما يتعلق بعمل المجلس التأسيسي
مظاهرة للمطالبة بتطبيق الشريعة امام المجلس التاسيسي
اثناء هذه المظاهرة رفعت شعارات عديدة من بينها “الشعب يريد خلافة اسلامية” “و “الشعب يريد تطبيق الشريعة” و “خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود” الى جانب شعارات اخرى هذا و قد سجل العنصر النسائي حضوره بكثافة
دستور في مستوى تطلعات الشعب و قيم الثورة
وتتواتر التصريحات هنا وهناك التي تؤكد ضرورة تفعيل روح الوفاق الوطني عند صياغة هذا الدستور وهي تعبر عن وعي تاريخي
من سيكتب الدستور في تونس؟
نداء إلى إعلان دستوري لحقوق التونسي أو أريج الياسمين من الثورة الجماهيرية إلى الثروة السياسية
و إذا الحكومة سئلت بأي ذنب أقتت
Lettre ouverte à Messieurs les élus de l’Assemblée Constituante
Et si, dans la Nouvelle République de notre Tunisie en pleine construction démocratique, on adoptait notre propre Trinité politique, tout en faisant ainsi et du même coup, par la référence à cette thématique majeure dans la plupart des démocraties occidentales, un clin d’oeil à la Tunisienne sur la nature ouverte, tolérante et oecuménique du nouveau régime en place dans le pays ?