Décret-loi 54 55

غضب في نقابة الصحفيين بعد سجن الهاني وتحركات متنوعة منتظرة (فيديو)

ايقاف الصحفي زياد الهاني وإيداعه السجن دفع بنقابة الصحفيين إلى عقد اجتماع عام لتدارس الخطوات النضالية من أجل الدفاع عن الهاني وبقية الصحفيين الموقوفين. الاجتماع العام غلب عليه الغضب من سياسات السلطة ومن الجهاز القضائي الذي ساهم في حملة التضييق على حرية التعبير والصحافة من خلال محاكمات الرأي وإصدار أحكام سجنية في قضايا رأي.

سنة من الانتهاكات في تقرير الرابطة، حوار مع بسام الطريفي

انتهاكات جسيمة للحقوق والحريات تضمنها التقرير السنوي للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، عشرات حالات التعذيب وسوء المعاملة ومحاكمات سياسية لشخصيات عامة وحزبية وقضايا ضد الصحفيين والنشطاء والنقابيين بمقتضى المرسوم 54. انتهاكات متواصلة في ظل حالة من الإفلات من العقاب تضمن لمرتكبيها الحصانة من التتبع الجزائي.

في الذكرى 71 لإغتيال حشاد: تجمع نقابي و مسيرة عمالية لاتحاد الشغل

تجمع الآلاف من منخرطي ومناصري الاتحاد العام التونسي للشغل الاثنين 4 ديسمبر 2023، ببطحاء محمد علي المقر التاريخي للمنظمة الشغيلة، بمناسبة إحياء ذكرى فرحات حشاد الذي اغتيل يوم 5 ديسمبر 1952. وبعد كلمة ألقاها نور الدين الطبوبي أمين عام الاتحاد، تعرض خلالها إلى مواقف المنظمة النقابية من أمهات القضايا على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، خرجت مسيرة عمالية باتجاه ضريح حشاد بالقصبة تخليدا لتضحياته وتمسكا بخطه النقابي والسياسي الوطني.

الصحافيون والسياسيون هم الأكثر تعرّضًا لمحاكمات الرأي، حوار مع غيلان الجلاصي

في محاولة لتوثيق انتهاكات حريّة التعبير منذ 25 جويلية 2021، أصدر مرصد انتهاكات حرية الرأي والتعبير المؤلّف من جمعيّتَي “تقاطع” و “المساءلة الاجتماعية” تقريرًا تعرّض لأبرز الانتهاكات التي طالت حريّة التعبير وكيفيّة توظيف القوانين لملاحقة المعارضين السياسيين والحقوقيين منذ اتّخاذ “التدابير الاستثنائية”. في هذا الإطار، حاورت نواة الناشط غيلان الجلاصي عن جمعية تقاطع للحديث عن أبرز الانتهاكات والتوصيات التي يتوجّه بها المرصد للسلطة وأجهزتها.

نواة في دقيقة: عدوان رباعي على حرية التعبير لإسناد المرسوم 54

رغم تتالي الاحالات القضائية التي شملت صحفيين ونشطاء من قطاعات متعددة بموجب المرسوم 54، تفتقت قريحة النظام بالإبلاغ عن شروعه في تتبع من يزعجه، بموجب قراءة فضفاضة كفيلة بسجن تونس بمن عليها، إلا من اعتصموا بحبل 25 جويلية.

Najla Bouden: Poor economic record, outstanding support for repression

Her departure from the Kasbah has been as discreet as her arrival. A late night post on the Office of the President’s Facebook page informed Tunisians of Prime Minister Najla Bouden’s dismissal from office. After less than two years serving at the head of government, this unassuming university professor is leaving the field with an underwhelming track record in confronting socioeconomic issues. What is remarkable about Bouden’s term is how she stood by an increasingly authoritarian regime.

Najla Bouden: faible bilan économique, fort accompagnement de la répression

Son départ de la Kasbah aura été aussi discret que son arrivée. C’est par une publication nocturne sur la page Facebook de la présidence de la République que les Tunisiens ont appris l’éviction de la cheffe du Gouvernement, Najla Bouden. En moins de deux ans à la Kasbah, cette discrète universitaire aura laissé un maigre bilan en matière socio-économique mais aura accompagné le durcissement du régime.

25 جويلية- سنتان على حكم الفرد: قمع متصاعد، اقتصاد مريض، مستقبل غامض

مضت سنتان على اتخاذ قيس سعيد تدابيره الاستثنائية التي أسّس بها حكم الفرد وألغى معها منظومة الأحزاب والمؤسسات القائمة، بتعلّة إرساء نظام حكم جديد أطلق عليه تسمية البناء القاعدي. وضع اليد على الحياة السياسية رافقه تخبط اقتصادي وعجز تام على معالجته، خارج دائرة خطب التخوين والمؤامرة وما يرافقها من زجّ بالخصوم السياسيّين في السجون وتقويض أسس القضاء المستقلّ.

إجماع النواب على مراجعة المرسوم 54: البرلمان ضد الرئيس؟

تزامنا مع تركيز هياكل البرلمان وانتخاب لجانه، سارعت الحكومة إلى إحالة 4 مشاريع قوانين على أنظاره. قوانين ذات طابع إداري تنظيمي ومالي، تعكس سلم الأولويات الحكومية في علاقة بعمل مجلس نواب الشعب. إلا أن القوانين التي فرضها الرئيس بمراسيم رئاسية، قبل بداية عمل المجلس، ما فتئت تثير الجدل والخلاف. من بينها المرسوم 54، المتعلق بمكافحة الجرائم المتّصلة بأنظمة المعلومات والاتصال، نظرًا لطابعه الزجري الّذي وظّف سياسيًّا لملاحقة معارضي السلطة.

السلطة تضرب الصحافة لتركيع الحراك المجتمعي: حوار مع الفاهم بوكدوس

في سياق تتواتر فيه محاكمات الصحافة والرأي والتضييق على الحريات وضرب حق المواطن في الإعلام والنفاذ إلى المعلومة،تحيي تونس اليوم العالمي لحرية الصحافة الموافق ل3 ماي من كل سنة. محاكمات استعملت فيها السلطة أجهزة الدولة لجر العشرات من أصحاب الرأي إلى المحاكم. نواة التقت الصحفي والمناضل الفاهم بوكدوس للحديث عن رؤيته للأحداث ومقارنتها بما عايشه قبل الثورة.

في اليوم العالمي لحرية الصحافة، عودة على الإحالات وفق المرسوم 54 [سلم زمني]

منذ صدوره في سبتمبر 2022، طالت الإحالات على معنى المرسوم عدد 54 المتعلق بمكافحة الجرائم المتّصلة بأنظمة المعلومات والاتصال شخصيات حقوقية وسياسية وصحفيّين. يتكوّن المرسوم 54 من 38 فصلا، إلاّ أنّ الممارسة أثبتت أنّ الفصل 24 منه، المتعلّق بتسليط عقوبات سجنيّة على من يبثّ الإشاعات والأخبار الزائفة، هو الأكثر تطبيقًا. عودة على سجل هذا المرسوم الزجري في اليوم العالمي لحرية الصحافة.

نواة على عين المكان: السلطة تقاضي العياشي الهمامي لترهيب منتقديها

وسط مساندة حقوقية واسعة، مثل الحقوقي العياشي الهمامي امام قاضي التحقيق الثلاثاء 10 جانفي، بعد شكاية حركتها وزيرة العدل على مقتضى المرسوم 54. احالة بعد تصريحات صحفية، انتقد فيها العياشي امتناع وزارة العدل عن تطبيق قرارت المحكمة الادارية، في قضية القضاة المعفيين

Et si on appliquait le décret-loi 54 au président Kais Saied ?

[EDITO] Kais Saied vient d’ordonner à Najla Bouden d’amender la loi électorale déjà modifiée il y a trois semaines. Le président se fourvoie et entraine tout un peuple derrière lui, sans renoncer à sa cape de sauveur suprême. C’est la deuxième fois qu’il se rétracte après avoir publié un texte dans le JORT. Et c’est la nième fois qu’il est responsable de propagation de fake news. Et si on appliquait à Kais Saied le décret-loi 54 promulgué le 13 septembre dernier ? Le président risque 50 ans de prison ferme.

الإعلام السمعي البصري: حوار مع النوري اللجمي، رئيس الهايكا

استبعاد الهايكا من القانون الانتخابي المعدل، المرسوم 54 وما يحمله من مخاطر على حرية التعبير، تردي وضعية الإعلام العمومي، علاقة الهيئة بالسلطة السياسية واستبعادها من أخذ القرار، بالإضافة إلى حصيلة قرابة عقد من تجربة الهايكا… مواضيع ناقشناها مع النوري اللجمي، رئيس الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي البصري.