Dictature 378

السلطات التونسية تمعن فى محاربة الإسلام

تدور رحى الحرب على الإسلام فى تونس من قبل النظام وبلا هوادة منذ سنوات طويلة ولكنها اليوم لم تعد صامتة كما أرادها ساكن قصر قرطاج بل أصبحت وبشكل غير مسبوق حديث العالم وبكل اللغات ذلك أن خبر مطاردة المتحجبات التونسيات من طرف النظام التونسى بلغ الآفاق ونال السخط والإستهجان وهذا الذى أربك النظام . لم تكن الحملة الشرسة التى يتعرض لها اللباس الإسلامى فى تونس […].

Tunisie, harcèlement judiciaire du Dr. Moncef Marzouki

Le 17 octobre 2006, les autorités tunisiennes ont fait parvenir au domicile tunisien du Dr. Moncef Marzouki une convocation pour le 21 octobre devant le juge d’instruction et ce, sous les chefs d’accusation des plus “grotesques qui soient : l’incitation à la violence”. Encore une accusation fallacieuse de la part de la dictature pour intimider et terrorise […].

!ومن المصــالحة مــا قتــل

كتبت ولا أزال عن المصالحة، ولعلي كنت من الأوائل الذي طرحها منذ سنوات، و لازالت المصالحة ركنا أساسيا في ثوابتي وفي برنامج اللقاء الإصلاحي الديمقراطي التي جعلها أحد ركائزه الأساسية في بيانه التأسيسي وبرنامجه العام. طرحت المصالحة يوما في مبادرة سياسية سنة 2003 (انظر الوثيقة التاريخية المنشورة على موقع اللقاء www.liqaa.net( كانت محاولة مني لخض واقع خامل […].

Illustration et apologie de la dictature tunisienne.

Le régime tunisien dispose, depuis de longues années, de nombreux thuriféraires en France. Le premier est sans aucun doute le président de la République Jacques Chirac – ainsi déclarait-il au cours de sa visite officielle en Tunisie, début décembre 2003 que « le premier des droits de l’homme c’est manger, être soigné, recevoir une éducation et avoir u […].

حرب الاستنزاف على الاستبداد

لما كان صرح الاستبداد يتراءى لعين السطحي الساذج شامخا شديد الثبات ومتين الأساس رأيت الذين في قلوبهم زيغ والمؤلفة قلوبهم بفتات العطايا يطلقون عبارات التسليم بالقضاء و القدر و يسارعون الي الانبطاحية و عمالة منقطعة النظير و تملق في منتهى الذل. ألم يعلموا أن تصدع البنيان يتأتي بفعل الزمان و تعاقبه و السنين و طورها اذا كان للانسان أن يصبر حينا من الدهر في […].

La Tunisie sous la loupe de Béatrice Hibou

« Le plus fort n’est jamais assez fort pour être toujours le maître, s’il ne transforme sa force en droit, et l’obéissance en devoir » écrivait Jean-Jacques Rousseau. Une leçon que le gouvernement tunisien applique avec dextérité, comme l’analyse Béatrice Hibou, chercheur au CNRS (Ceri-Sciences Po) dans son dernier ouvrage, La force de l’obéissa […].

La force de l’obéissance

A la croisée de l’économie politique wébérienne et de l’analyse foucaldienne des pratiques du pouvoir, l’auteure analyse, à partir du cas de la Tunisie, les modes de gouvernement et les dispositifs de l’exercice du pouvoir. Montre comment ces dispositifs rendent volontaire voire désirable la servitude. Tente de faire comprendre comment se perpétuent les ré […].

Islamizing Democracy Or Democratizing Islam ?

As the summer heat rises, it seems, to cause the human folly to follow suit. The guns of August are again at work in many spots in the heart of the so-called Arab world. And the war planners are busy in tweaking its goings and toolings. As it moves from “shock and awe” to more insidious but hopefully -for its planners-moreeffective approach, the so-called […].

متى يتخلص الشارع العربي من النفاق والتواكل؟

لا شك أن الكتاب والإعلاميين والفنانين والنشطاء العرب يشعرون بكثير من الغبطة والسعادة عندما يستوقفهم المعجبون في الشارع أو في الأماكن العامة ليعبروا لهم عن شكرهم وامتنانهم على برنامج تلفزيوني دافعوا فيه عن الشعوب وحقوقها وانتصروا لقضاياها وآلامها، أو مقال فضحوا فيه أنظمة القمع والقهر والاستبداد المتحكمة برقاب الناس، أو مسلسل تلفزيوني تصدى لمظاهر الفساد […].

Rien Ne Bouge Dans Le Royaume De L’ennui

Comme vous l’affirmer très justement, tout a été dit quant à la nature dictatoriale, oligarchique et mafieuse du régime tunisien. Les diagnostics sont rendus et les bilans sont dressés ; reste à savoir comment sortir de cet état des choses. Mais entre cette béate affirmation et « l’arrivée à maturité des conditions nécessaires vers une transformation […].

الجماهير العربية و عقود الغيبة الكبرى

غابت الجماهير في أول لقاء كبير بينها وبين التاريخ، منها من غاب خوفا من استبداد ضارب وعقلية فردية زاحفة، وفضلت السكوت والمضي في شأنها الخاص، ولم تعد تعنيها هموم المسلمين شيئا، فدخلت سوقها أو صعدت صومعتها ونالها الصمت والوجوم! ومنها من أوجد لنفسه مبررا شرعيا وفتوى شاردة تشرع للسلطة الفردية، وتؤسس لها جمهورا وفيا لها، حيث الحكم الغشوم خير من فتنة تدوم، و […].

L’arme du pauvre

Chaque militant qui se sent à l’étroit entre ces deux microcosmes liberticides qui a la / les capacités de le faire et surtout la volonté, peut aujourd’hui diffuser ses idées et ses propositions, ses analyses et ses points de vue gratuitement et donner à cette diffusion une extension considérable ; mondiale parfois, c’est une chance pour tous ceux qui comb […].

Pourquoi Acceptons-nous Cette Situation ?

Les informations sur le comportement des familles du président et de sa femme se multiplient, il n’ya pas un jour ou on n’entend pas les dernières trouvailles de ces familles pléthoriques et de leurs agissements de voyous et de hors la loi protégés par un appareil d’état dont la seule mission semble être devenue la protection des voyous qui nous gouvernen […].

و إذا رأيت الصحراء تمتدّ و تمتدّ… فأعلم بأنّ وراءها صحراء

لا يختلف اثنان على وجه هذه البسيطة حول ماهيّة “المجتمعات المتحضّرة والواعية بدورها الإنساني والحضاري”، وبأن “لا سلطة مدنيّة بدون صراع سلمي ومدني”، وبأن “لا عيب في أن يطمح الفرد والمجموعة إلى الحصول على التمكين الأعظم حتّى يطرح برنامجه وينزّل رؤيته ويقود البلاد والعباد إلى شاطئ السلامة والرقي!” ولكن ماذا يعني هذا الكلام – المفعم بالتورية وبالتلطيف – وم […].

فضيحة برج الرومي : بين سندان السلطة ومطرقة الأقلام المأجورة

ما وقع في سجن برج الرومي يمس كل مكونات وأطياف المجتمع التونسي شعبا وأحزابا وجمعيات ومنظمات ونقابات ومؤسسات ومنابر اعلامية …يمس وجدان كل تونسي ، وكل مسلم ، وكل مؤمن باحترام مقدســات الشعوب ، يمس تونس التاريخ والهويــة والحضــارة والثقافة … فالنظام التونسي الموغل في الاستهانة بكل المقدسات والمواثيق الدولية وجه من خلال تدنيس القلرآن الكريم رسائل واضح […].

حقوق دولة الاستبداد

” إن الاستبداد داء أشد وطأة من الوباء، أكثر هولا من الحريق، أعظم تخريبا من السيل، أذل للنفوس من السؤال” هكذا تكلم الكواكبي يوما فأوجز وأوعىّ، ولم يعد الحديث عن الاستبداد في حاضرنا غريبا عن ديارنا، فقد تملك ماضينا وسوّد العديد من أطرافه وساهم في نكسة حضارية لم نستطع إلى يوم الناس هذا تجاوزها، بل التحق مستبد اليوم بمستبد الأمس وفاقت النسخة الأصل وتجاوز […].

موقف اللامبالاة للإنسان العربي من ظاهرة منظمات المجتمع المدني

حين أدعو إلى “إصلاح فكري ثقافي ديني أولاً” إنما أفعل ذلك رداً على دعاة الإصلاح السياسي الذين يتجاهلون – لسبب أو لآخر – أهمية العامل الديني في تشكيل الثقافة العربية والوعي العربي، أهمية تبدو واضحة الأثر والتأثير في الحاضر والماضي، أهمية لاينفع التجاهل في نفي وجودها. فالإصلاحات يجب أن تسير – كما أرى – على نسق في وقت واحد معاً وليس على رتل. بعبارة أخرى […].