Forêts 28

نواة °360 – روح الغابة

من قلب غابات عين دراهم الشامخة يقودنا محمد العزيزي، ابن جبال الشمال الغربي الأبية، في رحلة إلى روح الغابة حيث لا صوت يعلو على سمفونيات الطبيعة العميقة، لنستكشف معه عبر تقنية التصوير 360 درجة أسرار الجبل وأشجاره وكيفية التناغم والتفاعل الإيجابي بين الطبيعة والانسان والحيوان، تثمينا لثرواتنا الغابية المهددة

نساء الجبال والغابات: منسيات من الدولة في جبهة الصمود والمقاومة

يعدّ سكان الغابات والجبال التونسية الفئة الأكثر فقرا وهشاشة في النسيج المجتمعي. فئة ترتبط في علاقة وثيقة مع المجال الريفي الغابي، فهو مجال سكنها وعملها الدائم أو الموسمي في آن واحد. وتعد النساء الريفيات (الجباليات) أكثر هذه الفئات تأثرا وهشاشة باعتبار أن أغلب المهن الغابية مهن موسمية مؤقتة ومُؤنثة (نسائية).

Tunisian forests: Going up in flames

Over the past decade, a drastic increase in the number of wildfires has jeopardized the livelihood of nearly one million Tunisians. All of the forests spanning the governorate of Bizerte in the north-most tip of the country, to the governorates of Beja and Kef in the northwest, to still others in the center and northeast—overall more than a third of the country’s total surface area—are impacted by the fires.

Forêts tunisiennes : Cette richesse qui part en fumée

Au cours de la dernière décennie, la Tunisie a connu une grave hausse du nombre d’incendies, menaçant ainsi près d’un million de Tunisiens dans leurs moyens de subsistance. Toutes les forêts qui s’étendent du gouvernorat de Bizerte, à l’extrême nord du pays, en passant par le gouvernorat de Beja et le Kef, dans le nord-ouest, ainsi que d’autres régions du centre et du nord-est ont été touchées, soit plus du tiers de la superficie globale du pays.

الغابات في تونس ثروة متفحّمة

لا تقتصر الآثار الكارثية للحرائق على البعد البيئيّ فحسب، بل تمتدّ لتشكّل نزيفا اقتصاديّا على المستوى الوطني وتهديدا خطيرا لقوت قرابة المليون من سكان المناطق الغابية. في المقابل، ورغم المجالس الوزارية الدوريّة لمختلف الوزارات المعنيّة بالمسألة، تبدو الدولة عاجزة على السيطرة على هذه المعضلة التي تتفاقم سنة تلو الأخرى.

دوّار الحساينية- ملولة: عزلة جغرافية ونكبة مناخية

لم يبالغ البشير خريّف في رواية الدّقلة في عراجينها عندما وصف بلاد الجريد بأنّها كمنزل في زنقة حادّة، لا يصلها إلا من يقصدها لذاتها، فهذا الوصف ذاته ينطبق على دوّار الحساينيّة الواقع على بُعد سبع كيلومترات من منطقة ملولة، والّذي نالت منه الحرائق وخلفت أضرارًا جسيمة بالغابة والمتساكنين.

نسبة 95 بالمائة من حرائق الغابات في تونس مفتعلة، حوار مع الخبير البيئي عبد المجيد دبار

في أقل من عشر سنوات تضاعفت مساحة الغابات التي أتت عليها الحرائق في تونس بقرابة عشرين مرة، حسب إحصائيات المعهد الوطني للإحصاء. موقع نواة حاور الناشط البيئي عبد المجيد دبار حول أسباب الحرائق و تأثيرها في النظام البيئي ومسؤولية الدولة في توفير آليات حماية الغابات وإعادة تشجيره.

Ces arbres peu connus en Tunisie (II)

Dans un contexte de bouleversements climatiques, nous avons besoin d’arbres rustiques et résilients, afin de lutter contre les îlots de chaleur notamment en milieu urbain. Certaines espèces peuvent se contenter de peu d’eau, tout en résistant aux fortes chaleurs. Elles paraissent donc particulièrement indiquées pour les régions arides et sahariennes, tant en milieu urbain que naturel. Et il est regrettable que les services compétents ne leurs aient pas accordé l’importance qu’elles méritent.

Ces arbres peu connus en Tunisie (I)

Le peuplier, le saule, le noyer, le pacanier, autant d’arbres parfois introduits, et souvent peu connus du grand public en Tunisie. Ces espèces vivant dans différentes régions du pays ne sont pas toutes à distribution restreinte. Elles méritent que l’on apprenne à mieux les connaitre.

نواة °360 – الحلقة #12 – دليل سياحي في عين دراهم

بدأ عبودة العرفاوي عمله كدليل سياحي في غابات عين دراهم منذ 15 سنة. يبذل عبودة جهدا في التعريف بمنطقته لاستقطاب الزائرين والسيّاح الأجانب، ويشكو في مقابل ذلك تقاعس السلطات عن القيام بواجبها ومعاضدة جهد الأدلّة السياحيّين في التعريف بالسياحة الدّاخلية والجبليّة البديلة.

حرائق جندوبة: عندما تتحالف الجريمة البشرية مع الاحتباس الحراري

الوصول لبؤر الحرائق الخامدة في قمم جبال عين دراهم وفرنانة عبر مسالكها الغابية وتضاريسها الوعرة لم يكن أمرا سهلا البتة، فما بالك بحالة الطريق خلال الأسبوعين الذين اندلعت فيهما الحرائق، أي قبل أن تقوم الجرافات بتهيئته وبسطه أمام حركة السيارات والشاحنات. “دوار الروازيق” القابع على إحدى القمم الغربية لمرتفعات فرنانة واحد من بين الأمثلة الكثيرة التي عايناها على تدهور البنية التحتية الغابية لمنطقة الشمال الغربي.

نواة في دقيقة: عودة حرائق الغابات والمواطن..في قفص الاتهام!

جدّت خلال الأسبوع الفارط سلسلة من الحرائق شملت العديد من مناطق الغابيّة والسباسبيّة. تتعدّد الرّوايات حول الأسباب الكامنة وراء تكرار الحرائق، فمنها ما يعود لأسباب طبيعيّة وأخرى سببها المواطن الّذي يتسبّب عن قصد أو عن غير قصد في هلاك الثروة الغابيّة من خلال الإتيان بسلوكيات وأفعال مستهترة وغير مسؤولة تعاقب عليها كلّ من المجلّة الجزائيّة ومجلّة الغابات. هذه الحرائق ليست حالة مستجدّة، بل هي ظاهرة تتكرّر من صائفة إلى أخرى. حيث اندلع في الفترة ما بين 4 و11 جوان 2019، 427 حريقا أتت على أكثر من 627 هكتارًا ممّا تسبّب في إتلاف مساحات كبيرة من صابة القمح. كما رصدت إدارة الغابات من جانفي إلى حدود ماي 2020 ما يُناهز 35 حريقا امتدّت على 55.5 هكتارا.

Chênes zeen abattus: Quelles options pour nos forêts ?

Le cas de la forêt d’Aïn Zana est particulièrement inquiétant, car dans certains secteurs, plus de la moitié des arbres ont été abattus. Mais la plus grave des menaces demeure le feu qui détruit tout sur son passage. Les incendies de 2017, malgré l’ampleur de leurs dégâts, n’ont pas été suivis par des mesures visant à les prévenir dans l’avenir.

Ain Draham : Mobilisation contre la déforestation de 200 hectares

Le Forum Tunisien des Droits Economiques et Sociaux (FTDES) et l’Union Régionale du Travail de Jendouba se sont mobilisés contre une décision émise par le ministère de l’Agriculture. Cette décision porte sur l’octroi d’une autorisation d’exploitation de 200 hectares de forêts de pin situés à Ouled Helal, Ain Draham au Nord-ouest du pays. Une campagne est lancée contre la déforestation.