Opposition 463

كلام شارع : التونسي و التحوير الوزاري

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة موقف الشّارع التونسي و تفاعله مع التحوير الوزاري المرتقب و كان السؤال : ماهي انتظاراتك من وراء هذا التحوير ؟

Tunis : Célébration du 14 janvier en images

« Enfin, il y a du multipartisme » s’est exclamé aujourd’hui, 14 janvier 2013, un jeune tunisien venu célébrer le deuxième anniversaire de la Révolution tunisienne. A l’avenue Habib Bourguiba, artère principale de la capitale de la Tunisie, plusieurs partis politiques ont envahi la rue. Cliquez sur la flèche pour visualiser les images.

ياسين براهيم يُفقد الجمهوري بوصلته

صرّح السيّد ياسين ابراهيم المدير التنفيذي للحزب الجمهوري والوزير السّابق في الحكومة الانتقالية الثانية التي شكّلها رئيس نداء تونس ، لصحيفة المغرب ليوم الجمعة 14 ديسمبر في حوار مطوّل ومن ضمن عدّة نقاط اخرى مارس فيها التعالي السياسي والحزبي ، على حلفائه الممكنين وخاصّة الاحزاب الصغرى بحساب الارقام الانتخابيّة والنيابيّة

“محمد الكيلاني :” كل القوى الديمقراطية و الليبرالية على علاقة بكمال لطيف دون استثناء

على اثر ما نشرناه و المتعلق بشبكة علاقات كمال لطيف…تتالت و تباينت ردود الافعال بين السكوت من جهة و الخروج في وسائل الاعلام للتنديد و كيد الاتهامات و بين هذا و ذاك هناك من خير الخروج للحديث عن طبيعة العلاقة التي جمعته بكمال لطيف .

الحزب الاشتراكي يطلق برنامجه : اش يلزمنا نعملو؟

نظم الحزب الاشتراكي (الحزب الاشتراكي اليساري سابقا) ندوة صحفية اليوم الاربعاء 31اكتوبر 2012 بمقره الكائن بنهج القاهرة في العاصمة قدم فيها برنامجه الاستعجالي للانقاذ تحت عنوان : اش يلزمنا نعملو…باش نغيرو اوضاعنا ؟ و ذلك في اطار معالجة الوضع العام في البلاد الذي يرى الحزب انه لم يعد يحتمل التاجيل لايقاف تدهور الاوضاع المعيشية للسكان و حماية الاقتصاد الوطني من الانهيار و تعديل مسار الانتقال الديمقراطي و صونه من الانحراف

ملحوظات “نقديّة تحليليّة” عابرة بخصوص يوم 23 أكتوبر

كم كان حضور أبناء المناطق الدّاخليّة ، نسبيّا؟؟؟؟؟ هل تمّ التّخطيط لخطوات معيّنة لهذا الحراك؟؟؟ بل ، هل تمّ تخطيط أوّلي للحراك؟؟؟ … استباقا لسؤال “و لكن من سيخطّط” ، الإجابة سهلة : “أنت”. و استباقا لسؤال يداعب شخصيبقول : “ما دمت تعرف، لم لم تبادر؟؟” الإجابة واضحة من فرط تكرارها : “تاريخ 23 أكتوبر لا يعني لي شيئا الآن ، و الشّرعيّة سقطت بالنّسبة لي يوم نظّر الجميع للنّظام الدّاخليّ كمعركة مصيريّة بينما تمّ التّغافل عن المشاكل الأساسيّة”

الأعور، أو فيما لا يستحق الرد عليه بين سمية الغنوشي و ألفة يوسف

نحن بغايا، إذن، مثلكما سيدتاي، لأننا، على عكس غيرنا، لم نصدق تجار الدين و لا سَلفهم تجار الفكر و لا خَلفهم تجار الثورة. صمتنا على مغض و صبرنا “وفي العين قذى، وفي الحلق شجاً، نرى تراثنا نهباً” لما رأينا ما آلت إليه أمور كراسي الحكم و كراسي الإعلام، أو ليس الإعلام، كالحُكم، أعور؟

الاصرار على اثبات الفشل العام ينذر بحل غير ديمقراطي

اصبحنا بلا شك نبتعد كل يوم اكثرعن وضعية الانتقال الديمقراطي التي تقوم على الاحتكام للقانون ، ونتجه الى التشريع للخروج على الدولة وليس الحكومة ، بالاصرار على تعطيل المرافق العامة الاستراتيجية والاساسية والمضي قدما في نهج العنف ودعوة اطراف بالوكالة عن المعارضة الى ثورة من جديد وعدم الاعتراف بالمجلس التأسيسي وتعطيل احكام القضاء في المعتدين على الاشخاص والمرافق العامة والخاصة… انه شروع موصوف في استحضار حل غير مدني وغير ديمقراطي.

المقامة الديماسية : بين مسارين ، رجل كذب مرتين

دعنا من براهين الديماسي، النظيفة ،وحجة اصحاب الكراسي ،العفيفة ،وتنبير المعارضة ، الشريفة ، وليكن لنا سؤال كبير، حول الاقتصاد العسير، فبصلاحه يصلح الحال ،وبافلاسه تكون الثورة الى زوال ..هل بعد هذا امر خطير ..

السبسي شر لابد منه ؟

على اثر انتخابات المجلس التاسيسي,شهدت الساحة السياسية التونسية حراكا تميز بسعي الاحزاب السياسية الى التوحد . وظهر على الساحة كل من المسار الديمقراطي الاجتماعي و في مرحلة ثانية الحزب الجمهوري لكن دون فاعلية ملموسة و اقتصرت هذه التجارب على لم شتات الشتات في الاثناء اطلقت جمعية فتية من ولاية المنستير مبادرة تحمل عنوان نداء الوطن

Un Mouvement citoyen pour appeler l’opposition démocratique à l’union ou à l’alliance en vue des prochaines élections.

Un groupe de citoyens tunisiens lance une campagne pour inciter les partis de l’opposition démocratique et républicaine à s’unir ou à s’allier sur la base d’une plateforme et d’un programme minimum commun. La première action consiste à lancer une pétition populaire avec un objectif immédiat de collecter 100 000 signatures.