Religion 300

الشيخ عماد بن صالح الملقب بأبو عبد الله التونسي يصل الى تونس بعد طرده من مصر

تناقلت العديد من وسائل الاعلام خبر ايقاف الشيخ عماد بن صالح الملقب بابو عبد الله التونسي على التراب المصري بعد ان تبينت حيازته لجوازات سفر مزيفة استعملها هذا الاخير لتسهيل وصول بعض الشباب الى سوريا قصد الجهاد . و هي نفس المعلومات التي أكدها لنا أحد الكوادر الأمنية الموجودون على عين المكان اليوم في مطار تونس قرطاج الدولي كما أفادنا نفس المصدر بأن خروج عماد بن صالح من الأراضي التونسية تم ايضا بواسطة جواز سفر مزيف

عندما تُنتهك حرمة الحياة الخصوصية، التتبعات العدلية في الإسلام لا تطال إلا من ينتهك هذه الحرمة

إن احترام الحياة الشخصية من المباديء الأساسية في الإسلام، ولا استثناء فيها، خاصة باسم الأخلاق الحميدة، لأن أساس الأخلاق الحميدة هي عدم هتك الستر على الغير واحترام خلوته أيا كان فعله فيها، لأن رقيبه عندها هو ضميره وسلطانه هو الله لا غير.

طارق رمضان، ألان غريش ونجم الدين الحمروني : الاسلام و الحوكمة الرشيدة

على هامش المنتدى الاجتماعي العالمي الذي تستضيفه تونس هذه الايام ,شارك كل من طارق رمضان و “الان قراش” صحفي جريدة لوموند الى جانب نجم الدين الحمروني في ندوة احتضنها المدرج السابع بكلية الحقوق و العلوم السياسية بتونس يوم امس الاربعاء 27 مارس 2013 …

L’Aube est-t-elle si proche ?

Le monde arabe allait vivre sa mutation, se libérer de l’autoritarisme et accéder à la pluralité, à plus de justice et de liberté. Néanmoins, la question éthique se trouve totalement occulté comme objet complexe d’étude inséparable de l’analyse du mouvement révolutionnaire.

ليست الإساءة من البنت، يا سيد عادل العلمي، بل منك!

ماذا يقول السيد العلمي المحترم؟ أن هذه الفتاة، لنشرها صورا عارية، تستحق حسب شرع الله ما بين 80 و100 جلدة؛ إلا أن ما قامت به لا يستحق إلا الرجم حتى الموت. ويضيف أنه لا بد من الحجر الصحي عليها لأن عملها وباء، إذ يصفها بالمصاب بمرض خطير ومعد، فلا بد من عزلها ومداواتها

لا، ليس الإسلام بوسطي، فهو ثورة مستدامة أو لا يكون !

إنه من المفارقات الغريبة أن تطالعنا الأنباء بتصريحات لبعض الزعماء ممن ينتسبون لتيارات ومذاهب مختلفة ولكنها تتناغم أشد التناغم في الحديث عن وسطية مزعومة للإسلام. ومنها ما جاء في آخر تصريح للشيخ راشد الغنوشي زعيم التيار الإسلامي.

Dites bonjour à l’i-slam en Tunisie !

Contrairement à ce que pensent certains esprits encore éblouis par la modernité occidentale pourtant évanouie, le fait religieux est plus vivant que jamais. Le retour du religieux est même la marque majeure de la postmodernité, notre époque actuelle. Et cela est vérifiable partout dans le monde sous des formes diverses.

La religiosité entre surhomme occidental et surcroyant musulman

À l’origine de tout, comme dirait Jean Guitton, il est une question qui unit la morale à l’orgueil. À force de se prendre pour un croyant pur de tout péché, un surcroyant pour oser un néologisme en synonymie avec le bien fameux surhomme de la philosophie occidentale, on finit par être impur à sa croyance, faisant n’importe quoi, devenant fatalement n’importe quoi, et surtout rien par rapport à la foi même dont on se réclame.

Le dilemme d’Ennahdha

Le mouvement islamique est né en Tunisie à l’initiative de jeunes de la Médina. Très vite, ils se rassemblèrent autour de Abdelfattah Mourou. Leur objectif était de réformer les mœurs et de ramener les jeunes à la pratique religieuse à une époque où les mosquées étaient devenues le refuge de vieux retraités.

واإسلاماه!

هذه تذكرة لمن صحّ إسلامه لنصرة الإسلام الحق بتونس، أساسها ما قاله عالم جليل في متن كان يتعلّمه كل طفل في مدارسنا، فلا تغيب عنه حقيقة الإسلام وكنه تعاليمه المتسامحة.

لا لإسلام الأعراب، لا لسلفية الأكاذيب، نعم للإسلام التنويري!

في هذه اللحظة الحرجة من تاريخ بلدنا الحبيب، تونس الجميلة، تونس الإمتاع والمؤانسة التي قهرت كل من أراد الإعتداء على ذاتيتها وعلى حريّة شعبها الأبي، في ساعة الحقيقة التي نعيشها، أتوجه إلى كل مسلم حقيقي وأقول لكل مؤمن غيور على دينه : أفق، أيها الغافي، إن دينك السمح في خطر بين أيدي من يريد تسليمه لجحافل أعراب قادمة من الجزيرة العربية، وهى أخطر على سلامته من أعدائه لأنها تدّعي الإسلام، وليس هو إلا إسلام الأعراب الذي ندد به القرآن