“زنقة، زنقة، دار، دار، نحن وراكم يا كفّار!”…
رسالة إلى أنصار التيار الإسلامي عامّة وإلى القواعد من النهضة خاصّة…
“زنقة، زنقة، دار، دار، نحن وراكم يا كفّار!”…
Et si, dans la Nouvelle République de notre Tunisie en pleine construction démocratique, on adoptait notre propre Trinité politique, tout en faisant ainsi et du même coup, par la référence à cette thématique majeure dans la plupart des démocraties occidentales, un clin d’oeil à la Tunisienne sur la nature ouverte, tolérante et oecuménique du nouveau régime en place dans le pays ?
لكننا في تونس لم نكن واثقين تماما من قبول ما يسمى بالأقلية النخبوية ممثلة أساسا في الفرنكفونيين ذوي التوجهات المتطرفة التي تتبنى التوجه الانسلاخي عن الهوية العربية الاسلامية، لإرادة عموم أفراد الشعب التونسي و لما أفرزته الانتخابات التأسيسية. و سبب التوجس من هذه المسألة يعود إلى خمسة أسباب أساسية وهي:[…]
لا يعجبه العجب ظاهرة اجتماعية تزداد انتشارا في مجتمعنا من سنة الى أخرى، و تكرست بصورة واضحة بعد الثورة. هي قد تكون عادة سلوكية سيئة أو حالة نفسية مرضية تستوجب العلاج، لكنها خطورتها تكمن في أنها مُعدية و تهدم و لا تبني، و تنشأ عنها أمراض نفسية أخرى كالحسد و التطرف و اليأس من الحياة. أتحدث عن ظاهرة رمي الاخطاء على الآخرين و التهرب من تحمل المسؤولية، و محاولة الظهور دائما بمظهر المظلوم أو الضحية.