Media 905

إعلام الثورة أم ثورة الإعلام؟ حرية الإعلام ام إعلام الحرية؟

بقلم راضية الشرعبي – أضحى الإعلام ركيزة أساسية في بناء الدولة بل بات من مقومات ورموز السيادة الوطنية. إذ يعتبر السلطة الرابعة إن أريد له أن يمارس سلطته. للإعلام دور مهم في شرح القضايا وطرحها على الرأي العام من اجل تهيئته إعلاميا، لتقبل التوجهات العامة للدولة. ولا يمكن للإعلام أن يمارس هذا الدور إلا إذا حقق قدرا كافيا من الحرية والتحرر من القيود التي قد تمارس عليه من أي جهة كانت.

قناة نسمة: تشويه للفكر التقدمي و الحاثي

بقلم أيمن بالحاج- في البدء أريد أن أوضح نقطة مهمة و هو أن الذي استفزني لكتابة هذا المقال ,إنما هو هذه المقابلة المغلوطة التي صرت أشاهدها طيلة هذه الأيام بين فكر تحرري منحل و متآمر على هويتنا العربية الإسلامية و على أخلاقنا الاجتماعية و بين فكر أصولي و متجذر يدافع عن هذه القيم و يتشبث بأصالة المجتمع التونسي و بانتمائه إلى هذا الأفق الحضاري و الأخلاقي السليم والرصين […]

Les marronniers ne fleuriront pas.

En effet, je le dis à l’attention des analphabètes qui ont découvert ce qu’était un journal après un certain 14 janvier 2011, un marronnier est un article d’information de faible importance meublant une période creuse, consacré à un événement récurrent et prévisible à l’instar de la floraison annuelle de l’arbre éponyme.

القنوات التلفزيّة التونسيّة وصورة الثورة المنقوصة

بعد زمن من القطيعة الطويلة الأمد مع المشاهد التونسيّ، ها إنّ القنوات التلفزيّة التونسيّة العموميّة والخاصّة تجني من وراء التونسيّ الثائر معجما مختلفا وحقلا إعلاميّا أكثر ثراء. التلفزة التونسيّة الوطنيّة مثلا وهي كما نعلم التسمية التي آلت إليها في نهاية المطاف “جهاز تونس7” وذلك على ما يبدو كان بعد جهد جهيد. […]

La rue dit à Alya Hamza : Dégage !

Par Des lecteurs indignés – Réponse à l’article de Alya Hamza, injurieux pour la révolution, paru dans « La Presse de Tunisie » lundi 21 février 2011, en page 7, sous le titre « maintenant, ça suffit ! » : On croyait la mercenaire de la plume bien connue, Alya Hamza, à jamais disparue de la scène médiatique avec ses maîtres sanguinaires Leila et Zine El Abidine Ben Ali. Et voilà qu’elle a le cynisme de reparaître dans la Presse du 21 février …