Themes 13061

JCC : Silence, on détourne

Les JCC étaient conçus comme un espace d’échange entre les cinémas africains et arabes, un projet décolonial, solidaire et militant. Mais l’approche originelle et le regard critique ont été détournés. Et la dépolitisation est confortée par les choix artistiques et institutionnels, comme celui de nommer Férid Boughedir à la tête de cette édition.

Hausse des infections sexuelles en Tunisie : interview avec le docteur Fitouhi

En 2023, on estime à environ 8 000 le nombre de personnes vivant avec le VIH en Tunisie. Parmi elles, seulement 2 240 sont officiellement diagnostiquées comme porteuses du virus. En revanche, aucun chiffre précis n’est disponible concernant le nombre de cas d’infections sexuellement transmissibles (IST) dans le pays. Les professionnels de la santé tirent la sonnette d’alarme face à la recrudescence des IST. Pour en savoir plus, Nawaat a interviewé Bahzed Welyeddine Fitouhi, président de l’Association tunisienne pour l’éducation sanitaire.

طلب ترشحات #8 – حاضنة المشاريع الإعلامية المبتكرة لنواة

إيناوايشن، هي حاضنة أعمال مبتكرة لمشاريع الابداع الاعلامي، ترافق مراحل البحث والتنفيذ والنشر لمدة تصل إلى تسعة أشهر. في النسخة الثامنة من إيناوايشن، تضع نواة على ذمة المشاركات والمشاركين ميزانية إنتاج ودعما موجّها لتطوير المشاريع الفنية وباقي المحتويات الإعلامية.

Kais Saied cracks down, cementing second term in office

Kais Saied was reelected as Tunisia’s president in the first round of elections. His Soviet-like score of 90.69% must not obscure record voter abstention rates: more than 7 out of 10 Tunisians—and more than 94% of Tunisian youth—did not turn out to vote. While there is no evidence that massive fraud took place on election day, the entire electoral process was marked by repressive tactics aiming to cement Saied’s second term in office. Recap of the past election year and the crackdown which ensured the outgoing president’s victory at the polls.

نواة في دقيقة: الظلم والتسلط يشعل غضب الألتراس

على امتداد 6 سنوات تفتقت قريحة السلطة لضمان افلات قتلة عمر العبيدي من العقاب. اليوم وبعد ان اطمأنت لضرب وحدة الجماهير والهائها بخلافات جانبية، عادت الايقافات وافتكاك شعارات الجماهير الفنية المزعجة لراحة المنظومة ما أعاد الغليان الى “الكورفا” ومهد لعودة التضامن بين مجموعات الألتراس.

سياسة الدولة في ملف ”الحرقة“: طلقة واحدة للتخلص من المهاجرين ومسانديهم

الحصول على مساعدات مادية أوروبية رغم التملص من تعهدات حماية المهاجرين، تخوين النشطاء في مجال الهجرة وسجن بعضهم رغم المفاخرة بنشاطهم واستعماله كحجة لنفي الاتهامات بسوء المعاملة في المراسلات والمحافل الدولية، أهداف أصابها النظام بحجر واحد تحت تصفيق المريدين.

مسرحية ”بخَارة“: تتويج لإدانة الجرائم البيئية في تونس عبر الفن

فازت مسرحية ”بخَارة“، للمخرج التونسي الشاب صادق الطرابلسي، بالتَانيت الذهبي للدورة 25 من مهرجان أيام قرطاج المسرحية التي أسدل ستارها يوم 30 نوفمبر 2024. عمل فني يسافر بالجمهور إلى المدن التونسية التي خنقها التلوث، دون تحديد مكانها، ويكاد يأتي على الأخضر واليابس عليها. فهل الحديث هنا عن ولاية قابس أو صفاقس أو مدينة أخرى؟ أم أن المخرج يتحدث عن البلاد برمتها تاركا للجمهور والنقاد مهمة التأويل بعد التفاعل مع تقنيات الإضاءة والمؤثرات الصوتية وابداع الممثلين على الركح.

مؤتمر الحركات الاجتماعية: لا حراك ولا حقوق تحت حكم سعيّد

تحت شعار “معادلات جديدة تحديات جديدة” افتتح مساء 29 نوفمبر المؤتمر الخامس للحركات الاجتماعية دورة أحلام بالحاج. مؤتمر يتزامن مع ركود الحراك الاحتجاجي وبولسة الحياة السياسية، واستغلال رأس المال شعبوية النظام لضرب حقوق العاملات والعمال والتخلص من المطالب النقابية.

نواة في دقيقة: تونس دولة تحمي المهاجرين..في المراسلات

سنة بعد تلقّيها بلاغا صادرا عن 10 آليات تابعة لمجلس الأمم المتحدة لحقوق الانسان، المتضمن استفسارات حول اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي والانتهاكات التي تعرض لها أفارقة جنوب الصحراء، ردت تونس بمراسلة سيخلدها التاريخ، رغم أهميتها وعمقها، تجاهلتها وسائل الاعلام.

ميزانيات تونس تحت الحكم المطلق لسعيّد، ”محلّك سر“

يمثّل مشروع قانون المالية لسنة 2025، أوّل ميزانية في مسار ”البناء والتشييد“ الذي يبشّر به مريدو رئيس الجمهورية قيس سعيّد. المراقب لجلسات النقاش حول ميزانيات مختلف الوزارات والهيئات والمُنصت إلى الجمل الممجوجة لتدخّلات الوزراء، تكشف له الأرقام أنّ كلّ هذه الوعود ليست سوى اجترارا لعقل ماليّ واقتصاديّ كسول، ينسخ من منهج يُثبت فشله السنة تلو الأخرى.

من جمهورية الموز إلى ديمقراطية البطاطا

قد لا نجد صعوبة تذكر في اقناع من لم يختاروا تعطيل عقولهم بالوضع المزري الذي أصبحت عليه الحريات اجمالا وحرية الصحافة والتعبير بصفة خاصة في تونس العلو الشاهق. فتقارير الحريات الصحفية الصادرة عن نقابة الصحفيين ووحدة رصدها للانتهاكات تكفي للوقوف على حجم الكارثة، 224 اعتداء طال الصحفيين بين شهري أكتوبر 2023 و2024 توزعت بين المنع من العمل وضرب الحق في الوصول الى المعلومة والرقابة المسبقة والملاحقات القضائية والاعتداءات الجسدية واللفظية وصولا إلى السجن والاحتجاز التعسفي.