يكفي ان نستعرض عناوين الاخبار خلال الاسبوعين الاخيرين لشهر ماي حتى نقرأ كف تونس ونستقرأ المستقبل. عودة في ﻷهم ما راج في اعلامنا من أخبار و قراءة في ما وراع العناوين و المحتوى الاعلامي للفترة الأخيرة.

يكفي ان نستعرض عناوين الاخبار خلال الاسبوعين الاخيرين لشهر ماي حتى نقرأ كف تونس ونستقرأ المستقبل. عودة في ﻷهم ما راج في اعلامنا من أخبار و قراءة في ما وراع العناوين و المحتوى الاعلامي للفترة الأخيرة.
La Chaîne El-Hiwar Ettounsi, qui fut l’un des fers de lance du paysage médiatique tunisien dans la lutte contre la dictature de Ben Ali, a subi, le 26 mai 2011, une attaque sauvage de ses locaux sis à la Manouba. Le matériel de cette chaîne qui brisa le black-out des événements du bassin minier en 2008 a subi de graves dommages.
Le visa biométrique est devenu une réalité incontournable aujourd’hui malgré toutes les appréhensions que suscite le procédé biométrique lui-même auprès des combattants des libertés attachés à un certain sens de la dignité humaine.
M. Zitoun, conseiller au sein du Premier Ministère et de ce fait ministre lui-même, exige de moi que je parle arabe car, selon lui, je travaille pour un média arabe. Le fait est que je travaille pour un média à l’image des tunisiens : polyglotte…
Une centaine de jours. Un laps de temps, dit délai de grâce, accordé à un gouvernement fraîchement mis en place et, traditionnellement, présumé utile pour évaluer la tâche réellement accomplie par ce gouvernement, au regard de sa déclaration de politique générale
Notre révolution du 14 janvier 2011 ou du 17 décembre 2010 selon les points de vue, fut une révolution dont les principales demandes furent la liberté et la dignité du citoyen tunisien, elle a pris son cours depuis les élections du 23 octobre…
هل ستعيد النخب الجديدة، وخاصة تلك التي أتت بها الثورة في تونس إلى سدة الحكم، إنتاج أخطاء وعيوب أسلافها في إخضاع الاقتصاد والقرار الوطنيين للمؤسسات المالية الدولية وحلفائها في الداخل والخارج في استنساخ لمنوال تنموي فاشل لفظته البلاد والعباد؟
لم يخطر ببالي البتة ان اخوض في امر باعث قناة تلفزية ذي جذور تهضوية.. لكن القوة الخارقة للمعدنوس كان لها دفعا شديدا جعلتني اغير استثنائيا عاداتي في الكتابة. المعدنوس مطهّر للكلى والمجاري… وورق الزيتون دواء ل”ضغط الدم والسكر”.
تتعرّض تونس هذه الأيام لهجمتين شرستين واحدة من السلفيّين و ثانية من التجمعيّين. خطران يهدّدان مستقبل البلاد و العباد، و نجاح أحدهما كاف لنسف أساسات الانتقال الديمقراطيّ و تقويضها. التجمّعيون بكلّ أطيافهم يكافحون للعودة إلى السلطة من باب الديمقراطيّة الذي فتحته الثورة على مصراعيه بعد سقوط مئات الشهداء برصاص الاستبداد.
“Quoi de neuf ?” “Ya-t-il du nouveau ?” “De nouvelles informations ?” C’est ce que chuchotent quotidiennement les partisans. Et le plus souvent la réponse est aussi étrange que la question : “pas assez pour être rassuré“.
كان من المسطر للأحداث في مصر أن يتولى رئاسة مصر رئيس علماني توافقي بين جميع مكونات المشهد السياسي و العسكري في مصر و ذلك تيمنا بما حصل في تونس. و قد تعهد الإخوان المسلمون بعدم تقديم مرشح للرئاسة كبادرة حسن نية لإثبات عدم سعيهم للاستحواذ على جميع السلطات في مصر.
“هل من أخبار جيدة ؟” ذلك ما يهمس به أنصار الترويكا في بداية كل يوم ، وعلى قدر غموض السؤال يأتي غالبا الجواب: ليس بما يكفي للاطمئنان. في أوساط أنصار الترويكا ليس أكثر غموضا من معنى “الاطمئنان” : اطمئنان على أن الحكومة قوية بما يكفي للبقاء في السلطة، آم اطمئنان على أن الاقتصاد يتعافى أم اطمئنان على أن وتيرة الاحتجاجات قد خفت أم، أخيرا، اطمئنان على “تحقيق أهداف الثورة” ؟
هنا والآن يأتي اليسار الإسلامي بدون ضمانات ليخوض معركة من أجل الناس، ضدّ الخوف الشيطاني من الديمقراطية، ضدّ الخوف الشيطاني من الأسئلة ومن النقد، ضدّ الخوف الشيطاني من الحرية ومن المسؤولية، ضدّ الخوف الشيطاني من الكتاب ومن الأمّة…
رغم امتداد الفترة الفاصلة بين نهاية موجب اللّجنة الوطنية لاستقصاء الحقائق و تاريخ تقديمها لتقريرها على فترة تزيد عن السّتة أشهر، إلا أنه يمكن العثور على العديد من النواقص التّي تبعث على الظنّ أن محررّ التّقرير لم يتمكن حتّى من مراجعة تقريره قبل تقديمه للسّلط المسؤولة و نشره للعموم. التّقرير لا تقتصر مهمّته على الوظيفة السرديّة في نقل أحداث الثّورة
المواطن التونسي عاش تصحرا سياسيا طيلة اكثر من خمس عقود مضت وهو اليوم و رغم الثورة مازال ينفر من السياسة رغم استيلائها على حيز هام من نقاشاته اليومية في المقهى و العمل والبيت. المواطن التونسي و على غير عادته شارك وتابع الانتخابات الاخيرة و التي كانت نتائجها مخيبة للامال بالنسبة للبعض مما ادى الى عزوفه ثانية عن متابعة الشان السياسي.
Un groupe de citoyens tunisiens lance une campagne pour inciter les partis de l’opposition démocratique et républicaine à s’unir ou à s’allier sur la base d’une plateforme et d’un programme minimum commun. La première action consiste à lancer une pétition populaire avec un objectif immédiat de collecter 100 000 signatures.
L’espoir né le 14 janvier 2011 chez les classes populaires, notamment chez les jeunes des quartiers déshérités et des régions marginalisées, pour une vie digne, avec un emploi stable, des revenus décents, est aujourd’hui hypothéqué.
نشرة أخبار الثامنة، عجّل الله بإصلاحها، و بإصلاح القائمين عليها، استضافت لنا باحثا اجتماعيا فذّا ليحدّثنا عن ظاهرة جديدة في تونس ما بعد الثورة و هي ارتفاع نسبة الجرائم بأنواعها و خاصّة جرائم القتل و الاغتصاب. جاء التدخّل بعد قراءة الخبر الذي يتعلّق بالقبض على قاتلة الطفلتين البريئتين لأسباب قيل إنّها عائليّة.