إني رأيت تونسنا قدوة لجميع بلاد العالم لفتحها باب تجربة سياسية رائدة، عمادها تعامل نموذجي مع دين الحِلم والإغضاء عن النقائص، هذا الدين الذي يأخذ هكذا دوما بمجامع القلوب.

إني رأيت تونسنا قدوة لجميع بلاد العالم لفتحها باب تجربة سياسية رائدة، عمادها تعامل نموذجي مع دين الحِلم والإغضاء عن النقائص، هذا الدين الذي يأخذ هكذا دوما بمجامع القلوب.
كم كان حضور أبناء المناطق الدّاخليّة ، نسبيّا؟؟؟؟؟ هل تمّ التّخطيط لخطوات معيّنة لهذا الحراك؟؟؟ بل ، هل تمّ تخطيط أوّلي للحراك؟؟؟ … استباقا لسؤال “و لكن من سيخطّط” ، الإجابة سهلة : “أنت”. و استباقا لسؤال يداعب شخصيبقول : “ما دمت تعرف، لم لم تبادر؟؟” الإجابة واضحة من فرط تكرارها : “تاريخ 23 أكتوبر لا يعني لي شيئا الآن ، و الشّرعيّة سقطت بالنّسبة لي يوم نظّر الجميع للنّظام الدّاخليّ كمعركة مصيريّة بينما تمّ التّغافل عن المشاكل الأساسيّة”
Le dernier rapport d’Amnesty International est lui aussi démoralisant. « Un pas en avant, deux pas en arrière ? » Le titre interrogateur est facilement transposable à l’affirmative : utilisation excessive de la force, torture et mauvais traitement, peine de mort maintenue ou encore liberté de la presse malmenée…
Popular media tosses the word Salafism as lightly as they dwell on the weather forecast on a nice summer day! The concepts and implication relevant to Salafism suffer from a crude oversimplification. This is further reinforced by the fragility still inherent in the Tunisian start-up democracy and its start-up free press.
نحن بغايا، إذن، مثلكما سيدتاي، لأننا، على عكس غيرنا، لم نصدق تجار الدين و لا سَلفهم تجار الفكر و لا خَلفهم تجار الثورة. صمتنا على مغض و صبرنا “وفي العين قذى، وفي الحلق شجاً، نرى تراثنا نهباً” لما رأينا ما آلت إليه أمور كراسي الحكم و كراسي الإعلام، أو ليس الإعلام، كالحُكم، أعور؟
Chère Soumaya Ghannoushi, Je vous admire pour votre note si courte mais pourtant si expressive, offrant aux lecteurs un concentré d’insultes et de médisances que votre frêle visage ne laisse soupçonner.
نظمت اليوم الثلاثاء 23 اكتوبر مجموعة من رابطات حماية الثورة وقفة احتفالية بالشرعية في ساحة باردو امام المجلس التاسيسي. و شاركهم فيها عديد المواطنين و المواطنات الذين جاؤوا للانتصار لشرعية الحكومة و المجلس التاسيسي على حد تعبيرهم اعلام و لافتات حركة النهضة كانت حاضرة بكثافة
Le 23 octobre 2012, fête de la légitimité ou fin de la légitimité? Réactions des internautes sur les réseaux sociaux, et retour sur les faits.
La situation des médias est donc toujours en suspend. Reporters Sans Frontières vient de publier un communiqué qui salue l’annonce de l’application des décrets-lois, tout en demandant des éclaircissements.
Un an après les élections du 23 octobre 2011, les élus de l’Assemblée Nationale Constituante discutent aujourd’hui du préambule et des principes généraux de la Constitution.
La date du 23 octobre 2012, commémorative du premier exercice effectif de la démocratie, ne sera pas fêtée dans la joie, notamment après la publication d’un enregistrement audio d’une conversation en huis clos entre le Chef du gouvernement Hamadi Jebali (Ennahdha) et l’ex-Premier Ministre Béji Caid Essebsi…
نظم كل من الحزب الجمهوري و المسار الديمقراطي الاجتماعي الى جانب حركة نداء تونس مسيرة مشتركة بشارع الحبيب بورقيبة تواصلت حتى ساحة حقوق الانسان بشارع محمد الخامس ,ورغم تعدد الاحزاب الا ان الرسالة كانت واحدة و هي التصدي للعنف السياسي و الدعوة الى تجميع القوى الديمقراطية على اوسع نطاق.
دعت مكونات الجبهة الشعبية الى وقفة احتجاجية اليوم الاثنين 22 اكتوبر 2012 أمام المسرح البلدي ضد العنف السياسي. تنقلنا على عين المكان و رصدنا لكم في روبرتاج مصور انصار الجبهة الشعبية الذين كانوا حاضرين بالمكان، كما كان لنا حوار مع السيد شكري بلعيد عن الجبهة الشعبية و الذي لخص لنا جملة المطالب من وراء هذا التحرك.
دخل ما يزيد عن 60 شابا من شباب تونس في إضراب جوع إنطلاقا من يوم 19 أكتوبر 2012 منتصف الليل بمقر راد أتاك الكائن في 14 شارع قرطاج بتونس حمل عنوان : فكر بغيرك
Révélé à partir d’une rencontre, comme toutes les bonnes initiatives qui naissent sur les frêles lignées du hasard, mais surtout accouché suite à la volonté de quelques personnes, dont « Hasni », du site « Réveil Tunisien », élément perturbateur et subversif pour les consciences frileuses, censuré et piraté pendant l’ère Ben-Alienne
La violence politique a ceci de commun avec une addiction mortelle que l’on admet qu’elle tue toujours trop tard, au moment où cela nous arrive. Alors que l’on en parle depuis des mois, beaucoup feignent d’être surpris ou sont abasourdis par la mort de Lotfi Naguedh, première victime d’une forme de violence qui n’a fait que s’amplifier après une révolution à moindre coût humain.
منذ أن تناقلت وسائل الإعلام خبر إغتصاب فتاة من طرف أعوان أمن تفاعلت عديد الأطراف مع الواقعة و صارت المسألة حديث القاصي و الدّاني بين مُدين للإغتصاب و لإستعمال أعوان الأمن سلطة الدولة و خصائص وظيفتهم لإقتراف الجريمة، و بين مُبرّر لذلك عبر نفي الواقعة أو إتّهام الفتاة بمراودة أعوان الأمن “الشرفاء”، …
تعتبر المؤسسة الأمنية أحد أهم ركائز الدولة، وتكمن أهميتها في علاقتها المباشرة والمتينة بالمواطن، بإعتبار مسؤوليتها في حماية القانون وأمن الأشخاص والمؤسسات.في هذا الإطار وللمساهمة في تحقيق أحد أهداف الثورة من موقع المجتمع المدني، بعثت جمعية إصلاح المؤسسات “إصلاح” من طرف مجموعة من الأصدقاء آمنت بضرورة إصلاح مؤسسات الدولة