خلال الأيام الأولى لإضراب الجوع قام نوّاب المجلس التأسيسي السيدة يمينة الزغلامي رئيسة لجنة الشهداء و الجرحى و السيد مكرم البارودي بزيارة المضربين عن الطعام لتعبيرهم عن مساندتهم لمطالبهم و للتفاعل معهم

خلال الأيام الأولى لإضراب الجوع قام نوّاب المجلس التأسيسي السيدة يمينة الزغلامي رئيسة لجنة الشهداء و الجرحى و السيد مكرم البارودي بزيارة المضربين عن الطعام لتعبيرهم عن مساندتهم لمطالبهم و للتفاعل معهم
الشاعر حسان الحاجي أصيل مدينة تالة يساند إضراب الجوع و يزور مقرّ نواة ليُلقي قصائد يسرد من خلالها ملحمة تحدّي آلة القمع أيام الثورة في تونس عموما و في القصرين و تالة خصوصا
في شهر فيفري ومارس 2011, إعترفا الوزير الأول محمد الغنوشي سابقاً و رضا غريره وزير الدفاع سابقاً بوجود قناصة. قال السيد غريره أنه تم القبض عليهم وتسليمهم للقضاء.
الشعب يريد العدل والحرية أيتها المحكمة العسكرية، أين الذين قتلوا شهداءنا وأودعوا في عهدتكم لمحاكمتهم ؟ وينهم القناصة ؟؟؟
L’affaire Jalal Brick met à nu la crise d’hypocrisie qui frappe les internautes tunisiens, les progressistes et certains opposants. Ici je vais me consacrer exclusivement à cette catégorie en oubliant ses détracteurs classiques, dont la réaction est somme toute assez logique.
بقلم الاستاذة والناشطة الحقوقية نجاة العبيدى- لن تضيع الحقيقة متى كان هناك شرفاء في هذا الوطن…..لن نصمت مادام فينا قلب ينبض ولن نخشى الا اللهان اضراب الصحفي والناشط رمزي بالطيبي …يخيفني يزعجني ويجعلني اعيش كابوس الدكتاتورية من جديد بعد ان اعتقدت ان الحلم ممكن انه يعيد الزمن للوراء ويذكرني باحدى يوميات الاستبداد.
En 1895 Gustave Le Bon publia un livre intitulé “Psychologie des foules” qui allait avoir une grande importance dans l’histoire des sciences sociales et dans celle des mouvements politiques. Cette oeuvre que l’on dit inclassable annonçait l’avènement de l’ère des foules et proposait une analyse de la psychologie de ces dernières.
On June 4th, members of the OpenGovTN group (an initiative that works to institutionalize transparency in the new Tunisia) met with the information and communication official in the Constituent Assembly, representative Karima Souid.
ينظم مجموعة من الفنانين التونسيين بالتعاون و تحت اشراف وزارة الثقافة ملتقى قرطاج الدولي للموسيقى البديلة وتنتظم هذه التظاهرة لاول مرة في تونس ابتداءا من يوم الخميس 14 جوان و تتواصل الى غاية الاربعاء 20 جوان 2012. كما تضم عديد الفنانين العرب الذين اشتهروا بهذا النوع من الموسيقى اي الموسيقى البديلة
يعتزم الدكتور مراد رقية وهو أستاذ مساعد بقسم التاريخ بكلية الآداب بسوسة الدخول في إضراب جوع ابتداء من يوم 07 جوان 2012 ولقد قرر الدكتور رقية الدخول في هذا الإضراب احتجاجا على ما سماه “تعسف وعدم شفافية لجان الانتداب والارتقاء الجامعي قبل وخاصة بعد14جانفي2012 ”.
تم يوم الجمعة 25 ماي بمنطقة ساقية سيدي يوسف من ولاية الكاف القاء القبض على مجموعة من المشاركين في التحركات الاحتجاجية، و من بين هؤلاء منسق الحزب الاشتراكي اليساري “فتحي التليلي” الذي و ان تم اخلاء سبيل اغلب الموقوفين الا انه يقبع الى حدود هذه الساعة في زنزانة الايقاف وقد تم تحرير تقرير بحث من قبل النيابة العمومية في شانه يحوي 217 صفحة.
تعيش ولاية جندوبة، اليوم، بمختلف مدنها حالة اضراب عام، تعبيرا عن الاحتجاج و الاصرار على تحويل مبدأ التمييز الإيجابي “من شعار انتخابي يدغدغ مشاعر الناس الى منجز حقيقي على الأرض” حسب ما جاء في برقية الإضراب التي وجهتها الهيئة الادارية الجهوية للاتحاد الجهوي للشغل بجندوبة إلى السادة: رئيس الحكومة، وزير الشؤون الإجتماعية، والي جندوبة، المتفقد الجهوي للشغل بجندوبة.
Votre article est un tissu de mensonges qui ne trompe que ceux qui sont mal informés et ne nous connaissent pas. En tant que Tunisien, vous devriez être fier qu’un de vos compatriotes dirige IC Publications, le premier groupe de presse panafricain anglophone et le deuxième dans le monde francophone.
Le plus surprenant, lorsque l’on suit l’actualité française et l’actualité tunisienne, ou lorsque l’on possède une double nationalité et que l’on participe – en tant que citoyen – à la vie politique des deux pays, est la ressemblance des discours, les similarités dans les attitudes générales observées par les peuples français et tunisiens.
Depuis des jours, depuis mon retour de Damas, je ne cesse de me poser des questions sans réponses : Comment peut-on cautionner la transgression des droits de l’homme au nom du panarabisme ?
Introduire plus de langues étrangères à l’école n’est pas une mauvaise chose en soi ; ce qui est dommageable c’est les motivations idéologiques claires derrière ce choix. Peut être que nos dirigeants pensent ainsi devenir Erdogan à la place d’Erdogan.
بش نحاول ما نطولش ، وبش نحاول ما ندخلش في سجال على حكاية “عريضة المثقفين” إلي هبطولي فيها إسمي ، على خاطر من شيرة يظهرلي الحكاية بدات بسوء تفاهم و على خاطر نعتبر انو في الوقت الحالي فما ما أهم ، خصوصاً مع الإضراب إلي دخل فيه رمزي بالطيبي وحسام حجلاوي
عفوا…اندلعت الثورة ليس لتنصيب رئيس و لكن لنردد معا اغنية ملتزمة، نمزج صوتنا بحروف “الفن ميدان او لا يكون”، لنغني و نتنسم عطر الشارع… لنتحول لطوفان الحان يصم اذان الطغاة.الاغنية الملتزمة هي لسان المجتمع ، جزء من الحياة، هي تفصيل لا يتجزء من المشهد السياسي و الثقافي للانسان