Themes 13211

اعتصام بوزارة التعليم العالي

وصلنا الى مقر وزارة التعليم العالي و البحث العلمي البارحة على الساعة التاسعة و النصف مساأ حينها كان متواجدا ببهو الوزارة قرابة الستين شخصا بين طلبة و طالبات ينتمي غالبيتهم الى الاتحاد العام لطلبة تونس. باستفسارنا عن سبب الاعلان عن الاعتصام افادوا بان هذا الاعتصام مبرمج كرد عن مشروع المرسوم الذي يقضي باجراء انتخابات المجالس العلمية في منتصف شهر مارس والذي يقر بدور استشاري لممثلي الطلبة في المجالس العلمية في حين انهم يطالبون بدور تقريري

تدنيس رمز الوحدة الوطنية : هو جوهر المشروع الثقافي للفزاعة الارهابية

أي عمل ارهابي، و أي إجرام وأي نشر للحقد والبغضاء، يفوق الإعتداء على أحد اهم رموز الوحدة الوطنية و أحد أهم ألوية الإنتماء الجغرافي و الحضاري و التاريخي و الانساني و الأخلاقي و المجتمعي، علم البلاد وراية مواطنيها الذي يمثل رابطتهم أينما كانوا و منارة ترشدهم الى شواطئ السلام المعنوي، العلم ليس أحد رموز السيادة السياسية فحسب و ليس لصيقا بالسلطة أيا كانت مرجعيتها و هو يتجاوز مقولات الديمقراطية والتنافس والصراعات الإيديولوجية أو العقائدية، إنه رمز للوحدة و رمز لكل تونسي على حدة في نفس الوقت، و الإعتداء عليه هو اعتداء على كل الشعب التونسي و على تاريخه وشهدائه ومناضليه الذين تبقيهم رفرفته أحياء بيننا يعلوا بهم وتعلوا أسمائهم و ذكراهم به.

طلبة الحقوق “نظام قديم” يناضلون لاسترداد حقهم من القانون الجديد

هذا القانون ظلم حوالي 1000 طالب حقوق متحصل على الماجستير بحرمانهم من حقهم في الترسيم اليا بجدول المحامين، و هو ما كان معمولا به سابقا، و لهذا السبب رفض طلبة الماجستير هذا القانون مطالبين بالتمديد في اجال الالتحاق بالمهنة. و وصف هذا القانون، من قبل الطلبة، بكونه قانونا ظالما و مفتقرا للشرعية حيث أنه صيغ زمن النظام السابق لإقصاء كل من لا يحمل صفة تجمعي، و هنا يطرح هؤلاء الطلبة تساؤلا حول أسباب إبقاء العمل بهذا القانون بعد أن تم إسقاط النظام القديم، و رغم كونه لم يحضى حتى بمساندة الهيئة الوطنية للمحامين.

Ennahdha à l’épreuve de la démocratie ou l’ombre d’un futur Tunisistan + [vidéo]

Depuis les élections du 23 octobre qui ont donné la victoire au mouvement islamiste Ennahdha, beaucoup de personnes se demandent comment ont été obtenus ces 40% de votes. Il y a bien sûr les Nahdhaouis politisés de longue date qui ont oeuvré depuis trois décennies pour élargir la base du parti. Cependant, et contrairement à ce qu’on pourrait croire, pas toutes les femmes voilées ont voté Ennahdha […]

Derrière la laïcité, des débats nécessaires

Laïcité. Le mot a enflammé les débats politiques. Diabolisé par ceux qui y voit le synonyme de l’impiété, de la débauche et de la corruption. Fétichisé par ceux qui y voient l’antithèse de la dictature religieuse. Les plus sages préfèrent s’attacher davantage à la chose qu’à son nom. Mais alors que la question de la référence islamique dans la Constitution et le Droit est débattue à l’Assemblée Constituante, la notion revient dans une réflexion qui ne cesse de s’approfondir.

Tunisie : Le coup d’Etat démocratique

Ça y est, nous y sommes. Voici venue la croisée des chemins de notre Histoire. Oubliez toutes les luttes menées et couronnées ou non de succès jusqu’à présent. La bataille qui s’annonce sera des plus féroces et l’avenir de nos entrailles en dépend ; car tout ce que nous craignions de la dictature religieuse dans un fantasme cauchemardesque est en passe de devenir réalité.

السلفيون في كلية العلوم القانونية 2، وسام عثمان و حق الرد

كنا قد نشرنا سابقا تقريرا حول أحداث العنف التي شهدتها كلية العلوم القانونية و السياسية و الإجتماعية بتونس بعنوان “السلفيون في كلية العلوم القانونية” و التي أجمعت التصريحات المسجلة خلاله على أن مجموعة من السلفيين بقيادة “وسام عثمان” إلى جانب مجموعة من الطلبة المنتمون إلى طلبة التجمع المنحل كانوا وراءها.

التقرير النهائي لرصد الاعلام خلال الفترة الانتقالية

انعقدت صباح يوم الاربعاء 29 فيفري بدار الثقافة ابن رشيق بالعاصمة ندوة صحفية عقدتها مجموعة من جمعيات و منظمات المجتمع المدني و المتمثلة في الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات و جمعية النساء التونسيات للبحث و التنمية والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان والمجلس الوطني للحريات في تونس والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين تحت يافطة ائتلاف جمعيات المجتمع المدني من اجل الانتقال الديمقراطي.

De la culture de l’islam, la vraie… et de celle des faussaires !

Par souci de justesse, il convient de se garder de mettre tout ce petit monde de prédicateurs «made in Arabia» dans un même sac. Si quelqu’un comme Cheikh Kardhaoui, qu’il m’arrive d’écouter sur Al-Jazeera, reste un théologien digne de respect, je ne peux par contre qu’exprimer toute ma réserve s’agissant d’autres, ce Wajdi Ghanim en tête. Ce dernier, avec sa panoplie complète du parfait prestidigitateur, son jeu de mimiques et ses discours qui frisent le délire, serait à mes yeux à rattacher plutôt à la confrérie des charlatans et autres guignols…