À chacun son travail, à chacun son destin… surtout celui du journaliste ! Que les journalistes sachent qu’ils ne sont jamais à l’abri de la violence est un fait, mais que cette violence demeure impunie, cela relèvera toujours de l’insupportable !

À chacun son travail, à chacun son destin… surtout celui du journaliste ! Que les journalistes sachent qu’ils ne sont jamais à l’abri de la violence est un fait, mais que cette violence demeure impunie, cela relèvera toujours de l’insupportable !
Alors que les pourparlers entre la Tunisie et les Seychelles battent leur plein pour faire exécuter le mandat d’arrêt international émis à l’encontre de Sakhr el Materi, le gendre du dictateur déchu, il a été vu à Londres, samedi 27 avril au soir, dans l’hôtel de luxe Sofitel de l’aéroport londonien Gatwick, où il avait une chambre.
دعى مدوّنون و نشطاء سياسيّون و حقوقيّون يوم الجمعة الماضي 14 سبتمبر 2012 إلى وقفة إحتجاجيّة بساحة الحكومة بالقصبة تحت عنوان “مظاهرة ضدّ التعذيب و لمحاسبة كلّ من عذّب أو صمت عن التعذيب”، تزامنت المظاهرة في القصبة مع أحداث السفارة الأمريكية لكنّ الحضور كان مكثّفا رغم أنّه ليس متناسبا مع خطورة ظاهرة التعذيب، حاورنا المدوّن ياسين العيّاري كما سجّلنا حضور الأستاذة راضية النصراوي رئيسة الجمعية التونسية لمناهظة التعذيب و ممثّلين عن حركة وفاء التي أسّسها الأستاذ عبد الرؤوف العيّادي.
The Interior Ministry claims in its report, published on 10 September, that an investigative inquiry was launched on 30 August 2012 – this is true. However, what the ministry fails to give are the subject and title of this report.
تدّعي وزارة الدّاخليّة في بيانها الصّادر اليوم أنّ هنالك بحثا تحقيقيّا فُتح يوم 30 أوت 2012، و هذا صحيح، لكن ما “تغفل” الوزارة عن ذكره هو موضوع البحث و عنوانه، فقد فُتح “بحث تحقيقيّ حول حالة الإغماء التي تعرّض إليها عبد الرؤوف الخمّاسي عند إستنطاقه بمقرّ الشرطة العدلية بالسيجومي” ممّا يُخالف المعمول به قانونا حيث كان من المُفترض أن تُحدّد النيابة العموميّة التهمة و المشتبه بهم منذ البداية، لا أن تنتظر وفاة الضحيّة و تقييم حجم انتشار الخبر إعلاميّا
“القضاء العسكري مهزلة” كانت هذه العبارة الأكثر تواترا في تصريحات والدة الشهيد سليم الحضري التي اعتبرت أنّ حقّ ابنها ضاع إثر إطلاق سراح الضّابط سعيد خلودة، حيث فسّرت إفراده بعدم سماع الدعوى أنّه مُحاباة لضابط الشرطة دون العون الذي اكتفى القضاء العسكري بتخفيض الحكم في حقّه من 20 إلى 10 سنوات سجنا
يتواصل إعتصام عائلات شهداء الثورة من دقاش و من كافّة أنحاء الجمهورية أمام المحكمة العسكرية بصفاقس مطالبة بتفكيك القضايا و إفراد قضية شهداء و جرحى الثورة بدقاش بمحاكمة مستقلة، علما أنّ الإعتصام المفتوح بدأ يوم عيد الفطر، بالتوازي مع ذلك دخلت عائلات الشهداء و الجرحى بالقصرين أوّل أمس في إعتصام مفتوح بقرّ إتّحاد الشغل مطالبة بتحقيق فعلي لأهداف الثورة.
we are launching today an investigation into a case the analysis of which has only ever been superficial and which, as a result, has remained shrouded in mystery. We will try, during this investigation, to unearth the truth of the army sniper implicated in the murder of 17th January 2011…
أحيا التونسيون أوّل أمس العيد في أجواء إحتفاليّة عمّت أنحاء الجمهوريّة، و من أهمّ مقاصد عيد الفطر تحقيق التكافلُ الإجتماعيّ فبعد أن يحسّ ميسور الحال أثناء صيام شهر رمضان بجوع و عطش الفقيريكون نظريّا في إستعداد نفسيّ لمساعدة المحتاجين، لكنّنا للأسف لم نرقى إلى هذا المستوى في تونس، إذ شاب العيد نكران الجميل تجاه عائلات الشهداء و الجرحى.
L’affaire numéro 4283 à la Cour militaire permanente de Tunis ou l’affaire du martyr Amin Grami remet sur table le dossier des snipers poussant les analystes à reprendre la question d’un œil plus global pour comprendre les détails et dévoiler les vérités. L’accusé d’avoir tué le 17 Janvier 2011 Amin Grami est l’officier n°655 tireur d’élite de l’armée de terre Mohamed Sebti Ben Mesbeh Ben Mohamed Mabrouk.
القضيّة عدد4283 بالمحكمة العسكرية الدائمة بتونس أو قضيّة الشهيد أمين القرامي تحمل في طيّاتها مُعطيات خطيرة، فالمُتّهم هو الوكيل أوّل رقم 655 محمّد السبتي بن مصباح بن محمد مبروك، رامي قنّاصة بجيش البرّ. تحصّلنا على ملفّ التحقيق المدني و العسكري الخاصَّ بالقضيّة و قرّرنا عرضه للرّأي العام و للمحلّلين و الخبراء خصوصا نظرا لخطورة ما يحتويه من بيانات.
إنعقدت اليوم بمحكمة الإستئناف العسكرية بتونس الجلسة الأولى في إستئناف قضيّة شهداء تالة و القصرين و تاجروين و القيروان و تمّ تأجيل النظر في القضية إلى 27 سبتمبر المُقبل، علما أنّ المحكمة لم تحترم أركان علنيّة الجلسة و أرادت إحاطتها بالسريّة عبر إقصاء عائلات الشهداء ثمّ فرض إدخال فرد واحد من كلّ عائلة، جدير بالذكر أنّ محامي عائلات الشهداء و محامي الدفاع بمبادرة من الأستاذ منير بن صالحة أجمعوا على طلب بثّ جلسات الإستئناف عبر القناة الوطنية لكنّ تفاعل المحكمة كان سلبيّا
Following the verdicts announced by the military court of first instance of Kef on June 13, 2012, and the military court of first instance in Tunis on 19 July 2012 on the trials of martyrs and wounded of the revolution, the least we can say is that these verdicts have not revealed who killed our loved ones
Cette compagne incarne donc les souffrances des familles des martyrs et des blessés dans une initiative sarcastique vis à vis du gouvernement actuel enfonçant le dernier clou dans le cercueil du processus boiteux de la justice transitionnelle en Tunisie.
نشرت الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الشهداء و الجرحى “لن ننساكم” بيانا أطلقت عليه عنوان بيان الكرامة و دعت إلى حملة “خلّص الكرتوشة” لجمع ثمن الرصاص الذي قُتل به الشهداء قصد التبرّع به للرؤساء الثلاثة، من جهة أخرى قرّرت عائلات شهداء منطقة الكرم الدخول في إضراب جوع إبتداء من الإثنين 23 جويلية 2012.
أصدرت المحكمة الإبتدائية العسكرية الدائمة بتونس اليوم الخميس 19 جويلية 2012 مع حوالي منتصف النّهار الحكم النهائي في قضيّة قتلة شهداء إقليم تونس الكبرى و ولايات بنزرت ونابل وزغوان وسوسة والمنستيرو كانت الأحكام كالتّالي:
قُبيل التّصريح بالحكم النهائي في قضيّة “شهداء تونس الكبرى” و الذي من المنتظر أن تصدره المحكمة العسكرية بتونس خلال الأيام القادمة، افتتحت جمعية الدفاع عن حقوق الشهداء و الجرحى “لن ننساكم” بالتعاون مع الجمعية التونسية للحرية و الكرامة في دار الثقافة ابن رشيق البارحة معرضا لصور وثّقت مراحل مهمة خلال ملاحم الثورة في تونس تحت عنوان “معرض وفاء للثورة التونسية”
دعت عائلات شهداء الثورة إلى وقفة إحتجاجية أمام المحكمة العسكرية بتونس باب سعدون يوم الثلاثاء 26 جوان الماضي تحت عنوان “شكون ڨتلهم ؟”. لفت إنتباهنا الحضور المُكثّف لعائلات شهداء الثورة من مختلف أنحاء الجمهورية و وحدة صفّهم، فمن بين القواسم المشتركة بين الحاضرين الذين جمعتهم دماء الشهداء،