Partis politiques 387

“…الندوة الصحفية للمستقيلين من التكتل : “ولد الربط غدر بينا

اعلن السيد “حسام الحامي” مدير الحملة الانتخابية تونس 2 لحزب التكتل من اجل العمل و الحريات انطلاق اشغال الندوة الصحفية للمستقيلين منه في حدود الساعة الحادية عشر صباحا و التي انتظمت يوم الخميس 16 فيقري 2012 بنزل المشتل -تونس العاصمة مرحبا بالحضور ثم احال الكلمة الى الدكتور “حبيب العوامري” الكاتب العام السابق لمكتب التكتل بالكاف و الذي بين ان مجموعة المستقيلين من الحزب ساهمت في نجاح التكتل

ستيف جوبز و اليسار التونسي

فما العديد من اوجه الشبه بين العملاق في ميدان المعلوماتية آبل و اليسار التونسي. حتى 1996 آبل كان يعيش في أزمة خانقة هددت وجوده. الشركة كانو يتصرفو فيها خبراء المالية الي همهم الوحيد هي النتائج الاقتصادية بقطع النظر عن تطور الشركة و ديمومتها. ستيف جوبز لله يرحمو الي اسس آبل عام 1976 في قاراج مع صديقه ستيف فوزنياك عاودو عيطولو بعد ما طردوه عام 1985 على صحة راسو على خاطرو مهبول شوية في مخو و افكارو ديما خارجة عن النطاق التقليدي. كان متشبث بخلق منتوجات فريدة من نوعها و يعبرو على نضرة جديدة للمعلوماتية.[…]

إجهاض المسار الديمقراطي من المستفيد ؟ وماذا يريد ؟

بقلم محمد يوسف: “عندما نحاول تشخيص الوضع الحالي بالبلاد… هل يجوز طرح سؤال هام حول إجهاض المسار الديمقراطي ودخول البلاد في مصير مجهول العقبات معلوم فيه ملامح الفشل الكبير.
إذا كان التشخيص هدفه الوصول إلى نتيجة تقرب من توصيف الواقع فإن الأمر يدعونا في هذا المقام إلى استبعاد الحيثيات غير ذات الأولوية …أي دعنا نتخلص من التوصيفات الحزبية والسياسية والثورية وما يحوم حولها علنا نهتدي إلى قراءة للواقع بعيدة عن الترف الفكري والحسابات والمحاصصة الضيقة المجردة من توزيع نياشين الوطنية والثورية والإيديولوجية”.

تونس من نظام الحزب الشمولي إلى ولادة الفقعات السياسية

بقلم توفيق المديني- يرى أحد المحللين العرب، أن ما حدث في مصر وتونس ليس ثورة بعد، بل هي بذور ثورة في طور التكوين. فقد سقط الرأس وبقي النظام بكامل هيكليته في السياسة والاقتصاد والمواقع المدنية والدينية وفي الإدارة العامة والجيش.كما تذهب الصحفية فريدة الدهماني ، في هذا الاتجاه، حين تقول :إن الرجال ، و المؤسسات، ووسائل الإعلام، ورجال لأعمال في تونس ، لايزالون قابعين هناك

Tout ce qu’il faut savoir sur le Parti Pirate Tunisien

Suite au refus de rendre public le VISA du Parti pirate tunisien, ce dernier a porté plainte contre le ministère de l’Intérieur et l’imprimerie officielle. Le procès a été reporté, récemment, par le tribunal de première instance de Tunis au 6 janvier prochain. Certains néophytes tunisiens sont interloqués rien qu’en entendant le nom du parti. Est-ce un parti de pirates informatiques ? Est-ce qu’il faut savoir saborder des navires pour en faire partie ? Quel est son projet de société ?

La seconde immolation de Sidi Bouzid

La proclamation officielle des résultats provisoires des élections pour l’Assemblée constituante, jeudi 27 octobre dernier au Palais des Congrès à Tunis, et les événements dramatiques qui l’ont suivie à Sidi Bouzid sont tout sauf un épiphénomène. Cette proclamation solennelle vient au contraire couronner neuf mois d’atermoiements et d’hésitations et diminuer l’incertitude structurelle qui entachait les institutions et plus généralement la vie politique.