Un mois et demi se sont déjà écoulés depuis la fuite de Ben Ali. Et comme le pensaient la pluparts de ceux qui ont la tête sur leurs épaules, cela ne suffisait pas à redonner à la Tunisie sa brillance tant voulue. Le problème de la Tunisie n’est pas Ben Ali seul, mais tout un système, une démagogie, un savoir faire, une manipulation, des cadres hauts placés qui tirent profits de leurs sièges et surtout une mentalité tunisienne qui s’est attaché durant des années au culte de la personne, contre une personne ou pour une personne
Réconciliation 37
Tunisie : Nous sommes tous responsables
Par Salah Kedidi Responsable est celui qui casse, qui détruit, qui incendie et qui pille. Responsable est celui qui incite […]
Tunisie : Fitna dégage, Division dégage
Par Mohamed Ali Mhalla Chers tunisiens, chers compatriotes, chers patriotes, chers frères et soeurs, chers ouled bled, chers révolutionnaires, Ce […]
Être muet, c’est offrir sa voix au plus criant.
Par Oussama Ketatni Une minorité scande, des suiveurs inconscients les supportent. Un gouvernement affaibli se retrouve à jouer aux chaises […]
Les RCD’istes sont parmi nous, je m’en réjouis
Le puzzle est en train de se constituer petit à petit. La mosaïque tunisienne se constitue sur la toile exactement […]
Tunisie : Non à la réddition à la maffia de Carthage !
Un communiqué vient d’être mis sur le site de Tunisnews appelant les exilés à renoncer à leur statut de réfugiés, […]
من أجل حوار هادئ وبناء يفتح أبواب المصالحة الوطنية
كاتبني الد.منصف المرزوقي الكاتب والطبيب التونسي ورئيس المؤتمر من أجل الجمهورية منذ يوم فقط في سياق التأكيد على رأي له معلوم بخصوص حديث أثرناه حول ضرورات المصالحة الوطنية الجادة بساحتنا التونسية,ولعله يكون ضمن نفس السياق قد أبدى شيئا من الانزعاج والقلق تجاه نغمة الخطاب الهادئة التي استعملناها في اطار مخاطبتنا للقائمين رسميا على شأن البلاد. لم تزعجني ار […].
نعم لحوار وطني حقيقي ، لا للمساحيق الإعلامية
لـيس هـنـاك مـن يـرفض الـحـوار و الـمصـالحـة و لـكـن لـلحـوار أسـس و لـلمصـالحـة مضمـون، فـالحـوار الـحقيـقي يـقـوم على الـتكـافىء و تغليـب الـمصلحـة الـوطنية و لـيس استجـابـة لإمـلاءات أو تـوبـة أو صـفـح، و لا أحـد يـريـد إطـالـة مـأسـاة الـمسـاجيـن الـسيـاسيـيـن، فـعيـب علينـا الـتسـويـق لـمقـولات مغـرضـة يـبثهـا الـمستفيـد الـحقيـقي من إطـالـة الـم […].
!ومن المصــالحة مــا قتــل
كتبت ولا أزال عن المصالحة، ولعلي كنت من الأوائل الذي طرحها منذ سنوات، و لازالت المصالحة ركنا أساسيا في ثوابتي وفي برنامج اللقاء الإصلاحي الديمقراطي التي جعلها أحد ركائزه الأساسية في بيانه التأسيسي وبرنامجه العام. طرحت المصالحة يوما في مبادرة سياسية سنة 2003 (انظر الوثيقة التاريخية المنشورة على موقع اللقاء www.liqaa.net( كانت محاولة مني لخض واقع خامل […].
تألم مواطن
السيد الرئيس رجائي أن تستمع ولو لمرة واحدة من مواطن غير مأدلج أي ليس من التيار الإستئصال العلماني , الذي اختطف القرار وعاث في الأرض فسادا , آباؤنا وأجدادنا ضحوا بأنفسهم من أجل تونس وهويتها العربية والإسلامية , وهؤلاء همهم الهدم لكل مقومات الشخصية الوطنية هدانا الله وإياهم إلى ما فيه المصلة للوطن الغالي . […].
دفــاع عن الصحوة في تونس، ومناشدة للأصحاب العقول
كلمات قصيرة ولكنها ثقيلة، أسطر قليلة ولكنها مبطنة بكثير من التساؤلات والوجوم! لقد حمل إلينا الخطاب الأخير للسلطة فوهة لم يكن المواطن التونسي ينتظرها، ولا يتمنى فتحها أو الحديث عنها. إنها قضية الصحوة في مجموعها والحجاب كأحد تعبيراتها، التي تعود من جديد عبر رفض مبدئي لحمله، وربطه مجددا باللباس الطائفي، وكأن عقدا كاملا من الزمن لم يمر، وكأن التاريخ لم ير […].
المصالحــة و”اللقــاء” بين الحاجز النفسي والوعاء السياسي
لا يختلف اثنان أن عقدة المصالحة تجد خيوطها مباشرة في قصر قرطاج، وأن رئيس البلاد هو المحدد والحاكم في تغيير بوصلة التعامل مع هذا الملف. ولكم ينال المرء العجب وهو يرى تواصل المأساة وتواصل اللامبالاة ويتساءل لماذا هذا التشدد؟ لماذا هذا الانسحاب؟ […].
اللقاء الاصلاحي الديمقراطي خطوة على طريق الاصلاح السياسي
ببالغ التفاؤل والأمل تلقيت يوم الاثنين الخامس عشر من شهر ربيع الثاني 1426ه الموافق ليوم 23 ماي من سنة 2005 م خبرالاعلان عن تأسيس حزب اللقاء الاصلاحي الديمقراطي واذ اهنئ الأخ العزيز الدكتور خالد الطراولي على هذه المبادرة الشجاعة والمسؤولة في ظل وجود حالة من التردد والارتباك في الفضاء السياسي التونسي أمام ملف التعاطي مع الظاهرة الاسلامية المعتدلة والاصل […].
المصالحــة و”اللقــاء” بين الحاجز النفسي والوعاء السياسي
إن مصير تونس اليوم و ولعله مستقبلها ومصير المصالحة أحببنا أم كرهنا، نسينا أو تناسينا، أخطأنا أو أصبنا، مرتبط أساسا بالسلطة التونسية، والحل والعقد بأيديها. المبادرات تعددت من ضفة الضحية وأصحاب الضحية، وانعدمت من الضفة المقابلة، الصدور كلها مفتوحة والأيادي كلها ممدودة والجميع ينتظر… […].
العوائق الحقيقية أمام المصالحة الوطنية
لقد تمحورت النقاشات حول الإصلاح والمصالحة في تونس، فذهب البعض إلى اختزال مضمون المصالحة في إطلاق سراح المساجين، وذهب البعض إلى أن المصالحة تكمن في تسوية ملف الحركة حقوقيا وسياسيا وفك الشتباك بينها وبين النظام، في حين ذهب البعض الآخر إلى التركيز على المصالحة الوطنية الشاملة […].
البيـان التأسيسي لحركة “اللقـاء الإصلاحـي الديمقـراطــي”
اللقاء الإصلاحي الديمقراطي هو حركة سياسية واجتماعية تسعى لتبني وخدمة وترويج لخطاب سلمي ورؤية إصلاحية إجرائية وحضارية ذات مرجعية إسلامية وديمقراطية. وهي تعمل من خلال دستور البلاد وقوانينها والعقد الاجتماعي والسياسي المنظم للمشهد العام. […].
Quelques commentaires brefs sur le débat autour de la réconciliation initié par notre compatriote Hachemi Hamdi.
M. Hamdi, de quelle réconciliation voulez-vous donc parler ? Ou plutôt : dites-nous comment peut-on et comment est-il possible d’être plus conciliant ? Est-ce bien nous qui refusons de « tempérer notre opposition à Ben Ali », ou bien c’est « Ben Ali qui refuse de tempérer son opposition à nous » ? Est-ce nous qui sommes les auteurs de p […].
تونس أمام تحديات الوفاق الوطني
علينا أن نعترف اليوم بأن مسؤولية المحنة السياسية وماانجر عنها من محن مست كل تداعيات حياتنا العامة والخاصة كانت نتيجة أسلوب عقيم في التفكير انبثقت عنه أساليب أعقم في الممارسة […].