Tunisia 2027

الحزب الاشتراكي يطلق برنامجه : اش يلزمنا نعملو؟

نظم الحزب الاشتراكي (الحزب الاشتراكي اليساري سابقا) ندوة صحفية اليوم الاربعاء 31اكتوبر 2012 بمقره الكائن بنهج القاهرة في العاصمة قدم فيها برنامجه الاستعجالي للانقاذ تحت عنوان : اش يلزمنا نعملو…باش نغيرو اوضاعنا ؟ و ذلك في اطار معالجة الوضع العام في البلاد الذي يرى الحزب انه لم يعد يحتمل التاجيل لايقاف تدهور الاوضاع المعيشية للسكان و حماية الاقتصاد الوطني من الانهيار و تعديل مسار الانتقال الديمقراطي و صونه من الانحراف

رواية عصام الدردوري حول الإعتداء على زكريا بو قرة

كاتب عام نقابة أعوان أمن مطار تونس قرطاج عصام الدردوري يردّ على إتهامات زكريا بوقرّة على خلفيّة الأحداث التي شهدها مطار تونس قرطاج شهر نوفمبر 2011 حيث قامت مجموعة من جماهير فريق الوداد المغربي بالتهجّم على المطار و إحداث أعمال شغب.

Lecture de l’enquête sur l’affaire de la jeune femme violée par deux policiers

La grande médiatisation de l’affaire de la jeune femme violée par des agents de sécurité a suscité, de tous bords, de vives réactions. Elle a fait scandale entre une partie incriminant le viol et accusant les agents de sécurité d’abus de pouvoir et de fonctions et une autre justifiant l’acte soit par une négation totale du fait soit par la lubricité de la jeune femme.

إنت مع بشار ولا ضدو؟؟ حوارات تونسية ..سورية…

تتوقع أن يكون التونسيون والذين غيروا فصلا من التاريخ بانتفاضتهم على نظامهم الحاكم هم الأقرب لك والأكثر إحساسا بك بعد أن تحولت ثورتك في سوريا إلى حرب لا تعرف فعلا متى ستنتهي وتقبع خارج بلادك منفياً تنتظر موعداً للثورة من جديد.. ولكن تواجه ويومياً من بائع الدخان إلى سائق التكسي وإلى أصدقائك وأصدقائهم نفس الأسئلة لتكرر معها نفس الإجابات

امام المجلس التاسيسي: انصار الحكومة يحتفلون بالشرعية

نظمت اليوم الثلاثاء 23 اكتوبر مجموعة من رابطات حماية الثورة وقفة احتفالية بالشرعية في ساحة باردو امام المجلس التاسيسي. و شاركهم فيها عديد المواطنين و المواطنات الذين جاؤوا للانتصار لشرعية الحكومة و المجلس التاسيسي على حد تعبيرهم اعلام و لافتات حركة النهضة كانت حاضرة بكثافة

La Polit-Revue : La violence politique tue

La violence politique a ceci de commun avec une addiction mortelle que l’on admet qu’elle tue toujours trop tard, au moment où cela nous arrive. Alors que l’on en parle depuis des mois, beaucoup feignent d’être surpris ou sont abasourdis par la mort de Lotfi Naguedh, première victime d’une forme de violence qui n’a fait que s’amplifier après une révolution à moindre coût humain.