بعد فاجعة سقوط جدار معهد المزونة، مخلفا 3 ضحايا وجرحى من التلاميذ، خرجت يوم 15 افريل جنازات حاشدة خاشعة عبّر خلالها الأهالي عن عميق غضبهم جراء الظلم المضاعف المسلط على المنطقة. بنية تحتية متآكلة وغياب لمعدات ووسائل الإسعاف وسلطة تفكر في الحفاظ على مصالحها وامتيازاتها، لدرجة ذعرها حتى من تعزية تليق بحجم الفاجعة.
