Environment 330

حراك مانيش مصب بعقارب: القضاء ينتصر للنفايات على حساب المواطنين

في 8 جوان، صدرت أحكام قضائيّة تتراوح بين ثمانية أشهر وسنتين سجنًا ضدّ عشرات النّشطاء في حراك ”مانيش مصبّ“، إثر مطالبتهم غلق مصبّ النفايات بالقنة من منطقة عقارب التابعة لولاية صفاقس. وهو حكم صادم، يجرّم الحراك البيئي ويضرب حق المواطنين في بيئة سليمة.

على الدولة ضخ مليار دينار لإنقاذ الموسم الفلاحي، حوار مع حسام الدين الشابي

دعت شبكة تونس الخضراء إلى الإعلان عن الجائحة الطبيعية نتيجة لأزمة المياه وانعكاسها على القطاع الفلاحي وإنتاج تونس من الحبوب والخضر والغلال. نواة التقت بالاستاذ بجامعة تونس والخبير في السياسات الفلاحية حسام الدين الشابي، للوقوف على المقترحات العاجلة التي قدمتها الشبكة.

Beja: Water scarcity threatens agriculture and life itself

As water levels in Tunisia’s dams have fallen, the country itself has fallen below the water poverty line. Water levels in the country’s dams are at a record low in comparison with previous years, at 28.5% of reserve capacity, according to the Ministry of Agriculture and Financial Resources. This drop has had a direct impact on agricultural activities and contributed to soaring prices, while also causing interruptions in the supply of water used for irrigation and human consumption.

باجة: أزمة شح المياه تهدد الفلاحة والبلاد بأكملها

تعيش تونس على وقع تراجع مخيف لمنسوب المياه في السدود، مما يجعل البلاد تحت خط الفقر المائي. وبذلك تسجل تونس تراجعا قياسيا في امتلاء السدود مقارنة بالسنوات الماضية، بلغت حد 28.5% وهو رقم مفزع نشرته وزارة الفلاحة والموارد المالية. هذا التراجع أثر مباشرة على النشاط الفلاحي وألهب الأسعار، مع تسجيل انقطاع في تزويد بعض المناطق بمياه الري والمياه الصالحة للشراب.

مركز الفنون بجربة: اعتداء على البيئة بمباركة مثقفين وأجهزة الدولة

قبل أسبوع من عقد القمة الفرنكوفونية بجربة، افتتح المخرج فاضل الجزيري مركزا خاصا للفنون بالجزيرة تبلغ مساحته المغطاة 7000 متر مربع. ويصف فيديو ترويجي نُشر على يوتيوب أنّ المركز يقع في “جنوب غرب جربة في منطقة رطبة مشمولة باتفاقية رامسار”، وأنّ من “أولويات المركز احترام الطابع البيئي للمكان”. فكيف يمكن لمشروع يزعم احترام البيئة أن يُقام على أرض رطبة ومحميّة بمواثيق دوليّة؟