Themes 13091

ألا يستحق “استنكار السياسيين و الاعلاميين لإعتصام جامعة منوبة” الاستنكار و الشجب؟

غريب أمر “حداثيوا و علمانيوا و الحاديوا” تونس، غريب أمر اعلاميوا تونس و صحافييها، غريب أمر الأحزاب السياسية و بعض المنظمات النقابية و الجمعيات : – يطالبون بحرية اللباس، و يقيمون الدنيا و لا يقعدوها عندما تلبس أستاذة جامعية ملابس فاضحة و تتلقى بعض العتاب، في حين يمنعون الطالبة المنقبة من حضور الدرس و اجتياز الامتحان، ألا يعلمون بأن جامعة كامبريدج تسمح للمنقبات بالدراسة وكذلك تفعل جامعة هارفرد و جامعة حيفا و جامعة تل أبيب بإسرائيل. ألم تستنكر منظمة العفو الدولية بشدة منع المنقبات من الدراسة اجتياز الامتحانات.[…]

حركة النهضة بن الانفتاح و الهيمنة.

كان بإمكان حركة النهضة باعتبارها الحزب الفائز في الانتخابات أن تؤكد منذ البداية أنها ستقود البلاد في هذه المرحلة المؤقتة بالطريقة التي تراها مناسبة ، دون أن تضطر إلى بعث رسائل اطمئنان و دون أن تؤكد أن الحكومة المؤقتة ستكون حكومة ائتلاف وطني مفتوحة أمام الجميع للمساهمة في إنجاح هذه المرحلة .

جريح ثورة في السجن

كمال بن نصر النفاتي جريح الثورة أصيبه يوم 13 جانفي في خضم المعارك بين المواطنين والشرطة في منطقة الكرم أوقفته دورية (شرطة) يوم7 ماي 2011 لالتثبت من هويته ثم أعتقل بتهمة قطع طريق(بركاج) مع العلم أنه طلب من المجني عليها الحضور لالتعرف عليه لكن بدون جدوي وأ تهم كذالك بحرق مركزالكرم الغربي يوم 14 جانفي ، هذا ليسة إلي لطمس حقيقة أنه يعرف من أطلق النار عليه وهو البوغديريي من الشرطة العدلية و قد صرح بهذا عدة مراة، فكيف لإنسان أ صيب يوم 13 أن يحرق مركز شرطة في اليوم الموالي و يقوم بقطع طريق مع العلم أنه لا زال يتلقي العلاج إلي اليوم

راشد الغنّوشي الذي عرفت۰۰۰

أمْلى عليّ أمران الانشغال بحركة النهضة: الأوّل انطلاق تحصيلي الديني في الجامعة الزيتونية، المعقل الذي ضمّ حشدا غفيرا من أنصار تلك الحركة في ثمانينيات القرن الماضي، ما جعلها تكون عرضة لنصيب وافر من بأْس الطغيان؛ والثاني متابعتي للإسلام السياسي بموجب تخصّصي في دراسات الأديان، الأمر الذي دفعني دفعا إلى رصد تطوّرات الفكر الديني.

Les « Foutouhat » qataries en Afrique du Nord

La montée en puissance du Qatar sur la scène politique arabe n’est plus à démontrer. Le minuscule émirat dont la population ne dépasse pas celle d’un quartier du Caire ou de Bombay est sur tous les fronts. Après avoir pris part à la répression de la révolte bahreïnie, il a été le seul pays arabe à apporter un soutien militaire et matériel à l’insurrection contre Kadhafi. Après avoir proposé sa médiation au Yémen, donné sa bénédiction à la Tunisie de Ghannouchi, opéré un rapprochement avec les Frères musulmans d’Egypte, le voilà qui, aujourd’hui, conduit l’orchestre dans la partition syrienne et, selon certaines sources, préparerait un changement en Algérie ?

La Tunisie : Influence et injonction islamiste

Par Mohamed Amine Abassi – Quand le pouvoir est point de tréfilage entre les différents acteurs politiques, le dépassement des libertés personnelles ne fait plus sujet d’actualité, l’espace réservé à la dénonciation de toute atteinte de la décence de l’individu régresse. L’opinion publique tourne le dos à certaines pratiques dans la rue […]