Rights 2642

جدار النار و المواقع الإباحية و الهوية

عودة الحضر على النت. حاشانا من جدلية النقاش في شرعية الخطوة نفسها فقد سال ما يكفي من الحبر و زيادة عن ذلك في الموضوع. نقاش و جدل مزمن إتّسم بالحدّة ففضح عفريتا كان متوارا و أخرج ماردا جبّارا من قمقمه. عفريت الإستقطاب الديماغوجي فخلق له مصطلحاته و تعاريفه الخاصة و ربّما هوأيضا في صدد إنشاء أدبيّاته المميزة كذلك. أصطلح على تسمية الفريقين ”العلمانيّين” من جهة و ”الإسلاميين” من الأخرى. فلقد قرأت مقالا بعنوان ”هل يصح الحديث عن علمانية متطرفة في تونس ما بعد الثورة؟” و رغم وجود منطق سليم في بعظ أجزاءه إلا أنّه أخطأ عين الصوّاب و مرق عنه كما يمرق السّهم عن القوس

المتحولون يوم 14 جانفي والمعركة الخاسرة ضد التاريخ

يشنّ صديقي عبد الوهاب الهاني، رئيس حزب “المجد” والمرشح لرئاسة الجمهورية التونسية منذ أسابيع حملة شعواء ضدّ شخصي، لا لشيء إلا لأنّه تصادف حضوري معه في حلقة 13 جانفي الشهيرة على قناة الحرة، عندما تورّط هو في الدفاع عن الدكتاتور المتهالك ومدح خطابه والمطالبة بإعطائه فرصة، في حين ألهمني الله الثقة بإرادة شعبنا واليقين بوصول ساعة نهاية الدكتاتورية والتوقع بأن يكون اليوم الموالي، يوم 14 جانفي، “يوما سيشهده التاريخ باعتباره اليوم الذي سيفر فيه الطاغية الذي لفظه الشعب التونسي”.

Révolutionnaires jusqu’au bout… Oui, mais quel bout?

On se pose toujours des questions quand aux motivations et mécanismes de fonctionnement de la contre révolution et on en tire souvent les conclusions les plus faciles liant les contre révolutionnaires au régime, mais on s’arrête presque jamais sur la psychologie des révolutionnaires eux même.
Prenant leurs motivations pour des évidences, on n’a jamais tenté de comprendre les mécanismes de réflexion des révolutionnaires.

Tunisie: Les actes d’une révolution balbutiante

Une jeunesse éduquée maitrisant à la perfection la cyber-technologie contribua à la déchéance du dictateur. Les Tunisiennes et les Tunisiens ont été épris par une euphorie jouissive après la fuite de Ben Ali. Des mois après cet exploit doux comme un songe d’une nuit d’été Tunisien, que devient Facebook ? Que devient cette jeunesse ? Que devient notre révolution ?

هل أصبح الدفاع عن مواقع منظمات الإتجار بالبشر سمة لبعض مدعي الحداثة في تونس

بقلم كريم السليتي – اثر صدور الحكم القضائي الاستعجالي بغلق المواقع الاباحية على الانترنات في تونس على اثر دعوة قضائية قام بها عدد من المحامين المستقلين، قامت قائمة مجموعات من التونسيين على الفايسبوك و اعتبروا الامر تعديا على الحريات الشخصية و بداية لدكتاتورية جديدة، فمن هم هؤلاء الذين يطالبون بفتح مواقع الشذوذ وهل اغلاق هذه المواقع هو فعلا تعديا على الحرية الفردية.

La grande muette rompt le silence !!?

Bien malgré elle, l’armée nationale s’est trouvée, ces derniers jours, dans la tourmente d’une actualité incontestablement chaude et terriblement désolante. Les déclarations fracassantes de l’ex-ministre de l’intérieur, M. Rajhi, ont ébranlé tout l’appareil militaire et ont terni l’aura sous laquelle il flottait depuis l’avènement de la révolution de la dignité.