Rights 2595

Censure, Hypocrisie et Etat de droit : Lettre ouverte aux malentendants

Pourquoi une lettre ouverte aux malentendants ? Peut-être parce que les myopes ont déjà tellement du mal à lire. Et que la fracture entre les discours politiques et ce qui se lit et s’écrit sur les supports dits libres, c’est-à-dire électroniques, il n’y a que les myopes qui n’arrivent pas à la voir. Une fracture où l’hypocrisie des discours est le maître mot (I), handicapant la marche vers l’Etat de droit (II). Et la censure dans tout cela s’avère être le révélateur cinglant de nos aberrantes contradictions.

مبادرات مقاومة الحجب… دع مئة زهرة تتفتح

و ساهم الرقيب بتكثيف حملته خلال الاسبوع الاخير بشكل غير مسبوق في مزيد إنضاجها… نحن إزاء مرحلة تتجاوز الاحتجاج النخبوي الفردي و التنديد الذي يقتصر على بعض الناشطين و المدونين، إلى مرحلة جديدة تستهدف إشراك عموم مستعملي الانترنت على أسس عامة تهم الجميع بمعزل عمن هو “مسيس” و “غير مسيس”.[…]

Censored

Comme pour des dizaines de blogs et de sites tunisiens et étrangers, ce blog a été fauché par la dernière vague de censure qui s’est abattue sur le net tunisien cette semaine. Il est désormais inaccessible pour les lecteurs de Tunisie, même s’il existe toujours des moyens de contourner le blocage : en rajoutant S à http ou WWW à l’adresse du site, en s’abonnant aux posts par mail ou par flux RSS, en le suivant sur Facebook, en utilisant un proxy, etc.

عمّار! سيّب صالح

Les blogueurs se mobilisent pour libérer Salah des ciseaux de Ammar: ici, ici et là
Des manifs partout dans le monde vont s’organiser pour sauver ce pauvre garçon et si possible, les citoyens tunisiens castrés depuis 22 ans. Appelez vos amis et rassemblez vous devant les ambassades et devant le ministère de la communication et de la castration nationale le 22 et le 23 Mai.

في مراسلة موجهة إلى وزير الداخلية: إعلام بمظاهرة أمام مقر وزارة الاتصال يوم 3 ماي 2010

أتقدم لكم بداية بالتهنئة بمناسبة العيد الرابع والخمسين لقوات الأمن الداخلي والديوانة، التي نريدها مؤسسات جمهورية في خدمة المواطن في إطار الاحترام الكامل لضوابط القانون. وأتشرف بإعلامكم بأني توجهت في حدود الساعة الحادية عشر والنصف من صباح أمس الإثنين 19 أفريل 2010 رفقة زميلي صالح الفورتي إلى مقر وزارة الداخلية لإيداع إعلام في الإدارة العامة للأمن الوطني بتنظيم بمظاهرة مدنية سلمية

أنصفوا الشهيد المغتال الطاهر بن محمد بطيخ 1910-1955

أحيت البلاد خلال هذا الأسبوع ذكرى9أفريل وهي مناسبة للوقوف اجلالا لمن زهقت أرواحهم فداء للوطن وقضايا الشأن العام،ومنها،برلمان تونسي وقضية السيادة للشعب،وان تمت منذ عدة سنوات مجهودات مهمة في اطار عدة أنشطة،وفي مؤسسات بحث علمي تابعة للقطاع الخاص والعام لنفض الغبار المتراكم لعدة عقود على العديد من القضايا والشخصيات في موضوع الحركة الوطنية،

صراع الإستبداديين الإفتراضيين… و أعوان الإستبداد الواقعي

نذ بدء صراع “المبيدات” الفايسبوكية كتبت على صفحتي على فايسبوك منددا بعقلية “الابادة” (في شكلها الافتراضي عبر إبادة البروفايلات في فايسبوك من خلال استغلال صيغ فاسيبوك التي تتيح ذلك) و استبطان الاستبداد.. الاستبدادين معا و بدون استثناء: واحد باسم “محاربة التطرف العلماني” و في الواقع باسم محاربة أي شكل من الاختلاف مع الدين بما في ذلك أي شخص ملحد أو لا ديني حتى إن عبر

لليتني كنت حطابا

حتى أصدقكم القول أصبحت أعاف قراءة تونس نيوز – مع كامل تقديري لتضحيات الساهر عليها . تمرّ أحيانا أيام قبل أن استجمع شجاعتي للعودة إليها…إنه القرف المطلق من هذا المسلسل الذي لم ينتهي منذ عشرين سنة من مظالم يندى لها الجبين …والقرف الأكثر من المطلق- إن وجد شيء كهذا – من مسلسل الأنين والشكوى والتظلم والاحتجاج