Themes 13248

“حسني بن أحمد بن البشير قلعية: “بوعزيزي القصرين

أحيا التونسيون أوّل أمس العيد في أجواء إحتفاليّة عمّت أنحاء الجمهوريّة، و من أهمّ مقاصد عيد الفطر تحقيق التكافلُ الإجتماعيّ فبعد أن يحسّ ميسور الحال أثناء صيام شهر رمضان بجوع و عطش الفقيريكون نظريّا في إستعداد نفسيّ لمساعدة المحتاجين، لكنّنا للأسف لم نرقى إلى هذا المستوى في تونس، إذ شاب العيد نكران الجميل تجاه عائلات الشهداء و الجرحى.

!! اطلاق سراح الموقوفين في مكثر و لكن

تم اليوم اطلاق سراح الموقوفين على خلفية التحركات الاجتماعية بمكثر وهما شكري حركاتي و سفيان النقاطي على اثر عديد الضغوطات من مكونات المجتمع المدني و عديد الاحزاب السياسية و منها المسار الديمقراطي الاجتماعي الذي تنقلنا يوم امس لحضور الندوة الصحفية التي عقدها بمقره بمكثرخاصة و ان الموقوفان هما من مناضليه بالجهة.

كلام شارع: ابناء سيدي بوزيد و الاحزاب السياسية

كلام شارع فقرة تسعى الى تشريك المواطن بكل تلقائية عبر ترك مجال له كي يعبر عن ارائه و تفاعلاته مع القضايا المطروحة على الساحة الوطنية في مختلف الميادين. رصدنا لكم هذه المرّة رأي المواطن التونسي بسيدي بوزيد في الأحزاب السّياسيّة، و في ثقته بها.

تداعيات عجز الجمعيات المائية بالأرياف

منذ مدة تعالت في كامل جهات الجمهورية الأصوات المحتجة على انقطاع المياه المتكرر إلى درجة الإخلال بسير الحياة اليومية للمواطنين. و اتسعت رقعة الاحتجاجات التي و إن كان انقطاع الماء قاسمها المشترك فإن الأطراف التي يلقي عليها المحتجون المسؤولية تختلف حسب أسباب إنقطاع الماء.

Liberté d’expression ? Ce n’est pas pour demain…

Ben Ali est parti le 14 Janvier et les tunisiens ont pensé qu’ils avaient tourné la page de la répression et qu’ils pourraient maintenant critiquer et demander des comptes à leurs gouvernants et politiciens. Mais depuis l’arrivée de la troïka au pouvoir, la liberté d’expression est bafouée, le nombre de procès augmente de jour en jour…

‘اِكْبِسْ’ … لكن هل تلقى ما ‘اِتْحِلْ’ ؟

لقد اختلط الامر لمعرفة من الكابس ومن المكبوس ولكن الكبس موجود من مختلف الجهات لذا اصبحت الخشية ان ‘ يتْزَيِّرْ الكَبْسْ الى درجة انها ما تَلْقَى ما اِتْحِلْ’. فينطبق علينا الثل لقائل : القاه في اليم مكبوس الايدي وقال له اياك اياك ان تبتل بالماء.

تشكيل لجنة مساندة لأيوب المسعودي

تكوّنت اليوم الإثنين 20 أوت 2012 لجنة مساندة لأيوب المسعودي على خلفيّة القضيّة المرفوعة ضدّه أمام المحكمة العسكرية الدائمة بتونس بتهمتي “المسّ من كرامة الجيش و سمعته و معنوياته بانتقاد أعمال القيادة العامّة و المسؤولين عن أعمال الجيش بصورة تمسّ بكرامتهم و نسبة أمور غير قانونية عن طريق الصحافة لموظّف عمومي تتعلّق بوظيفته دون الإدلاء بما يُثبت صحّة ذلك

L’irrésistible et inévitable échec de la Troïka

La clé de compréhension de l’échec attendu se situe en fait, dans les tréfonds, recoins et replis d’un inconscient collectif, d’une méconnaissance assez largement partagée. En d’autres termes, c’est dans les formes mêmes d’appréhension et de saisie des réalités qu’il convient de fouiller. Il y a en quelque sorte, un inconscient idéologique (un non dit) assez communément partagé, en arrière fond de l’exprimé, du déclaré, et par là du voulu et de l’attendu.

Tunisie : Problème de génération

Les déboires récents de Ayoub Massoudi dans le procès qui l’oppose à l’institution militaire est symptômatique d’un autre clivage qui a été jusque-là mis en sourdine : le conflit de générations. Au-delà des subtilités juridique dont j’ignore profondément les arcanes, on est en face d’un affrontement larvé entre deux générations.

الجنرال عمّار يُقاضي أيّوب المسعودي و تأجيل الإستنطاق إلى 22 أوت

قُدّم ملفّ جزائي ضدّ أيّوب المسعودي يوم 27 جويلية 2012،الجهة الشاكية هي الفريق الرّكن الجنرال رشيد عمّار، حيث وجّهت النيابة العمومية تهمتين للمسعودي : التهمة الأولى وفق الفصل 91 من مجلّة المرافعات و العقوبات العسكرية الذي يجرّم ٬التحقير من الجيش و المسّ من رموز المؤسّسة العسكرية و التهمة الثانية …

Crédit : AFP

Pussy Riot : Accusation d’incitation à la haine religieuse ou comment faire taire toute contestation

C’est l’histoire de trois jeunes filles, activistes russes, membres du collectif Pussy Riot, qui ont fait une prière, une prière que l’on murmure au fond de son cœur quand on ne peut pas parler et qu’elles ont eu le cran de gueuler à plein poumon : « Marie, mère de Dieu, chasse Poutine » le tout au milieu d’une cathédrale au mois de février dernier.