Ennahdha 822

Pourquoi chercher à contrôler les Tunisiens, en détruisant leurs institutions ?

Si certains prennent une arme pour tuer leurs soi-disant ennemis, croyant répondre à un ordre divin, d’autres s’acharnent à détruire, au nom de Dieu, tout ce qui se trouve sur leur chemin pour arriver à leur fin, et se maintenir au pouvoir. Pourtant, en aucune manière Dieu ne peut cautionner cette destruction systématique d’une société et de ses acquis, au nom de l’islam

الذكرى 60 لإستشهاد فرحات حشاد: من مقر الإتحاد وصولا للقصبة

ي ذكرى إستشهاد الزعيم النقابي فرحات حشاد، نظمت مجموعة من المواطنين والنقابيين إحتفالا جماهيريا ببطحاء محمد علي قبالة مقر اتحاد الشغل. وقد تداولت المواقع الإجتماعية أخبارا عن تعرض الحاضرين إلى هجوم من طرف ما أسموه ب “ميليشيات النهضة” في الوقت الذي راجت فيه أخبار تنفي ذلك وترجع العنف إلى ما أسموه ب-“ميليشيات الإتحاد” ، فتنقلنا على عين المكان لرصد ما يجري. في ما يلي روبرتاج مصور يلخص مجريات ما حصل اليوم، إنطلاقا من بطحاء محمد علي وصولا إلى القصبة وضريح فرحات حشاد.

ألوكة معاتبة إلى الشيخ راشد

“إن حزبكم بسياسة ليس فيها من الأخلاق الإسلامية إلا الشعارات الجوفاء ينتهج طريقة من سبقه في الحكم بالكلام المعسول والتصرفات العنجهية، فيضيع الفرصة التاريخية التي تحياها بلادنا لتكوين نمط جديد للحكم السياسي، وقد كانت سباقة في انقلابها الشعبي على ماض مقيت ولى واندثر”

حركة النهضة تختنق بالغاز الذي أطلقته شرطتها على مواطني سليانة

تحرّكت آلة الدعاية السياسيّة والإعلامية للحكومة او بالأحرى لحركة النهضة ليلة 29/11/2012، لتبرّر جريمتها في حقّ ابناء ولاية سليانة وفي حق الشعب التونسي وثورته ، وطموحاته للحريّة والعدالة والمساواة والحياة الكريمة

في مشروع قانون تحصين الثورة ؟ : تلاعب بالمصطلحات وبالثورة

تقدّمت كتلة حركة النهضة في المجلس التأسيسي بمشروع قانون سمي ” قانون تحصين الثورة ” ، وقبل الدخول في نقاش بنود القانون من زاويتها الأخلاقيّة والسياسيّة والقانونيّة ، اودّ ان اعرّج على مسالة المغالات والتطرّف في استعمال المصطلحات وهي ميزة أساسيّة صبغت كلّ برامج حركة النهضة ومشاريعها القانونيّة التي تقدّمت بها للمجلس التاسيسي ، وحتى في خطاباتها الرسميّة وسياساتها الحكوميّة.

La Polit-Revue: « Les mal-aimés »

La semaine politique qui vient de s’écouler pourrait être celle des indésirables. Tandis que la crise des grèves de la faim parmi les détenus salafistes reposait avec insistance la question du vivre ensemble, Ennahdha passait à l’offensive contre les ex RCDistes, près de 22 mois après la révolution, et le nom de Slim Chiboub, interdit d’antenne, se trouvait associé à la liberté d’expression