تعود قضيّة جرحى الثّورة لتشغل الرّأي العام بعد أحداث اعتصام وزارة حقوق الانسان و العدالة الانتقاليّة .
تراكمات القضيّة و حساسبّة الملف و ضعت جرحى الثّورة تحت رحمة التجاذبات السياسيّة و الحزبيّة ليزيد ذلك من قتامة الوضع الكارثي الذي يعيشون فيه منذ أكثر من عام.
ملف جرحى الثّورة, عودة لحلقات مسلسل العار الذي لن يمحى من ضمائرنا
