gouvernement 398

De quel droit nommerait-il ses deux beaux fils aux ministères ?

Il a très bon goût le gâteau tunisien ! 4500 dinars de salaire mensuel, sans oublier les autres avantages, il faut avouer que c’est assez tentant. Après tout le peuple tunisien est là pour payer; comme il l’a toujours fait, quand il a payé les emprunts contractés par la France en son nom, sous le colonialisme, et comme il a encore fait sous les deux dictatures. Et si par malheur ce n’est pas suffisant, pourquoi ne pas soustraire 4 jours de salaire aux travailleurs tunisiens pour payer ces 4 millions et demi ? Serait-ce cela votre vision de l’intégrité et de la pureté de l’islam ?

الحكومة تركت تونس في وضع أفضل

بقلم رشيد مشارك – شكرا سي الباجي وفيت بعهدك. هذا ما يتداول على صفحات الشبكة العنكبوتية طيلة هذه الأيام ونستطيع القول دون الخوف من السقوط في المبالغة أن هذه الخواطر يتقاسمها كل التونسيون ومن المؤكد في كل الحالات أن جزءا هاما من الرأي العام الديمقراطي في بلادنا يقدر تماما الدور الحاسم والتاريخي الذي قام به السيد الباجي قايد السبسي بصفته الوزير الأول في الحكومة التي أدارت المسار الانتقالي في مرحلته الأولى و أوصلت البلاد إلى بر الأمان من ناحية الشرعية الدستورية عن طريق انتخابات شفافة ونزيهة و لها حد أنى من المصداقية رغم ما رافقها من تجاوزات وإخلالات ويبقى على المجلس الوطني التأسيسي الذي أفرزته هذه الانتخابات الوصول بالبلاد إلى بر الأمان من الناحية السياسية لإتمام المرحلة الثانية من المسار الانتقالي الذي تمر فيه بلادنا.

Slim Riahi le bourreau de l’espoir

La mère et le père de Loujain Ghazouani une petite fille atteinte de cancer dénoncent Slim Riahi l’homme d’affaire qui continue a essayer de faire chanter les familles boulversées par des tragédies afin qu’ils le “remercient” publiquement en présence de médias […]

في تونس تقول العدالة لأعوان بن علي “اذهبوا فأنتم الطلقاء”!

من الفرضيّات التي صارت مرجّحة في تونس أنّ بن علي لم يهرب إلى السعوديّة و إنّما نُظّم له خروج مشرّف يحفظه من الانتقام مع أقرب المقربين له من أفراد عائلته. و يبدو أنّ خروجه كان مقايضة مع عمليّة قبض فيها على مجموعة تضمّ أفرادا من عائلة الطرابلسي ليتسنّى بها ترتيب متابعات قضائيّة تشغل الرأي العام و تؤُثث الوضع الانتقاليّ لتطلّعات ما بعد الثورة.

اتك اتك عمك السبسي قاعد يتكتك

الايامات هذي كثرت حبوب الهلوسة من عند الحكومة ،كل يوم حريبشة جديدة :هاو انفلات أمني ،هاو فرار مساجين هاو القاعدة الحاصل الشعب ما عاد فاهم شي ومع عادش مركز مع إلي قاعد يصير برسمي على الساحة السياسية.وتوا بدات تظهر النية المبيتة من هالفيلموات الهوليوودية الكل،هام طلعولنا بطلعة تأجيل الانتخابات بتعلات تقنية واهية ،قالك الهيئة ماتنجمش تعمل الانتخابات في الوقت الضيق ألي مازال ،هو كي تجي تشوف عندها ألحق على خاطر الحكومة عملت مجهودات جبارة بش تأجل الانتخابات ومانجمش نلومها على خاطر الكرسي حلو وكيف تتوفرلها فرصة بش تزيد تقعد فيه 5 شهر أخرى تعمل المستحيل […]

الشيخ الباجي …رمى الناس بالحجارة و نسي أن بيته من زجاج !

تابعت مثلكم جميعا الحوار المصور مع الوزير الأول المؤقت، و إن كنت منذ البداية لم أنتظر منه إجابات شافية أو توضيحات تلجم أفواه “النبّارة” فإنني لم أكن أتصوّر أن الباجي قايد السبسي سيخاطب الشعب بلغة متعالية (أنا ربكم الأعلى !) أو أنه يعتقد أن الشعب التونسي “سيدي تاتا” يصدق ما يقوله و إن كان لا مخلصا في عمله أو صادقا في قوله !

Hésitations !

Par Yahyaoui Mokhatr – Nos medias nous renvois une image déformée de la réalité. La Tunisie d’après 14 janvier 2011 ressemble étrangement à celle d’avant. Le discours a certes changé, mais les auteurs comme les thèmes sont restés inchangés […]

واجب الذاكرة

بقلم .بسام بونني – تكرّم صديق عزيز بالتعليق على مقالي الأخير على موقع “نواة”، “العدالة الانتقالية أو اللبنة الأساسية للبناء الديمقراطي” بالقول إنّ هذا المنحى قد يعرّض اقتصادنا للخطر ويشتّت الأذهان ويؤخّر أولويات الفترة الانتقالية. وبالتعمّق أكثر في التعليق، فهمت أنّ محدّثي لم يكن يعي حقيقة ما حصل طيلة العقود الماضية. وهذا يحلنا إلى مسألة جوهرية تتمثّل في واجب الذاكرة أي إعادة تشكيل الصورة القاتمة التي رسمتها الديكتاتورية بأجهزتها الأمنية ومؤسساتها السياسية […]