الجمهورية الديمقراطية لا نظام الكمين
هل يجب القطع مع كل ما في الدستور السابق ؟
وأي نظام سياسي يوافق تطلعات شباب الثورة و واقع المجتمع ؟
لتونس 99 حزبا من أحصاها دخل النار
الجماهير الكادحة في الريف التونسي – الحلقة الأولى: تزايد التّفقير
تكشف التحاليل التي تناولت الانتفاضة الشعـبية التي وقعـت أخيرا في تونس عـن غـياب أيّ جهد نظري خاص يدلّ عـلى الاهتمام بأوضاع الرّيف التونسي، بالرغـم من أنّ كادحي الريف شكّلوا المبعـث الأصلي، أو الشرارة الأولى، التي انطلقت منها أهمّ الانتفاضات في التاريخ المعاصر.
منصف المرزوقي، النهضة و الجوامع…
اتك اتك عمك السبسي قاعد يتكتك
أعظم امرأة تونسية قضت عمرها تحت الإقامة الجبرية
بقلم منصف بربوش – قامت هذه المرأة الفريدة بإنشآءِ أوّل جَـمعِـيّة نسائيّـة في تونس تُـدافع عَلى حقّ المرْأة التّونسيّة في التّعليم وهي (الاتحاد النسائي الاسلامي التونسي) سنة 1936. وقد أ ُنشِـئـَتْ في تونسَ الكثيرُ من الجمعيّات النّسائـيّة بعد ”الاستقلال“، منها جمعيّة ”النّسـآء الدّيمقراطيّات“. وَلم تُـدافعِ أيّ منهنّ عَـمَّـنْ كانت سبّـاقة في المطالبة بحقوقهنّ , هــذه المرأة هي البطَـلَة والرّآئدة السيدة بشيرة بن مراد رحمها الله.
في التأنّي الندامة و في العجلة الديمقراطيّة!
نني نني جاك النوم أمك تونس وبوك مجهول
كان خلينا كالمكبوب بن علي خير.اجا نعمللكم حوصلة علي قاعد يصير : الحكومة المزفتة(مهاش مؤقتة على خاطرها ناوية توطن) هي الدكتاتورية الجديدة إلي تحكم فالبلاد ،إي نعم دكتاتروية،ياخي بجدكم تسخايلوها تنحات وولينا نعيشو في ديمقراطية وحقوق إنسان؟؟؟؟طز(كما يقول ملك ملوك سلاحف النينجا)
إلى الثوريين المزيفين، “بالفلاقي”
الشيخ الباجي …رمى الناس بالحجارة و نسي أن بيته من زجاج !
على طريقة ويكليكس: تسريبات الراجحي زلزال مفيد للثورة
حديث في شرعية السلطة
حكومة السبسي، سياسة الأمر الواقع وجس النبض
استقالة من الهيأة العليا لتحقيق أهداف الثورة و الإصلاح السياسي و الانتقال الديمقراطي
بقلم احميده النيفر- قررت أن أستقيل من عضوية الهيأة العليا لتحقيق أهداف الثورة و الإصلاح السياسي و الانتقال الديمقراطي و أدعو كل الزملاء الممثلين للبعد الوطني المستقل أن يراجعوا موقفهم من الهيأة و دورهم فيها
من قام بالإنقلاب على بن علي ؟
تمرّ الأيام و تتوالى الأحداث، و لا وجود لرواية رسمية إلى حد كتابة هذه السطور تضع حدا للروايات و الإشاعات التي تتكاثر، و تقتصر الإجابة الرسمية على كون “البحث جاري” .. و لا ندري إلى متى؟ فالشعب التونسي لا يمكنه الحديث عن إنتصار لثورته