Themes 12788

شيء من الشفافية الى أين تتجه الأمور في تونس

لا يخفى على البعض من القراء الأعزاء أنني أجتهد أحيانا من أجل معرفة اتجاهات الرأي العام تجاه مايدور من أفكار واراء في نطاق الصف المعارض وهيئات المجتمع المدني, وليس يعني هذا من قبلي اعفاء للسلطة من عملية سبر الاراء ورصدها اذ ان الاتجاه العام لمجمل الاراء لايبدي صراحة ارتياحا لطريقة تعاطيها مع جملة من الملفات على رأسها ملف حقوق الانسان والحريات العامة وا […].

Tunisie, liberté au forfait

Derrière la carte postale, il y a un pays fliqué et confisqué par un homme et sa famille, un développement touristique qui ne profite pas à tout le monde, des opposants qui croupissent en prison, etc. Un documentaire passionnant et d’autant plus salutaire qu’il ne faut pas compter sur les grands chaînes françaises pour nous informer objectivement sur la Tu […].

أمينة ودود وإمامة المرأة

الجدل حول أمينة ودود، أستاذة الدراسات الإسلامية، التي قامت مؤخرا بإمامة المصلين في صلاة الجمعة في نيويورك مستمر. ردود الفعل من مختلف أنحاء العالم الإسلامي تذكر المرء بقضية رواية آيات شيطانية لسلمان رشدي. تعليق الباحث الأندونيسي لطفي السيوكاني. […].

Can Women Be Imams?

Analysis Halima Krausen In the face of the controversy over Amina Wadud’s Friday prayer, Muslim scholar Halima Krausen argues that we should have the courage to ask our own questions, to study the matter conscientiously and to reach conclusions which make sense in our times Following the Friday prayers led by Dr Amina Wadud in New York on 18th March and […].

La rupture au préalable à toute reconstruction

Un constat s’impose donc à nous. L’action émancipatrice de l’opposition tunisienne ne peut pas être politique dans le sens d’un rapport de force électoral dans un système d’alternance fiable. Cette action ne peut, donc, qu’être citoyenne. Elle ne peut se baser que sur le citoyen en tant que fondement indispensable à n’importe quel édifice institutionnel. L […].

التونسيون على موعد مع الديمقراطية

أعلن القائمون على ادارة قناة الديمقراطية من مقرها بالعاصمة البريطانية لندن عن موعد أظنه سيجعل التونسيين مع موعد جديد مع التاريخ ,فبعد اللقاء الذي نظمته شقيقتها المستقلة قبل حوالي شهرين مع المهندس على العريض الناطق الرسمي سابقا باسم حركة النهضة هاهي ادارة المجموعة الاعلامية التي يشرف عليها الوجه السياسي والاعلامي البارز الدكتور محمد الهاشمي الحامدي تعت […].

توضيــح وتصحيــــح

ردّا على بعض التكهنات والتساؤلات والاستفسارات، حول وجودي من عدمه، كأحد المؤسسين لحزب حركة اللقاء الإصلاحي الديمقراطي، المولود الجديد برئاسة الدكتور خالد الطراولي، الذي أهنئه وأتمنى له […].

المصالحــة و”اللقــاء” بين الحاجز النفسي والوعاء السياسي

لا يختلف اثنان أن عقدة المصالحة تجد خيوطها مباشرة في قصر قرطاج، وأن رئيس البلاد هو المحدد والحاكم في تغيير بوصلة التعامل مع هذا الملف. ولكم ينال المرء العجب وهو يرى تواصل المأساة وتواصل اللامبالاة ويتساءل لماذا هذا التشدد؟ لماذا هذا الانسحاب؟ […].

قضيتي أسرق لفائدة الجياع والفقراء

وبقدر حبي لمهنة المحاماة فإني فضّلت وقتها أي مهنة أخرى، حييت في نفسي صبر القاضي على ما كان يقوله، حتى أني قلت في سرّي، لو كنت مكان القاضي لأعطيته درسا في فنون الدفاع عن الحرفاء، ولن يشفع له أن يكون زميلا سابقا لي في القضاء، أو أن يكون رئيسا لإحدى البلديات أو مسؤولا بارزا في التجمع الحاكم […].

بن علي ابن تونس البار

كثيرا ما سمعت هذا القول – المأثور – في وسائل اعلامنا الهابطة أو قرأته على صفحات جرائدنا الرديئة: “بن علي ابن تونس البار”,يضحكني كثيرا هذا القول ويبكيني جدا هذا الغباء,وكثيرة هي مبكيات هذا الوطنفي زمن العصابات ورجالات المافيا…. […].

اللقاء الاصلاحي الديمقراطي خطوة على طريق الاصلاح السياسي

ببالغ التفاؤل والأمل تلقيت يوم الاثنين الخامس عشر من شهر ربيع الثاني 1426ه الموافق ليوم 23 ماي من سنة 2005 م خبرالاعلان عن تأسيس حزب اللقاء الاصلاحي الديمقراطي واذ اهنئ الأخ العزيز الدكتور خالد الطراولي على هذه المبادرة الشجاعة والمسؤولة في ظل وجود حالة من التردد والارتباك في الفضاء السياسي التونسي أمام ملف التعاطي مع الظاهرة الاسلامية المعتدلة والاصل […].

متمسكون بالكلمة الطيبة تفاعلا مع الأخ عمار بولعراس

لم يعد يخفى على أحد اليوم في تونس وخارجها ممن يواكب ماهو مكتوب ومنشور على مواقع الانترنيت الحرة والمستقلة : تونس نيوز ,الحوار نت ,موقع نواة اورغ وتونيزين أو حتى الحزبية كالموقع الرائد للحزب الديمقراطي التقدمي أن خلافا حقيقيا بات يشق أعضاء حركة النهضة وأنصارها ومحبيها تجاه كيفية تعاطي الجسم القيادي للحركة مع السلطة في تونس أو مع الفضاء السياسي بشكل عام […].

المصالحــة و”اللقــاء” بين الحاجز النفسي والوعاء السياسي

إن مصير تونس اليوم و ولعله مستقبلها ومصير المصالحة أحببنا أم كرهنا، نسينا أو تناسينا، أخطأنا أو أصبنا، مرتبط أساسا بالسلطة التونسية، والحل والعقد بأيديها. المبادرات تعددت من ضفة الضحية وأصحاب الضحية، وانعدمت من الضفة المقابلة، الصدور كلها مفتوحة والأيادي كلها ممدودة والجميع ينتظر… […].