Rached Ghannouchi 254

Tunisie : Le coup d’Etat démocratique

Ça y est, nous y sommes. Voici venue la croisée des chemins de notre Histoire. Oubliez toutes les luttes menées et couronnées ou non de succès jusqu’à présent. La bataille qui s’annonce sera des plus féroces et l’avenir de nos entrailles en dépend ; car tout ce que nous craignions de la dictature religieuse dans un fantasme cauchemardesque est en passe de devenir réalité.

حركة النهضة في مفترق الطرق‎

على الغنوشي تغيير سياسيته الاقصائية واعادة قيادات النهضة الى شرعيتهم النضالية واعادة اعتبارهم حتى تتمكن حركة النهضة من الحفاظ على وسطيتها و فعاليتها وتلاقح أفكار أجنحتها مما يعصمها من الانحراف ويقيها شرور الانقسامات والتآكلات في المستقبل وهي تستشرف عهدا جديدا و مستقبلا محفوفا بالمخاطر، أما المناداة بالانفتاح على الآخر المختلف ايديولوجيا والاقصاء في التعامل مع رفقاء الدرب، فهذا أقرب الى سياسة ازدواجية الخطاب و المعايير.

“دراسة تحليلية : إسلاميو تونس و المغرب و التطبيع مع “إسرائيل ج 1

دراسة مطولة; سيتم نشرهاعلى ثلاث أجزاء, عن التطبيع بين تونس و المغرب من جهة، و بين إسرائيل من جهة أخرى، في ضوء المواقف الجديدة التي اتخذهاالزعماء الإسلاميون الجدد في كل من تونس و المغرب من التطبيع مع إسرائيل ، في منتدى دافوس الأخير. بقلم توفيق المديني

Tunisie : Les citoyens et les ‘nouveaux politiciens’.

Tous les membres d’Ennahdha, du CPR, d’Ettakatol (Jebali, Ghannouchi, Dilou, Laaridh, Ben Salem, Marzouki, Ayadi, Ben Jaafar, etc etc), ces ‘nouveaux politiciens’, oui ‘nouveaux’ puisqu’eux même déclarent manquer d’expérience et de pratiques politiques démocratiques, donc ces ‘nouveaux politiciens’ qui ont subi les injustices de l’ancienne dictature ne savent peut-être pas qu’avant la chute de Ben Ali, ils ont toujours bénéficié de la solidarité, de la sympathie et du soutien de simples citoyens tunisiens, des hommes et des femmes qui étaient loin de tout militantisme politique. Certains exprimaient pleinement leur solidarité, d’autres la cachaient. Certains ont aussi pris des risques pour les défendre ou pour faciliter leurs actions en le payant cher à leur tour, immédiatement ou quelques années plus tard.

راشد الغنّوشي الذي عرفت۰۰۰

أمْلى عليّ أمران الانشغال بحركة النهضة: الأوّل انطلاق تحصيلي الديني في الجامعة الزيتونية، المعقل الذي ضمّ حشدا غفيرا من أنصار تلك الحركة في ثمانينيات القرن الماضي، ما جعلها تكون عرضة لنصيب وافر من بأْس الطغيان؛ والثاني متابعتي للإسلام السياسي بموجب تخصّصي في دراسات الأديان، الأمر الذي دفعني دفعا إلى رصد تطوّرات الفكر الديني.

A comme Agrebi, B comme Ben Ali, C comme Caid Essebsi …

Par Ilyes Saanouni – Mercredi 18 Mai 2011. 13h. Je déjeune avec une charmante amie aux Fontaines et elle me raconte son 14 Janvier. Elle est inquiète pour la Tunisie. J’essaie de la calmer, de partager mon indéfectible optimisme sur ce sujet. Quelques heures auparavant j’étais au Consulat général de la Tunisie à Paris d’où je ressortais agréablement surpris par la sympathie dont font désormais preuve les fonctionnaires tunisiens sur place. A ce moment-là tout va pour le mieux, on en est pas encore au report des élections, les thuriféraires du régime de Ben Ali sont à la caserne militaire, les messages d’espoirs affluent de partout. Tout va pour le mieux.

Abdessalem Jrad DEGAGE ! Hamma Hammami DEGAGE ! Rached Ghannouchi DEGAGE ! etc.

Après la chute des plus grands symboles du régime de Ben Ali, d’autres symboles de l’ère Ben Ali doivent aussi suivre pour que la Tunisie libre trouve enfin son chemin sur un nouveau terrain vierge et pour que la nouvelle Tunisie se construise avec les forces vives qui ont fait sa révolution. Apres les grandes têtes du Gouvernement et du RCD, c’est de l’autre versant qu’il faut maintenant commencer le ménage.

المنهزمون الجدد والردّ الوحيد عليهم

لا يكاد المرء يصدق ما يقرأ. توسيع أي دائرة ؟ كل الأخبار الآتية من تونس مجمعة على أن رقعة الحريات التي كانت لعقد مضى بحجم غرفة مهملات ، تقلصت في السنوات الثلاثة الأخيرة إلى حجم طاولة وفي السنة الأخيرة إلى حجم منديل، والطريق إلى حجم النقطة يتسارع بقرب موعد البيعة في أواخر أكتوبر .

خميس الماجري : هذه مؤاخذاتي على راشد الغنوشي

حوار / الطاهر العبيدي : عقدت حركة النهضة التونسية في المدة الأخيرة مؤتمرها الثامن في المنفى، ليعاد تجديد مسؤولية الرئاسة للشيخ راشد الغنوشي، بعد انسحاب بعض الأسماء المرشحة لهذه المهمة من بينهم: عامر العريض – الدكتور عبد المجيد النجار – رضا إدريس…ليخرج المؤتمر بخلاصات ونتائج وتوصيفات وتوصيات، وقد سبق هذا الأخير جدل وسجالات ومطارحات ومصارحات، تصاعدت ح […].

ماذا بقي من حركة النهضة؟

انتهت الشيوعية إلى الانهيار، على الرغم من نبل فكرة العدالة الاجتماعية، لأن الأحزاب التي رفعت رايتها، كانت مبنية على جمود الفكر وشخصنة القيادة و شكزوفرينيا قاتلة جعلت الخطاب المبدئي في واد والسلوك العملي في واد آخر، كما انتهت القومية العربية إلى انهيار أيضا على رغم من صدقية شعار الوحدة العربية، لأن الأحزاب القومية لم تختلف في سيرتها السلطوية عن نظيرتها […].

عمـر صحابو… والمقال المفــخــخ

قبـل التصــدي لسهام الأستاذ عمــر صحابو بخصوص حــركــة النهضة ، أود لفت انتباه كاتــب المقــال الــى كون الأخ هيثــم كان عضوا فــي المكتــب التنفيــذي لحــركــة النهضة ، ورئيس مكتبهـا السيــاســي ، وعضو مجلــس الشورى بصفته تلك عند اعتقالـه سنــة 1991 ولا أظــن أن مــؤسسات حــركــة النهضة اختــارتــه لعضــوية مكتبها التنفيذي ورئــاسة مكتبها السياسي لكـ […].

إربأ بنفسك عن هذا يا سيد صحابو

أساء السيد صحابو لصديقه العجمي الوريمي من حيث يوهم نفسه أنه يحسن إليه . وذلك لما إدعى له أنه مغرر به إذ زج به في معركة بين طرفين في تونس وقبل ذلك بقليل كان يوحي لنا السيد صحابو بأن الرجل ـ صديقه هيثم ـ حكيم ذكي … لاشك أن السيد صحابو يتوفر على رسالة أخرى لطرف آخر ولكن لم يجد لها بدا من زرعها هنا فكانت بدون مناسبة أصلا ولو إكتفى بتذكيرنا بالسجين هيث […].

مالمطلوب من النهضة؟ جزء ثاني مزيد من الديمقراطية داخل الحزب

بسم الله الرحمن الرحيم ابتداء أدعو قبل التوغل أشواطا أخرى في طرح ماهو مطلوب من التيار الاسلامي الوسطي في المقبل من المراحل الى شيء من الانصاف عند تناول الأفكار وذلك بنسبة الاراء الى أصحابها وعدم التحرج في ذكر أسماء أصحاب الرأي المخالف أما بعد فكما هو معلوم أن النهضة التونسية توصلت الى خلاصات كثيرة والى قناعات راسخة الى أهمية الحوار الداخلي والتقويم […].