Blogs 2554

بين الدولة الائكية والدولة الدينية هناك إمكانية لدولة مدنية

بقلم رشيد مشارك – نحن في مرحلة الانتقال من المشروعية الثورية إلى بناء شرعية المؤسسات انطلاقا من انتخاب المجلس التأسيسي لصياغة الدستور الجديد و من الطبيعي جدا أن تطرح في هذه المرحلة على ساحة الحوار و الجدل و حتى التجاذبات قضايا مثل الائكية و العلمانية و العلاقة بين الدين والدولة من ناحية وبين الدين والسياسة من ناحية أخرى والمطلوب من خلال ذلك دفع الحوارات و تبادل الأفكار حول أحسن المداخل لتنظيم إدارة الشأن العام وما هي الأدوات السياسية والإدارية و ما هي مواصفات الدولة المؤهلة أكثر من غيرها لضمان الحريات الفردية والعامة وإقرار المساواة وهي ليست قضايا هامشية كما يذهب له البعض و إنما هي ا متصلة مباشرة بقيم المواطنة و ويجب التعامل معها بكل ما تستحقه من جدية و مسؤولية ووضوح و سأستعرض في هذه الورقة رؤية حركة التجديد ومقاربتها لهذه القضايا.

Je vote donc je suis !

Il est des moments dans la vie des peuples qui, de par leur importance et leur aspect décisif, restent gravés dans les mémoires pour plusieurs générations. Le 24 Juillet 2011 sera probablement de ceux-là pour la Tunisie, pays relativement petit par sa taille et par ses ressources matérielles, mais ô combien grand par son Peuple (qui l’a prouvé au monde entier un certain 14 janvier) et par son Histoire trois fois millénaire.

Dégage ! Thamma Atraf !

Par khaled Ridha – Le 14 janvier, le ciel de Tunis a été déchiré par un cri saccadé émanant de la foule rassemblée devant le ministère de l’intérieur. Un slogan ravageur est né : Dégage ! Scandé par les manifestants, il signifiait au dictateur la rupture consommée avec les citoyens. Tel un chant joyeux accompagné par une chorégraphie qui rappelle le battement d’ailes, il annonçait la liberté de tout un peuple.

نني نني جاك النوم أمك تونس وبوك مجهول

مرحبا بكم في تونس ما بعد ‘الثورة ‘ (كلمة نستعملها باحتراز شديد)الحكومة المؤقتة إلي معمولة لتسيير الأعمال عملت عمايل في البلاد والعباد.الحاكم حاميها حراميها الحاصل حالا معنا لاقصى درجة
كان خلينا كالمكبوب بن علي خير.اجا نعمللكم حوصلة علي قاعد يصير : الحكومة المزفتة(مهاش مؤقتة على خاطرها ناوية توطن) هي الدكتاتورية الجديدة إلي تحكم فالبلاد ،إي نعم دكتاتروية،ياخي بجدكم تسخايلوها تنحات وولينا نعيشو في ديمقراطية وحقوق إنسان؟؟؟؟طز(كما يقول ملك ملوك سلاحف النينجا)

La grande muette rompt le silence !!?

Bien malgré elle, l’armée nationale s’est trouvée, ces derniers jours, dans la tourmente d’une actualité incontestablement chaude et terriblement désolante. Les déclarations fracassantes de l’ex-ministre de l’intérieur, M. Rajhi, ont ébranlé tout l’appareil militaire et ont terni l’aura sous laquelle il flottait depuis l’avènement de la révolution de la dignité.

اين الاحزاب السياسية من مسؤولياتهم التاريخية – تصحيح مسار الثورة

بقلم مالك الشراحيلي – ان ما تعيشه تونس الثورة اليوم من تحديات امنية و اقتصادية و اجتماعية و صراع سياسي, خارج عن نطاق الثورة و تحقيق اهدافها, يلزمنا ان نقف لوهلة و نعيد التفكير في كل شيء ابتداءا من حكومة الالتفاف الى جميع القوى السياسية بما فيها الهيئة العليا و بقية مكونات المجتمع المدني, لقد تكلمنا مرارا و تكرارا عن مخاطر الالتفاف على الثورة و الجز بتونس في ظلام المؤامرات الرجعية للدكتاتورية و غيرها الا ان المريب في الامر ان نعمل بغير ما نتكلم به و نصرح به و نبتعد عن تحقيق اهداف الثورة الى تحقيق اهداف شخصية و حزبية و استغلال الثورة لربح مارب شخصية او فكرية معينة لعلها لا تمد بصلة الى اصل المجتمع التونسي و لا الى متطلباته و مستحقاته و حتى لا نخرج بالكلام عن المقصود اود الرجوع الى اهم المسائل المرحلية التي تمر بها تونس الثورة

Tunisie : Pour un large front uni de salut public

La gestion “bourguibiste” des affaires du pays par le nouveau Premier ministre provisoire, les révélations divulguées par l’ancien ministre de l’Intérieur Rajhi un personnage aux motivations pour le moins ambigües, par ailleurs -, l’extrême brutalité de la répression des mouvements de contestation ces derniers temps – tous ces éléments, et d’autres, devraient faire réfléchir les Tunisiens. Ces faits devraient rappeler à ceux qui l’avaient oublié que le système Ben Ali, malgré la fuite honteuse du dictateur, est toujours en place, toujours actif et malfaisant.

Silence ! On soutient le gouvernement provisoire

Soutenir ce n’est pas cesser d’exercer son sens critique, fermer ses yeux et ses oreilles et faire la politique de l’autruche en attendant que ça passe …cela s’appelle de la soumission ou de l’inconscience…Nous l’avons fait depuis si longtemps que hélas c’est devenu un automatisme inconscient chez beaucoup d’entre nous .

إلى الثوريين المزيفين، “بالفلاقي”

أتساءل كل يوم هل بقي للتونسيين أعصاب لتحمل عبث النخبة بالوطن. أربعة أشهر والعبث متواصل. شعب أدهش العالم وأنجز ما لم يتخيله أحد: ثورة سلمية تنتصر على إحدى أقسى الدكتاتوريات. شعب أبدى تحضر في مقاومته جعلته قبلة الزوار من كل حدب وصوب. و الأن أنظر إلى النخبة : لقد قررت اليوم أن أترك جانباً طريقة كتابتي الهادئة في العادة لأن الكأس فاض.[…]

الشيخ الباجي …رمى الناس بالحجارة و نسي أن بيته من زجاج !

تابعت مثلكم جميعا الحوار المصور مع الوزير الأول المؤقت، و إن كنت منذ البداية لم أنتظر منه إجابات شافية أو توضيحات تلجم أفواه “النبّارة” فإنني لم أكن أتصوّر أن الباجي قايد السبسي سيخاطب الشعب بلغة متعالية (أنا ربكم الأعلى !) أو أنه يعتقد أن الشعب التونسي “سيدي تاتا” يصدق ما يقوله و إن كان لا مخلصا في عمله أو صادقا في قوله !

رسالة مفتوحة إلى السيد وزير الداخلية الحبيب الصيد

سيدي الوزير، تحية و بعد … لا شك أنكم تعلمون جيدا أن ثورة 14 جانفي جاءت لتقطع مع النظام البائد و رموزه، و رغم ذلك قبلنا و صمتنا حين تم تعيينكم على رأس وزارة لا تحمل الذاكرة الشعبية عنها سوى أبشع الصور و الذكريات و كنتم قد شغلتم مهاما عديدة في عهد المخلوع أبرزها خطة […]