Themes 13090

Le voile n’est pas obligatoire en Islam

« La lumière » est une sourate qui décrit le processus de la prise de conscience des sens de Dieu à travers le processus de la vision, puisque les sens de Dieu perçus par l’homme, sont symbolisés par la lumière qui est captée par l’œil : de la détection de cette lumière, à sa traduction, sa transmission vers le cerveau, et son traitement cortical ;processus qui symbolise donc la réception des signes de Dieu, leur transmission d’une génération à l’autre et leur traitement cortical, ou leur analyse qui est vitale pour corriger les idées erronées, et restituer une image fidèle de l’islam.

جدار النار و المواقع الإباحية و الهوية

عودة الحضر على النت. حاشانا من جدلية النقاش في شرعية الخطوة نفسها فقد سال ما يكفي من الحبر و زيادة عن ذلك في الموضوع. نقاش و جدل مزمن إتّسم بالحدّة ففضح عفريتا كان متوارا و أخرج ماردا جبّارا من قمقمه. عفريت الإستقطاب الديماغوجي فخلق له مصطلحاته و تعاريفه الخاصة و ربّما هوأيضا في صدد إنشاء أدبيّاته المميزة كذلك. أصطلح على تسمية الفريقين ”العلمانيّين” من جهة و ”الإسلاميين” من الأخرى. فلقد قرأت مقالا بعنوان ”هل يصح الحديث عن علمانية متطرفة في تونس ما بعد الثورة؟” و رغم وجود منطق سليم في بعظ أجزاءه إلا أنّه أخطأ عين الصوّاب و مرق عنه كما يمرق السّهم عن القوس

يحدث في هولندا : السفير التونسي عباس محسن يحجز الشهادات المدرسيّة

نظرا إلى الوضع الجديد الذي تعيشه بلادنا بعد الثورة المباركة وتجنّبا لما قد ينجم عن حضور السيد عباس محسن حفل نهاية السنة الدراسية باعتباره كان عضوا في اللجنة المركزية للتجمّع المنحلّ كما كان مدافعا عن النظام البائد خاصة من خلال انسحابه من الجمعية الدولية لرؤساء البلديات الفرنكوفونيين احتجاجا على تصريحات رئيس الجمعية السيد برتران دى لانوى بخصوص وضع حقوق الإنسان في تونس قبل الثورة، عبّرت مجموعة من الأولياء عن عدم رغبتها في حضوره هذا الاحتفال وتمّ إبلاغ السيّد الزيري بذلك بطريقة وديّة وحضاريّة .

هل يصح الحديث عن علمانية متطرفة في تونس ما بعد الثورة

قد يسأل التونسي من هؤلاء الذين يُسخّرون أموالهم و وسائل اعلامهم وأوقاتهم لضرب نواة هوية الشعب التونسي و لأي هدف، الاجابة هي: كان من الطبيعي بعد ثلاثة أرباع قرن من الاستعمار ونصف قرن من التصحر الفكري و الثقافي و الفني في تونس ما بعد الاستقلال، أن نرى جيلا كاملا من “المثقفين” المنبتين تماما عن أصولهم و هويتهم يصولون و يجولون في ساحات الاعلام و السياسة في تونس، دون مراعاة للانتماء القومي أو الديني لشعب بأكمله.

Pourquoi ne pas le juger pour excès de vitesse ?

Qui a dit que la justice a acquis son indépendance ? Hier, 20 Juin, a eu lieu, non pas le jugement dernier, mais la mascarade du siècle : 6 heures pour juger 23 ans de vol et de corruption, sans que l’on entre dans les détails et les différentes modalités de ces vols ; modalités qui auraient pu nous révéler les complices sans lesquels Ben Ali n’aurait pas pu dépouiller le pays de cette façon. Mais c’est probablement pour ne pas confondre ces « fameux complices » que notre justice a été aussi expéditive, puisqu’ ils sont encore, d’une manière ou d’une autre, au pouvoir.

مخاطر المال السياسي على الديمقراطية في تونس

قرأت يوم الإثنين 20 جوان في عديد المواقع الإلكترونية خبراً مفاده أن احزاب النهضة والحزب الديمقراطي التقدمي وحزب المؤتمر من أجل الجمهورية (وربما أطراف أخرى في الهيئة العليا لم تذكر) عارضت مناقشة تنظيم تمويل الأحزاب. وبينما كنت انتظر أن تثور عاصف في الرأي العام التونسي على ما حدث ما راعني إلا أن العكس حدث ومر الجميع على هذا الخبر مرور الكرام حتى صفحات الفيسبوك التي عادةً “تعمل من الحبة قبة”. و عوض ذلك انحصر الإهتمام في محاكمة المخلوع ومصونه. وزاد في ذهولي ما قرأته على صفحة الفيسبوك لأحمد نجيب الشابي الذي ينادي صراحةً بمنع أي قيد على تمويل الأحزاب في هذه الفترة التي هي بصدد التنظم فيها.

SOS Culture

Par Hind Mandy – A un moment historique ou les tunisiens devraient fêter leur révolution, j’emploie le terme fête dans son sens le plus large comme dépassement et renversement des normes, rien à l’horizon ni à l’est ni à l’ouest ni au sud, il n’y a plus rien dirait Ferré. Ni nouvelle pièce de théâtre, ni film, ni festival, ni fêtes populaires ne sont visibles.

ردّا على رسالته.. هل نقول لبن علي فهمناك ، غلطونا

قبل يوم من محاكمته، أرسل إلينا أكرم عازوري نيابة عن “الرئيس” كما وصفه في إذاعة موزاييك رسالة لعلّ الكثيرين قرؤوها و اكتشفوا حجم المغالطات التي تعرّض لها الشعب التونسيّ و دفعته إلى الثورة على الملاك الطاهر البريء الذي “كرّس حياته لخدمة بلده” مدّة ما يقرب من ربع قرن و هو “يفخر” بذلك و لا يقبل كلّ “الأذى و التشهير” الذي يتعرّض له في خريف عمره على أساس من “الاتّهامات الوهميّة الكاذبة”.

المصالحة ضرورة وطنية

الآن وقد رجع محرك شرعية الوفاق إلى العمل وفق رز نامة واضحة هدفها انتخابات نزيهة وشفافة لمجلس وطني تأسيسي وتاريخها مضبوط ليوم 23 أكتوبر2011 بعد تعطل واكبه كثير من التوترات بين الأحزاب السياسية ثبت أن الوضع الاجتماعي للبلاد في غنى عنها فإن المهمة العاجلة المطروحة على مختلف القوى الوطنية هي التوجه نحو المصالحة الشاملة بما يلزم ذلك من الجرأة السياسية وتفعيل الإرادة لتوفير كل الأسباب لإنجاح الانتقال الديمقراطي

Bref commentaire de la circulaire n°29/2011 du 11 juin 2011 réglementant les délais et procédures des élections universitaires

Par Walid Ben Amor – Une prompte analyse de la circulaire n°29/2011 datant du 11 juin 2011 nous laisse penser que l’ère du régime “Ben Ali” n’a pas disparu. Cette affirmation est loin d’être arbitraire, elle est au contraire bien fondée. A cet effet, concernant les élections des directeurs de départements, les seuls candidatures recevables sont celles des prof universitaires, des maîtres de conférences et des maîtres assistants titulaires.