Blogs 2577

بيان : ثورتنا ليست إشاعة

أمّا اليوم، بعد عام ونصف من “تهريب” بن علي، فان غضبنا يتصاعد يوماً بعد يوم بعد أن نجح شركاؤه الفعليون داخليًا وخارجيًا وشركاؤه الافتراضيون، الذين كانوا يتوسّلون شراكته دون جدوى في أغلب الحالات، في الالتفاف على شعارات الثورة وتشويهها ومحاولة شطبها من رهانات الحاضر فضلا عن محوها من الذاكرة الجماعية، كما أرادوا مثلاً عند فسخهم شعارات اعتصام القصبة…

Tunisie : Retour à la case départ ?

S’étant classée première force politique aux élections du 23 octobre 2011 en obtenant 37% des voix, Ennahdha a procédé à de savants calculs pour s’accaparer de toutes les sphères de la vie politique et sociale, et étouffer à petites doses les formations politiques qui se sont empressées de la rejoindre au pouvoir, sous prétexte de constituer un contre-pouvoir.

Tunisie, Etat de droit ou de fatwas ?

Le ministère des affaires religieuses serait-il devenu un ministère des affaires mafieuses ? Il ya quelques temps, un de ses employés appelle vigoureusement à l’assassinat de l’ex-premier ministre, sans oublier tous les appels au meurtre et à la violence qui se font quotidiennement dans les maisons de Dieu.

رسالتي الى الجينرال رشيد عمار

بقلم الاستاذة والناشطة الحقوقية نجاة العبيدى- لن تضيع الحقيقة متى كان هناك شرفاء في هذا الوطن…..لن نصمت مادام فينا قلب ينبض ولن نخشى الا اللهان اضراب الصحفي والناشط رمزي بالطيبي …يخيفني يزعجني ويجعلني اعيش كابوس الدكتاتورية من جديد بعد ان اعتقدت ان الحلم ممكن انه يعيد الزمن للوراء ويذكرني باحدى يوميات الاستبداد.

La foule, le peuple, la civilisation

En 1895 Gustave Le Bon publia un livre intitulé “Psychologie des foules” qui allait avoir une grande importance dans l’histoire des sciences sociales et dans celle des mouvements politiques. Cette oeuvre que l’on dit inclassable annonçait l’avènement de l’ère des foules et proposait une analyse de la psychologie de ces dernières.

على هامش إضراب الجوع للدكتور مراد رقية: الجامعة التونسية بين الولاء والمحسوبية

يعتزم الدكتور مراد رقية وهو أستاذ مساعد بقسم التاريخ بكلية الآداب بسوسة الدخول في إضراب جوع ابتداء من يوم 07 جوان 2012 ولقد قرر الدكتور رقية الدخول في هذا الإضراب احتجاجا على ما سماه “تعسف وعدم شفافية لجان الانتداب والارتقاء الجامعي قبل وخاصة بعد14جانفي2012 ”.

هاو علاش ما صححتش على عريضة المثقفين

بش نحاول ما نطولش ، وبش نحاول ما ندخلش في سجال على حكاية “عريضة المثقفين” إلي هبطولي فيها إسمي ، على خاطر من شيرة يظهرلي الحكاية بدات بسوء تفاهم و على خاطر نعتبر انو في الوقت الحالي فما ما أهم ، خصوصاً مع الإضراب إلي دخل فيه رمزي بالطيبي وحسام حجلاوي

السلفية في تونس : شعارات لا يطلبها المستمعون..

عندما قالوا: “اسمعوا منا ولا تسمعوا عنا”، كان من الواضح أن لديهم مشكلة في التواصل مع الآخرين، لأسباب لا يعترفون بأنها تتصل بهم وإنما بغيرهم. ومع ذلك فقد استصوب الكثيرون قولهم، واستمر منذئذ السماع إليهم ولم يتوقف السماع عنهم بطبيعة الحال، فلا أحد يستطيع أن يمنع ذلك. وعلى أية حال فقد سنحت لهم الفرصة بعد الثورة ليقولوا ما يريدون قوله