Blogs 2569

La grande muette rompt le silence !!?

Bien malgré elle, l’armée nationale s’est trouvée, ces derniers jours, dans la tourmente d’une actualité incontestablement chaude et terriblement désolante. Les déclarations fracassantes de l’ex-ministre de l’intérieur, M. Rajhi, ont ébranlé tout l’appareil militaire et ont terni l’aura sous laquelle il flottait depuis l’avènement de la révolution de la dignité.

اين الاحزاب السياسية من مسؤولياتهم التاريخية – تصحيح مسار الثورة

بقلم مالك الشراحيلي – ان ما تعيشه تونس الثورة اليوم من تحديات امنية و اقتصادية و اجتماعية و صراع سياسي, خارج عن نطاق الثورة و تحقيق اهدافها, يلزمنا ان نقف لوهلة و نعيد التفكير في كل شيء ابتداءا من حكومة الالتفاف الى جميع القوى السياسية بما فيها الهيئة العليا و بقية مكونات المجتمع المدني, لقد تكلمنا مرارا و تكرارا عن مخاطر الالتفاف على الثورة و الجز بتونس في ظلام المؤامرات الرجعية للدكتاتورية و غيرها الا ان المريب في الامر ان نعمل بغير ما نتكلم به و نصرح به و نبتعد عن تحقيق اهداف الثورة الى تحقيق اهداف شخصية و حزبية و استغلال الثورة لربح مارب شخصية او فكرية معينة لعلها لا تمد بصلة الى اصل المجتمع التونسي و لا الى متطلباته و مستحقاته و حتى لا نخرج بالكلام عن المقصود اود الرجوع الى اهم المسائل المرحلية التي تمر بها تونس الثورة

Tunisie : Pour un large front uni de salut public

La gestion “bourguibiste” des affaires du pays par le nouveau Premier ministre provisoire, les révélations divulguées par l’ancien ministre de l’Intérieur Rajhi un personnage aux motivations pour le moins ambigües, par ailleurs -, l’extrême brutalité de la répression des mouvements de contestation ces derniers temps – tous ces éléments, et d’autres, devraient faire réfléchir les Tunisiens. Ces faits devraient rappeler à ceux qui l’avaient oublié que le système Ben Ali, malgré la fuite honteuse du dictateur, est toujours en place, toujours actif et malfaisant.

Silence ! On soutient le gouvernement provisoire

Soutenir ce n’est pas cesser d’exercer son sens critique, fermer ses yeux et ses oreilles et faire la politique de l’autruche en attendant que ça passe …cela s’appelle de la soumission ou de l’inconscience…Nous l’avons fait depuis si longtemps que hélas c’est devenu un automatisme inconscient chez beaucoup d’entre nous .

إلى الثوريين المزيفين، “بالفلاقي”

أتساءل كل يوم هل بقي للتونسيين أعصاب لتحمل عبث النخبة بالوطن. أربعة أشهر والعبث متواصل. شعب أدهش العالم وأنجز ما لم يتخيله أحد: ثورة سلمية تنتصر على إحدى أقسى الدكتاتوريات. شعب أبدى تحضر في مقاومته جعلته قبلة الزوار من كل حدب وصوب. و الأن أنظر إلى النخبة : لقد قررت اليوم أن أترك جانباً طريقة كتابتي الهادئة في العادة لأن الكأس فاض.[…]

الشيخ الباجي …رمى الناس بالحجارة و نسي أن بيته من زجاج !

تابعت مثلكم جميعا الحوار المصور مع الوزير الأول المؤقت، و إن كنت منذ البداية لم أنتظر منه إجابات شافية أو توضيحات تلجم أفواه “النبّارة” فإنني لم أكن أتصوّر أن الباجي قايد السبسي سيخاطب الشعب بلغة متعالية (أنا ربكم الأعلى !) أو أنه يعتقد أن الشعب التونسي “سيدي تاتا” يصدق ما يقوله و إن كان لا مخلصا في عمله أو صادقا في قوله !

رسالة مفتوحة إلى السيد وزير الداخلية الحبيب الصيد

سيدي الوزير، تحية و بعد … لا شك أنكم تعلمون جيدا أن ثورة 14 جانفي جاءت لتقطع مع النظام البائد و رموزه، و رغم ذلك قبلنا و صمتنا حين تم تعيينكم على رأس وزارة لا تحمل الذاكرة الشعبية عنها سوى أبشع الصور و الذكريات و كنتم قد شغلتم مهاما عديدة في عهد المخلوع أبرزها خطة […]

على طريقة ويكليكس: تسريبات الراجحي زلزال مفيد للثورة

بعد أن أحدث خروجه من وزارة الداخليّة ريبة لدى التونسيين الذين أحبّوه، عاد السيّد فرحات الراجحي إلى الواجهة بتصريحاته الأخيرة التي كانت بمثابة الزلزال السياسيّ. توصيف لا نبالغ فيه لأنّ جميع ردود الأفعال التي أعقبته كانت صفّارات إنذار لخطر داهم بسبب ” تصريحات غير مسئولة… إلى جانب مسها بالنظام العام وتلاعبها بمشاعر المواطنين التونسيين.” هكذا قال ناطق باسم الحكومة التونسيّة.